الكلاب الضالة تهزم مجلس بلدية سلوان | أريفينو.نت

الكلاب الضالة تهزم مجلس بلدية سلوان

14 يوليو 2010آخر تحديث :
الكلاب الضالة تهزم مجلس بلدية سلوان
أريفينو
لازالت ساكنة سلوان التي تبعد عن مدينة الناظور ب 15 كيلومترا ،تعيش ماساتها في صمت رهيب نتيجة الانتشار المهول للكلاب الضالة بمختلف شوارعها و ازقتها و مؤسساتها العمومية، حتى اضحى معه الامريثيرالتقزز في نفسية الساكنة ، ويشكل خطرا كبيرا على فلذات الاكباد خاصة و نحن في فصل الصيف حيث يكثر مرض الكلاب الضالة .
هذا الوضع الكارثي و المخيف  أصبح يثير ساكنة سلوان ويطرح العديد من الأسئلة و علامات الاستفهام حول الاسباب التي جعلت مجلس سلوان يترك العنان لمعشر الكلاب الضالة ؟.

إقرأ ايضاً

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 8 تعليقات
  • معارض بالجماعة
    معارض بالجماعة منذ 15 سنة

    اصبح هم رئيس بلدية سلوان هو الاعتداء على حقوق الموظفين و الاعوان و اهمال واجباته تجاه الساكنة …… لاحول ولا قوة الا بالله العظيم .

  • sebtnm
    sebtnm منذ 15 سنة

    wach bghao yntakhbo 3alina

  • متضامن مع الكلاب
    متضامن مع الكلاب منذ 15 سنة

    هذه حيوانات أليفة يجب العناية بها وبحياتها
    هي ليست ضالة لان الكلب لا يضل وهذا ما يعرف لدى الشعوب المتقدمة واحترام الكلاب هو مؤشر على مدى رقي الامم وتقدمها
    ويعتبر العرب من الشعوب التي تحتقر الكلاب عبر التاريخ حيث عمد ابو هريرة الى تفضيل الهر العدو التاريخي للكلب وفي تاريخ الفكر العربي أيضاً إشارات صريحة الى إنزال اللعنة على هذا الحيوان الوديع.
    شخصيا في مدينتي زايو قامت جمعية مدججة بالسلاح الناري على قتل كل كلاب المدينة من بينها كلبي الوفي وبعد احتجاجنا لدى هذه الجمعية أخبرونا انهم تصرفوا وفق قرار من المجلس البلدي للمدينة الذي امر بإعدام الكلاب بعد ان اعدم كل الأشجار المعمرة ولم نجد لدى المجلس اي مبرر يرفق به حيثيات قراره غير هذا الحقد اليعربي على الكلاب ووجود نجار ضمن اعضاء المجلس يتصرف بفكر المنشار يقطع الخشب
    من هذا المنبر نطالب الاخوة الذين في قلوبهم رأفة وعطفا على هذه الحيوانات الوديعة ان يعبروا عن تنديدهم بكل القرارات التي تلحق السوء بالبيئة
    وشكرا 

  • Karima
    Karima منذ 15 سنة

    ykhsankh adnawe china aäakh zadghen hama atafd itan walou

  • ali
    ali منذ 15 سنة

    le direkteur de la bank populair a zaio Ms tajjiui a vendu son chien a quelqu´un a nador de 5000 dirhams, je vous jure

  • Asemzegh
    Asemzegh منذ 15 سنة

    أما الكلاب, فبأي ذنب قتلت ؟

    يمكن أن نقول بأن إنسان ما قتل إنسانا آخر لأن هذا الأخير تعدى عن ماله أو عرضه أو أنه هدّده بالتصفية فأستبق العملية… الخ.
    و لكن أن يأتي مسؤول من البلدية و معه بندقية من عيار سبعة ” تازويجشت” و يبقى يطوف عن الأحياء ليقتل فيها الكلاب التي تعيش من مزابل هذه الأحياء, فيجب هنا طرح سؤال عريض.
    بأي ذنب قـُتلت هذه الكلاب ؟
    قالوا بأنهم يخافون عنا من هذه الكلاب, مثلا أن تقوم إحداها بعضِّــنا,او أن تصاب بفيروس ما و تقوم بنقله إلينا عن طريق الإحتكاك بهم أو عن طريق إستعمال فرشاة أسنانهم عن طريق الخطأ, لأنهم يعتقدون أننا في هولندا رفقاء رحماء بالحيونات و لدرجة أننا نشتري لهم الشمبون و معجون الأسنان و الأكل في المعلبات…
    بإنتقال هذا الفيروس الى أجسامنا سنمرض و ربما سنموت به,… هكذا قالوا.
    و هنا نسألهم : هل كل من نشكّ فيه من الحيوانات بـأنه سيصاب بفيروسات و أمراض نقوم بقتله ؟
    لماذا لا تقومون بإنتاج لقاحات ضد اكتساب الفيروزات لهذه الكلاب؟ او ادوية تقلل من تكاثرهم ؟
    هل هذه الكلاب تسكن معنا في المنازل أو تستطيع أصلا الإقتراب من بني البشر أمثال هذا المسخوط الذي يقتلهم لكي تقوم بعضه؟
    و إذا عضك الكلب فأين كنت لاهيا غافلا؟ و لما لم تنتبه له يا مغفل ؟
    فالله لا يسلط كلابه إلا على من كان لاهيا في الحرام, فربما كنت تنظر الى الكاسيات العاريات أو نساء الرجال فأنـقض عليك هذا الكلب….,
    أو أنك أنت من بدأ بالتعدي عن هذا الكلب, كنت تقذفه بالأحجار فسلّطه الله عليك…
    الكلاب لا تعض ولا تتعدى عن أحدا, بل البشر هم من يتعدون عنها امثال هذا الذي يقتلهم بدون اي ذنب…
    الكلاب خلقهم الله لمصلحة الإنسان و لغيره, و لأشياء أخرى هو العالم بها, والله لا يخلق الأشياء هكذا عبثا, و لكن البشر لا يرى فيهم إلا الضرر,و أتـّــُهموا في صفاتهم و ميزاتهم كما اتـّهـِم الحمار و بعض الحيوانات الأخرى, و في الحقيقة أن الأضرار تأتي من البشر على الرغم من أنه هو الخليفة في هذه الأرض و له العقل والإمكانيات لتصحيح الأخطاء و لجعل حياة هذه الكلاب أفضل مما هي عليها, و يتحكم في ديمغرافيتها, و لكن هو يزيد في قساوة و مرارة حياتهم بإطلاق الرصاص على رؤوسهم و كأنهم إرهابيون إستحوذوا عن الأسلحة النووية…, و لهذا يجب سحقهم قبل انتقال الفيروسات اليهم, و الغريب في الأمر أن هذا المسخوط الذي يقتل الكلاب, يقتلهم و يتركهم في مكانهم و بعد ما تمر ثلاثة ايام فما فوق تبدأ الروائح الكريهة في الإنبعاث و لا أحد يستطيع فتح نوافذ منزله بسبب تلك الروائح و أيضا الذباب و الناموس و الحشرات الأخرى المشحونة بالخطر من تلك الكلاب المتعفنة الملقاة في الأزقة,و هكذا يجعل الناس تخاف من قرصة الناموس أكثر من عضة الكلب…,
    و لهذا أ أرسل احد جيراني في التسعينات أحد أبناءه ليأتيه بمبيد الحشرات المصنوع في الجزائر, فـــرشـّـه في بيت نومه و نام و أعتقد المسكين أنه قد تخلص من الموسيقة الناموسية ززززز, و لحد الأن لم ينهض من نومه, و لم يكن يعلم المرحوم بأن ذلك المبيد يقتل الفـِـيـَلـَة و التماسيح إذا استنشقوه و ليس الناموس فقط, و هكذا زاد هذا المسخوط الطين بلة….,
    و من الأشياء التي تعود عن الإنسان بالنفع من هذه الكلاب هي أنها بدونها سيقع خلل أو كارثة في البيئة التي نعيش فيها, و تلك الفيروسات التي يخاف منها هذا المسؤول المسخوط سوف تنتقل إليه إن شاء الله, لأن الكلاب التي كانت ملاذا آمنا و بيئة مناسبة لعيش هذه الفيروسات قد قتلها…
    كما أن منطقتنا الريفية التي خربها و حاصرها الحسن الثاني من قبل , قد بُنـِي امنها مثلا بعيون و حراسة هذه الكلاب, أما تنميتها و للتذكير فقط, فقد بنيت على ظهور الحمير,
    فكم من منزل أراد بنى آدم أن يسطو عليه ففظحه هذا الكلب …
    و كم من ذئب أراد سرقة الدجاج من الخم فطرده هذا الكلب…
    و كم من افعى إقتربت من الإنسان لتؤلمه فجرى عليها الكلب…
    و كم من الأغنام حرسها هذا الكلب و نجاها من بطش الذئاب…
    و كم و كم و كم و كم …
    و الأهم في كل هذا هو أن الإنسان كل ما أراد السفر الى دولة ما إلا و لابد له من المرور هو و قداديحه, عن قرب او عن بعد , امام الكلب “السكانير الممتاز”, ليكتشف كم شحنة شحنها من تلك المادة الصعبة التي لا تباع إلا بالعملة الصعبة….
    و من جهة ما رأته عيناي فإنني سوف لن أنسى ذلك الشخص الذي كان يقتل الكلاب في مدينة العروي,حيث كان يأتي في كل عام أو أكثر الى الحي الذي كنت أسكن فيه.
    و ذات مرة أتى الى حينا ليلا, بسيارته الفاخرة,مرسيديس, فردّ أضواء سيارته في إتجاه أحد المزابل,فرأى هناك كلبا يقتات من تلك المزبلة, فأخرج تلك البندقية فضربه فأصابه في الرأس, و بدأ ذلك الكلب المسكين يدور حول نفسه, دار خمسة مرات أو أكثر بدون أن يسقط عن الأرض, و بالتالي سقط و ذهبنا إليه فوجدناه يشخر و الدماء تسيل من رأسه, و يحاول النهوض من مكانه …
    في ذلك الوقت عرفت معنى قساوة قلوب البشر مع غير جنسنا.
    في ذلك الوقت عرفت أن هذا النوع من البشر, سمّ القساوة يجري في عروقه…
    في ذلك الوقت, لما وصلني خبر وفاة هذا الإنسان و كيف مات, عرفت أنه أخطأ خطأ كبيرا في قتله للكلاب… ,
    أما مع جنسه فحدث و لا حرج, حيث قيل لي بــأنه كان في الجبل يقطف البارّاغوش و يجمع الحلزونات ” أغرار” فــهوى من هناك….
    هل هذا الذي يقتل الكلاب بدون حق, قرأ شيء عن الرفق بالحيونات في الإسلام ؟ لا و ألف لا…
    هل يعرف هؤلاء المساخيط حديث المرأة التي حبست هرة حتى ماتت ما هي أطعمتها و لا هي تركتها تأكل من حشائش الأرض؟ لا و مليون لا…
    هل عرف بأن هذا الكلب هو أول صديق عرفه الإنسان؟ لا و مليار لا…
    هل فكر أو خاف من قتل كلب من عائلة الكلب قطمير الذي جعله الله حارسا لأهل الكهف؟ لا و تريليون لا.
    ألم يستحي هذا القاتل من خالق هذه الكلاب, و يقول في نفسه بأنّ هذه الكلاب لم تخلق هكذا عبثا و لم تخلق لتضر الإنسان او لأقتلها أنا أو غيري بل خلقت لتقوم بوضيفتها التي من اجلها خلقها الله ؟ لا و بليون لا…
    ألم يعلم هذا القاتل بأنه يقتل أرواح حرم الله قتلها بغير حق؟ لا و بليار لا….
    و هنا أترك تتمة الموضوع للقراء الأفاضل…
    و ختاما أقول الله يرحم الكلاب و الحيوانات الأخرى من بطش و همجية الإنسان… و السلام.
    Ibrahim. B. Afulay

  • سمير
    سمير منذ 15 سنة

    متضامن مع الكلاب says:

    الكلاب تتضامن مع بعضها

  • zohir
    zohir منذ 15 سنة

    رربما اصبحوا يغارون من هذه الكلاب ة فعوض ان يقوومو بجمع النفايات المنتشرة في وسط الأحياء وتوفير الأنارة و كذلك الامن اللذي بات ضرورة ملحة لما نشاهده من اعتداءات على المواطنين التي ابطالها كلاب بشرية وليست هاته الحيوانات البريئة

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق