أريفينو/جلال القداري
[email protected]
نشرت و ثيقة مهمة موقعة من طرف القيادي بحزب الأصالة و المعاصرة رئيس جهة الحسيمة تازة تاونات الدكتور محمد بودرا يرد فيها هذا الأخير على مقال سابق نشر عبر جريدة العلم ـ رقم 21621 ـ لسان حزب الإستقلال الذي يرأس الحكومة يحمل عنوان وجوه الفتنة تعاود الظهور بمنطقة الريف
[email protected]
نشرت و ثيقة مهمة موقعة من طرف القيادي بحزب الأصالة و المعاصرة رئيس جهة الحسيمة تازة تاونات الدكتور محمد بودرا يرد فيها هذا الأخير على مقال سابق نشر عبر جريدة العلم ـ رقم 21621 ـ لسان حزب الإستقلال الذي يرأس الحكومة يحمل عنوان وجوه الفتنة تعاود الظهور بمنطقة الريف
الذي تم إعتباره بالريف أنه يحمل إساءة للمنطقة و الريفيون ، حيث اتهم صاحب المقال فعاليات ريفية بمحاولة تمييع الحوار الوطني حول مشروع الجهوية الموسعة ، و يعتبر رد رئيس الجهة ليس الأول أو الوحيد و إنما كان الأجرأ و يحمل خطابا مباشرا ، حيث جاء في هذا الرد على صاحب المقال أنه ليس هناك و لم تكن أي فتنة بالريف بل كانت هناك مؤامرات تحاك ضد الريف بإيعاز من أطراف أرادت أن تستحوذ على القرار السياسي بالمغرب ، أما اليوم فهذه الحيلة لن تنطلي على أحد ، فسكان الريف قاطبة متعلقين أشد التعلق بملك البلاد محمد السادس نصره الله و أيده ، الذي إستطاع في وقت وجيز أن يرجع الأمل في المستقبل لمنطقة الريف ، و يكفي أن يلاحظ المرء كيف ينسج جلالته علاقات وطيدة في زياراته المتكررة مع المواطنين و المواطنات من مختلف الشرائح و الأعمار ليدرك أن هذا الولاء لا يمكن لأحد من الداخل أو الخارج أن يكسره مهما عظم شأنه
هذا الرد الرسمي سوف تكون له ردود فعل لا محالة و قد يزيد من حدة التنافر الواقع مؤخرا بين حزبي الأصالة و المعاصرة و حزب الإستقلال باعتبار أن المقال المذكور جاء على صفحات جريدة حزب الإستقلال ، و قد فسر العديد من المتتبعين أن رد رئيس الجهة جاء للتعبير عن إنتهاء مرحلة ترك الإتهامات الموجهة ضد الريفيون و التي مهما كانت لا تعبر عن رأي سكان الريف تمر مرور الكرام أو تركها للتآويل الإعلامية المتعددة ، كما يمكن لهذا الرد الذي جاء باسم رئيس أكبر جهاز منتخب على مستوى جهة الريف أن يفتح شهية عدد من السياسيين و المثقفين للحديث عن الإرث التاريخي الذي جمع الريف بحزب الإستقلال و التي إتسم بالتذبذب عبر عدد من المواقف .
هذا الرد الرسمي سوف تكون له ردود فعل لا محالة و قد يزيد من حدة التنافر الواقع مؤخرا بين حزبي الأصالة و المعاصرة و حزب الإستقلال باعتبار أن المقال المذكور جاء على صفحات جريدة حزب الإستقلال ، و قد فسر العديد من المتتبعين أن رد رئيس الجهة جاء للتعبير عن إنتهاء مرحلة ترك الإتهامات الموجهة ضد الريفيون و التي مهما كانت لا تعبر عن رأي سكان الريف تمر مرور الكرام أو تركها للتآويل الإعلامية المتعددة ، كما يمكن لهذا الرد الذي جاء باسم رئيس أكبر جهاز منتخب على مستوى جهة الريف أن يفتح شهية عدد من السياسيين و المثقفين للحديث عن الإرث التاريخي الذي جمع الريف بحزب الإستقلال و التي إتسم بالتذبذب عبر عدد من المواقف .
barvo dr boudra
الريف كله يربد ان ينخرط في الجهوية الموسعة وراء جلالة الملك محمد السادس ولا وجود لاي فتنة في الريف كما يروج خصوم الربف واعداء الوحدة الترابية لعن الله من ايقظ الفتنة
إلى الجحيم
الأصالة والمعاصرة
وحزب الإستقلال
هما معا عدوان للشعب الريفي
لسنا أغبياء يا بودرا
يبدو أن إلياس العمري لم يخبرك أن الشعب الريفي لا يقهر
المخزن ملة واحدة من حزب الإستغلال إلىالضلالةوالمخاسرة
والشعب الريفي سيظل خطابيا رغم أنفكم
tassez vous mr.Boudraa !!!!! Vous etes que le pion chien de Mr. Illyass El Omari du PAM
أهنئ الدكتور بودرا على رده الشجاع والمسؤول,,, وكفى لغير الريفيين أن يحفروا الخنادق الوهمية التي لطالماحفروها حول أرض الريف ,,, فقد حان الوقت لطمرها ووضع الحجر في أفواه المشاغبين على مشروع الجهوية والوطنية,,فنحن الريفيون نقدس المقدسات ولا شعار لنا غير الله الوطن الملك ,,ملكنا المحبوب الذي ساهم بشكل مميز في تنمية الريف ووقلوب الريفيين ,,
Nous avons remarqué que depuis l’accession de Sa Majesté, on ne trouve plus d’armes au Nord du pays comme il était de coutume. Sa Majesté est toujours attendu à coeur ouvert dans tout le RIF qu’on déplaise à ceux qui se sont toujours nourris de pseudo problemes au Nord.
bravo