بيان حقيقة: إتحاد النسيج الجمعوي بأزغنغان هو الذي أقال السنابل

ببيان هده الحقيقة من اتحاد النسيج الجمعوي قد ظهر الحق وزهق الباطل . فتبينوا يا اصحاب الحق من فيكم الصادق … ومن الكادب… ؟ كيف ادن فهم هده المعادلـــــــة . السيد المحترم والفقيه والاستاد ومربي الاجيال يكدب وينافق حتى في العمل الجمعوي….. . ؟
كيف تفسر اعلانك عبر بوابة /اريفينو / ورئيس اتحاد النسيج الجمعوي يكدب الخبر…/ ان رئيس الاتحاد لم يتوصل باي نسخة من هده الاستقالـــــــة في هدا الشان من طرف رئيس جمعية السنابل…… / البيان اعلاه يفسر مدى ما اقترفه السيد . المحترم . م. من خرق للقانون الدي هو معمول به في القتنون الاساســي للنسيج الجمعوي. والمصيبة ان جمعية السنابل تدعي الاستقامـــــة والنزاهة بل حتى في العمل الخيري.
ادن هناك عدم التزام جمعية السنابل ببند من بنود القانون الاساســــــي والتنظيم الداخلي .
فاعل جمعوي.
ثم الاخلال بالاهداف الاساسية للاتحاد.
قل جــــاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهـــوقا.

iwa ila derto l i9ala l sanabil rangolo mettaf9ine m3akom
ra f had leyama ba9i ljam3eyate rat9addem l isti9ala dyalha hetta heya bhalha bhal sanabil ou raybane chkoune kayekdeb ou chkoune li sade9

يا المستوى الدي وصلتم اليه يا رجالات الغد نحن نعرف كسكان ازغنغان نعرف الحقيقة جيدا وهي ان الامام يريد دائما ان يكون كالزيت فوق الماء ويخروض بين اصدقغئه لاغير

A.M
si bhalk a weldi
ddin ma terkebch 3lih a lefqih

ورد في إخبار الإقالة بناءً على الفصل الثامن بأن النائب الاول تمت إقالته بسبب مخالفة الأهداف الأساسية للاتحاد�
عن أي أهداف تتحدثون يا سعادة رئيس الإتحاد، و أنتم قمتم ببيع أنفسكم كليا لرئيس المجلس البلدي
و فضحتم العمل الجمعوي بشتى أنواع الزبونية و المصالح الشخصية و النفاق الاجتماعي و مختلف مظاهر الرياء �
و هل ما زال عندكم الوجه للحديث عن الأهداف و المبادئ
لاحول و لا قوة إلا بالله

بتتبعنا أنشطة الجمعيات ، يتبين لنا أن في أزغنغان جمعيتان نزيهتان تحاولان العمل سرا وعلانية ونالتا من ساكنة أزغنغان كل التقدير والاحترام، وهذا لا يخفى على أحد، والجمعيات هما جمعية الربيع وهي حديثة العهد وجمعية السنابل التي لها صدى واسع نرجو أن يستمروا على هذا المنوال دون أن يلتفتوا إلى هؤلاء العينة ، فالقافلة تسير و …….
إلى الأمام يا جمعية السنابل

سبحان الله
السيد عبد السلام راجع نفسه وراى ان رئيس النسيج المصلحي كاد ان يجره في الهاوية للتطبيع مع رموز الفساد في ازغنغان اضافة الى الضغط الدي مارسه باقي اعضاء السنابل للانسحاب من النسيج المصلحي. هده هي اسباب الاستقالة ولكن مع الاسف بعض الدين يظنون انفسهم ملتزمون و اخص بالذكر *******. السحلية المسمومة دون ان ننسى الموظف الحقود******** العميل للوبي البلدية هذان الشخصان قاما باختلاق فكرة الاقالة للحفاظ على ماء وجه الاتحاد. انا لست مع المرابط ولست ضده ولكن كلمة حق هو انه اصدق من باقي اعضاء الاتحاد. هدا الاتحاد الدي يعتبر تجربة فاشلة من جميع النواحي …………………………..

hal tatafi9on ma3i raayi ta3mala jam3iyat assanabil ma3a arrabi3 li annaha afdal jam3iya la siyasa wala na9aba wala maslaha chakhsiya tab3an ida wafa9a a3daa arrabi3 watadaa addokhol fi tansi9iyat maraayokom

ana to3jiboni ajm3iyat arrabi3 fi azranran wa hom layso fi attansi9iya h

NE MELANGER PAS LES LES CHOSES
AHBITI EST LE MEILLEUR TRAVAILLEUR A SEGANGANE

ما دور خطيب مسجد أبي بكلر الصديق في هذه النزاعات

المسؤول الأول في هذه النزاعات هو السيد عبد المالك المرابط هذه النزاعات الجمعوية وصلت إلى حد التهم االمتبادلة بين عائلتي المرابط كما جاء على لسان محمد أحبيطي

صراع بين خطيبي الجمعة و آخر مقيم للصلاة ******************

iwa ibe3dou 3lina bjouj

خريطة طريق لحراك اجتماعي فعال وناجع . الأستاذ : محمد حدادي
…للانخراط الفعلي في ركب تأهيل مواردنا البشرية رأس مال التنمية المستدامة المنشودة ومحورها من أجل حكامة جيدة ،وتدبير محكم توقظ الهمم وتكسبنا النجاعة المطلوبة ،نلجأ إلى الحكمة من موروثنا كخريطة طريق علما أن الحكمة مرتبطة بالموعظة الحسنة وبالتالي إشراك أفراد المجتمع وتعبئتهم نفسيا ووجدانيا للاندماج في المشاريع التنموية . وكل ما سوف أسرده من صميم أدبياتنا نسمعه باستمرار في جلسات الوعظ والإرشاد وخطب الجمعة والتأبين إلى دروس من البرامج التعليمية في السنين المبكرة ،لكن للأسف تصرفات المجتمع بل وتوجهاته تعج بالتناقضات الصارخة التي تجسد الانفصام الذي يولد مجتمعا هجينا لا إلى هؤلاء ولا إلى أولائك …
…الحكمة أن يتكلم الإنسان قليلا و يسمع بل ويعمل كثيرا حيث تعلمنا الكلام الجميل وفقدنا مصداقية الفعل ونسينا المحاسبة التي يجب على المرء ممارستها على نفسه قبل أن يحاسب فضاعت الحقوق والمصالح العامة ، لصالح الأنا ،والأهل .ومن الحكمة أن نعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدا وأن نعمل لآخرتنا كأننا نموت غدا لتتحسن فعاليتنا مع ربنا ومع الناس ونعيد الاعتبار إلى الزمن في إداراتنا ،علاقاتنا ومشاريعنا فإن لم نقطعه قطعنا،..الحكمة أن نمشي على الأرض هونا وإذا خاطبنا الجاهلون نقول سلاما ،ونصبر على ما يصيبنا في سبيل الواجب . اليقين أننا لن نخرق الأرض ولن نبلغ الجبال طولا مهما بلغنا من السلطة و الجاه ، فمن تواضع لله رفعه لكن واقع حالنا مليء بالكبر والتفاخر والفوارق الاجتماعية الظالمة إلى درجة الحقد والكراهية وانعدام تكافؤ الفرص ، الحكمة أن لا نصادر حق الآخر في التعبير والمساهمة في دفع عجلة التنمية المنشودة وأن لا نغتر بمؤهلاتنا لان فوق كل ذي علم ومعرفة عليم ولننفتح على كل الوطن وعلى كل الطاقات الحية لتكريس روح المواطنة الحقة الضامنة لتكافؤ الفرص على كل المستويات .ومن الحكمة إسناد الأمور إلى أهلها والحد من تدبير أميين وذوي الملفات المشبوهة .. للشأن العام كما يجب وضع الرجل المناسب في المكان المناسب .الحكمة أن نفشي السلام ونبتسم في وجه إخواننا دائما لجني الصدقات والمحبة والقطع مع الخصام و ليبادر القوي ذو الشأن .الحكمة أن لا يكون صوتنا أنكر الأصوات بين الناس ونخفض جناح الذل من التواضع لان أخيارنا أخيارنا لدينهم ،لوطنهم ولأهاليهم .فمن تواضع لله رفعه .ولا تغرنا الحياة الدنيا في زمن تنكر المواطن لوطنه والأبناء للآباء وانتشار العقوق وانصراف الناس لأنانيتهم وحبهم للدنيا الزائلة .الحكمة أن نعمل في صمت لتكشفنا أعمالنا فإن كانت خيرا فخير نستثمره في دنيانا ولآخرتنا فعملنا ينقطع إلا من الولد الصالح ،العلم النافع ،والصدقة الجارية . واقعنا يعج بنفس الوجوه المملة التي استحوذت على المنابر الإعلامية لتطل بدون حياء لتدعي ما يفنده واقعهم ، فأصبح الكذب والنفاق فنا مقيتا يساهم في عزوف خيرة أبناء الوطن عن الانخراط في الحياة العامة .. علما أن المنافقين في الدرك الأسفل من النار وأن المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين .الحكمة أن يحسن العامل إذا عمل ويرحم الله عبدا عمل عملا فأتقنه وبالمقابل أداء حق العامل قبل جفاف عرقه وإشراكهم في الأرباح . لكن واقع حالنا مليء بالغش والخداع وخيانة الأمانة فتدنت الجودة وتنامت التظلمات وانعدمت الثقة وضاع الاقتصاد الوطني زمن الجودة والمنافسة الشرسة لاقتصاد السوق وخيمت البطالة .الحكمة أن لا نفرق بين الناس إلا بالتقوى فالمؤمنون إخوة عوض العصبية القبلية السائدة والتفاخر بالأنساب والألقاب الذي يزرع الحقد نتيجة الحرمان ، والإقصاء ، مقابل أناس يولدون بمعالق من ذهب زمن التربية على المواطنة .الحكمة أن لا نفرط في أي علاقة إنسانية بنيناها وأن نلتمس الأعذار للناس عند سوء الفهم ،لا نفجر عند الخصومة ،لا نغضب لأتفه الأسباب و نكظم الفيض ونعفو عن الناس ورحم الله عبدا أهدى إلينا عيوبنا، أما واقعنا فتسود الضغينة لأتفه الأسباب ،وننهش في أعراض الناس بل ونحكم عليهم وتتعقد الحياة الاجتماعية وتسوء وتضمحل لصالح الفردانية البغيضة ، ويتدنى التضامن والتآزر فتظيع المصالح العامة وتنتشر الأمراض والعقد النفسية وتنكفئ القلوب على ذاتها .الحكمة إذا جاءنا فاسق بنبأ أن نتبينه قبل أن نصيب الناس بجهالة فنندم على فعلتنا .الحكمة أن النساء شقائق الرجال يجب أن يسود بينهم المودة والرحمة خاصة بعد الزواج ذلك الرباط المقدس ما يسمح بالحد من التحرش الجنسي الفاضح ضد المرأة في حياتنا الاجتماعية ،فكلنا مسؤولون عن الرعية والاهتمام بالأسرة نواة المجتمع المتماسك وخاصة الاعتناء بالأبناء للحد من التشرد ،التفكك الأسري ، واستغلال الأطفال ، فالأم مدرسة إن أعددناها حقا ليس عبر الأستوديو المعلوم أعددنا شعبا طيب الأعراق.الحكمة أن ندعو الله دائما ليجعل دنيانا في أيدينا ولا يسكنها في قلوبنا لنحمي المصالح والأموال العامة من الضياع ،الإهدار والرشوة .فاللحم الذي ينبت من الحرام النار أولى به .الحكمة أن نغذي أرواحنا أولا بتلاوة القرآن ،السيرة النبوية الشريفة والأذكار وثانيا بالعلم والمعرفة من قراءة ، موسيقى ، فنون راقية ورياضة بدنية لأن جسدنا له علينا حق تدعم سمو الأخلاق الفاضلة الاعتزاز بالهوية وحب الوطن ،لان حب الأوطان من الإيمان ،وتقطع مع الهوس بالبطولات الكروية واللاعبين الأجانب إلى درجة الإستيلاب الخطير . وأن لا نكتفي بملء البطون وعبادة الشهوات والغرائز للقطع مع الرذيلة والشذوذ وخدش الحياء العام . لنكون مؤمنين أقوياء يحبهم الله والعباد سالمين من السيدا ،المخدرات والتدخين ، وما يتبعه من عجز جنسي مرضي لتخمة شيوع الإغراءات الجنسية منذ الطفولة ،وغياب الردع والتوعية سواء في الشارع ،الإعلام ،السينما . الحكمة أن لا نقرب الزنا لأنها كانت فاحشة وساء سبيلا وان لا نقرب الخمر لأنه أم الخبائث .مع عدم الجهر بالمعصية والتستر عند الابتلاء . الحكمة أن نطلب العلم من المهد إلى اللحد ونكرسه فريضة على كل مسلم ومسلمة لأننا أمة اقرأ ،ويكون تعليمنا تعليم وطني واحد برنامجا ،مضمونا ،ومنهجية إلى مستوى الباكلوريا فنحد من الأمية المتفشية ومن معضلة الهدر المدرسي المريع ونهيئ المواطن المتحمل لمسؤوليته الغيور على دينه ،وطنه وملكه.الحكمة أن ننسجم مع ذواتنا لان العمر مراحل ليأخذ كل واحد نصيبه من الدنيا ولا ندخل في صدام حروب المواقع ولا تصادم الأجيال يشجع الشباب على الانخراط في الحياة العامة بمختلف أوجهها ويضمن الحركية والتعبئة في المجتمع لبناء جبهة داخلية متماسكة .الحكمة أن نمارس ما نقول وينعكس ذلك في ممارساتنا اليومية وخاصة على أبنائنا لمزيد من المصداقية ،لأنه كبر مقتا أن نقول ما لا نفعل فلا ننادي بالتعريب ونفرنس أبنائنا ولا ننادي بتخليق الحياة العامة ونكرس الشطط .فلا نفاق ولا وصولية ولا كذب لنتمكن من استنبات الحق لنصرة إخواننا ظالمين أو مظلومين .فمن الأخطاء يتعلم الإنسان إذا كان صادقا ومنها تحرق أوراقه وينتهي مشواره لصالح خير خلف .الحكمة أن نرد الأمانات إلى أهلها وأن نقول الحق ولو على أنفسنا ولا نخاف في الله لومة لائم ، وإذا حكمنا أن نحكم بالعدل، ولا نكتم الشهادة فالظلم ظلمات يوم القيامة فاستتباب الأمن مسؤولية الجميع ، وإحياء الناس جميعا بالحد من الفساد في الأرض وإشاعة الأمن والأمان فلا برامج تلفزيونية ولا سينما ولا إعلام مبتذل رخيص ، ولا آباء وأمهات يفتخرون ببناتهم اللواتي يكشفن عورتهن على الشاشة أمام الملأ باسم الفن .الحكمة أن نزهد في ما عند الناس لنصبح أغنياء ،واليد العليا خير من اليد السفلى ،لنحد من ظاهرة التسول ، ونقطع مع الطمع لكي لا نصبح أحقر الناس و يضحك علينا الكذاب الذي يسرق أصواتنا .فمن أراد أن يسأل فليسال الله . الحكمة أن نحسن إلى الناس فلطالما استعبد الإحسان إنسانا لكن خارج الحملات الانتخابية .وأن نحب لغيرنا ما نحبه لأنفسنا . الحكمة أن نعتني بالنظافة لأنها من الإيمان وان نحارب الأوساخ لأنها من الشيطان و نميط الأذى عن الطريق مع تدبير استهلاك الطاقة والماء الذي جعل الله منه كل شئ حي ، ولا نسرف فلا ضرر ولا ضرار . وهكذا نكون قد سبقنا صيحة الاحتفال بيوم الأرض والاهتمام بالبيئة منذ 14 قرنا . الحكمة أن نوف الكيل إذا كلنا فمن غشنا ليس منا ونؤدي الزكاة لمستحقيها وأن لا يبيت جيراننا جائعين ونحن متخمين ، فبطنة الغني انتقام لجوع الفقير . ولا نكون من المبذرين لان المبذرين كانوا إخوان الشياطين ويعود علينا اللوم والحسرة . الحكمة أن لا نجعل أيدينا مغلولة إلى أعناقنا ولا نبسطها كل البسط فنقعد ملومين محسورين ،فخير الأمور أوسطها .
…إنها جملة من الخواطر لو مارسناها حقا لتغير حالنا إلى الأفضل ولعدنا خير امة أخرجت للناس . وغفر الله لنا ولكم على كل الأخطاء والسيئات . ألسنا من هذا النسيج الاجتماعي …؟؟؟