حوار مصطفى الوردي / تصوير محند البوطيبي
بناء على الطلب الذي توصل به الموقع من طرف جمعية المركب التجاري النموذجية بزايو بخصوص تسليط الضوء على المستجدات التي عرفها المركب التجاري بزايو مؤخرا والتي كان آخرها قرار إغلاق محوتة السمك بتاريخ 26 أبريل 2010 ، التقينا برئيس الجمعية السيد بلعيدي محمد الذي قدم لنا تصريحا في الموضوع ، ومما جاء فيه أن البلدية قامت بإغلاق باب المحوتة بدون سابق إشعار لإجبار بائعي السمك على تلبية طلب المجلس البلدي المتمثل بالتحاقهم كل إثنين بالسوق الأسبوعي الشيء الذي رفضه بائعو السمك وقاموا بوقفة احتجاجية سلمية داخل البلدية تمخض عنها الدخول في حوار مباشر مع رئيس المجلس السيد محمد الطيبي وباشا المدينة وفعلا استجابت البلدية لمطلبهم المتمثل في التراجع عن قرار إغلاق المحوتة كل اثنين للالتحاق بالسوق الأسبوعي ، كما بين لنا السيد الرئيس أيضا أن الجمعية طالبت أيضا بالتصدي للباعة للمتجولين واستغلالهم للطرق والأرصفة المجاورة لسوق الخضر والبيع بها ومطالبتهم بإيجاد مكان آخر لهم .
كما بين لنا أن الجمعية تطالب بضرورة وضع لوحة منع وقوف الشاحنات والعربات الكبرى لتفادي وقوفها أمام المحلات ، و إخلاء الجوطية من المركب والعمل على إحداث الولوجيات الخاصة بالنساء والمعاقين والأطفال وتوفير الماء للمركب ، ضرورة إيجاد حل لفتح المحلات وإصدار أوامر واتخاذ اللازم من اجل تفعيل المركب ….
تصريح رئيس الجمعية السيد البلعيدي محمد
الباعة المتجولون كيبيعو بالرخا وما كيغشوش
الباعة المتجولون حتى هما اولا هاذ الشعب عندهم الحق يبيعو فين ما بغاو
السيد الرئيس ديال الجمعية حتى انت كتبيع الكسوة برا في الشارع على الطروطوار هاذاك راه ملك عمومي اعمي قدور
اجمع رجليك ادخل الحانوت ديالك عاد اجي تهدر على الباعة المتجولون
إلى البلعيدي رئيس جمعية المركب التجاري النموذجية بزايو :
الباعة المتجولون يبيعون بالرخاء وبثمن بخس ولكن الباعة المنظمون بالمركب التعجاري مثلهم مثل الصيادلة لا يرحمون الفقير ولا يطبقون الثمن الذي يبعون به كل بائعوا الخضر في المغرب كله .
لهذا المشكل ليس في الباعة المتجولون ولكن المشكل في الحسد والحقد وبائعوا الخضر الذين يحسدون الباعة المتجولوم هم معروفون ومحسوبون على الأصابع وهم : الميلود ح. ومن معه والبلدية أصبحت لا تقدم العمل الذي أتت من أجله والذي ذكره الميثاق الجماعي ولكن أصبحت تتخبط سوى مع بائعوا الخضر والجزارين وبائعوا السمك وهم لا يطبقون أدنى الشروط لا يؤدون الكراء في وقته لا يؤدون مستحقات الضرائب للدولة لا يتعاونون مع المجلس البلدي في النظافة ولا ولا ولا………
اقول لهم نصيحة أنتم مثلكم مثل جميع الباعة سواء المنطمون أو المتجولون إذا لم تستطع فترك المفتاح للبلدية كي تعوضك بآخر والسلام .
asi bal3ibi chkon galek nass diyal zaio 3andhom dakhl bssit wach ******** yashablek ge3 nass haka wela fhaad lwaaa9t 9liiiiil li li mab9atch 3ando lafloss .
llah ykhalik min tahder 3ref chnokadgool
الي البلعيدي مع كل احترمات وتقدير لهذا العمل الجمعوي الذي يهدف الي تنضيم هذه المهنة .وهذا من حقكم .لكن الاصلاح والتنضيم يبتدئ منكم اولا.فلا يعقل انتم تشتغلون بشكل عشواءي وتطالبون غيركم بالتنضيم.
سلام اس بلعدي ابغيت انقولك عندك الصح ولكن انا ممتفقش امعاك ادير باعة متجولين في حي لوزين ولا جي بلصة ابعيدة ويكونو تجار الخضر في المركب ايديرو كيما ابغاو اراه سكان زايو اراهم محتاجين ارخا ونا تنشوف لغلاى غير في زايو وها اصحاب زايو كملو اعليهم اصحاب الكهرباء وصحاب الماء والخضارة الباقي يمكن اراه هاد الشيء مشي معقول انا متفق امعاك في وحد الحاجة خاص ايدروها باعة متجولين هو غير ايكملو يجمعو الازبال لدرو وشكرا
السلام عليكم
إبان لي السي الحق كال أكلام زين ، هو أن الباعة المتجولون خسهم يبقاو فبلاستهم غير يجمعوا الأزبال أوسافي ،اللي أفهت أنك كتسكن ابعيد على السوق ، ما اعرفتش إلى كانت شي بلاصا حداكم تم يمشيوليها في إطار تقريب السوق من المواطنين . أغادي تشوف إلى ما أبقيتش تجمع ابيدك داك ازبل ، أما الهدرة يا السي الحق ما فيها ما تجمع .
أحمد الله ماراكش احدى السوق
السلام عليكم
السي بلعيدي داك الشي التي كلتوا مزيان ، إلى كان فتح المحوتة على طول الأسبوع خسهم يفتحوا السقاية باش أينضفوا الشوية ، أن زيدك خاسهم تبليط الأرصفة المجاورة للسوق ، خلق بالوعات لصرف المياه العديمة ، لا يعقل أن تتحدث عن وضع علامات في الشارع دون وضع علامات أخرى ضد ما يلقى من مياه عديمة ملوثة في الشارعين الرئيسين أحد و أثينا من قبل باعة سوق السمك والكرشة مباشرة وأمام مراى الجميع .
حاول أن تبذل جهدا في الحديث بخصوص هذه النقطة امام المسؤولين .
وشكرا
اغلاق المحوتة ـاجلاء الباعة المتجولون ـ عدم الاهتمام بالنظافة الخ ملفات كثيرة تنبؤ ان المشرفين على التدبير المحلي جد قاصرين انصحهم من جهتي الابتعاد عن التمثيلية المحلية و ذوي الضمائر الحية في المناصب المناسبة عوض خلق مسرحيات هزيلة و غير هادفة ،يدعون انتم لم تستطيعو حتى خلق لجان لمراقبة الاسعار ،و اخرى لمراقبة المنتوجات و حماية المستهلك؛على الاقل احترموا آراء الساكنة المحلية بفتح سجلات الملاحظات،لان القرارات الأحادية مصيرها الإمتعاض و السخط ولا تلزم الا صاحبها.