https://www.youtube.com/watch?v=G86mNETavg4
بيان حقيقة عدنان ابراهيم: ذ نجيب الزروالي خطبة الجمعة 2 ماي ببني انصار

التعليقات 10 تعليقات
لا توجد مقلات اخرى
لا توجد مقلات اخرى
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد
salam si najib 7awar chwayt kh zandi9 a9a a3dnan ibrahim itawayd adila kh sa7aba ni thasawarad i9arach bili tougha dini alfitna d a3had n sa7aba owanitani sa7i7 ghar chak mlih alkotob a si najib nata oyani cha marra mintanid si najib a3dar ikhfanak chak kaniw d yini akidach wathakhsam cha al7a9i9a al7a9i9a tani assi najib wa salam mara ghak cha jourea inith asi zarwali a9a d a3had n sa7aba tougha dini alfitna o a3dnan ibrahim ikhadam ya9ar ghas islam wasatiya wa ia3tidal kaniw a9a othakhsam cha atfahmam
كنت أحترمك جدا أخي نجيب ولكن أن تصل وقاحتك بوصف برجل في مكانة الشيخ عدنان إبراهيم بالزنديق فقد تجاوزت مكارم الأخلاق المسلم فما بالك بأهل العلم إستغفر الله و تذكر حديث الرسول (ص)
(رُب كلمة لا يُلقي لها بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً)
https://www.youtube.com/watch?v=zWAaUG4mzhU
رد عدنان ابراهيم على نجيب الزروالي :
https://www.youtube.com/watch?v=1aE-hN7E2g4
انصح اخوتي الشباب بالقراءة كذلك لحسن فرحان المالكي نفعنا الله بعلمه.
lam takoun mowafa9an fi khotbatika Dr Adnan mawsou3a 3ilmiya 9olta 3anha anaho 9ala 3an nafsish moli7id marikssi chi3i ,ita9i allah fi kalamk,https://www.youtube.com/watch?v=LKGV5na0iI4 #عدنان_إبراهيم لست زيديًا، ولاشيعيًا، ولاماركسيًا ولا ملحدًا، ولو كنت كذلك لقلته!
أسلوبه القوى وشعبيته المتزايدة وخطابه التجديدى وعلمه الغزير أكسبته الكثير من الأعداء الذين عانوا فى محاولة تصنيفه، فهو أحيانا شيعى (رغم أنه يهاجم غيبيات الشيعة بضراوة)، وتارة ملحد (له سلسلة فيديوهات مطولة فى الرد على الملحدين)، ولما لا يكون إذن صوفيا باطنيا (الرجل يقول عن نفسه إنه سنى شافعى)، حتى لم يتبق لهم إلا أن يقولوا عنه إنه كاهن أوشاعر أوساحر! لو أنصفنا فإن عدنان إبراهيم هو مشروع مارتن لوثر إسلامى، لكنه لم يعلق اعتراضاته على أستار الكعبة بعد.
يشن الرجل حملة «إبراهيمية» عنيفة لتحطيم الأصنام التى وجدنا عليها آباءنا عاكفين، فلا تقديس عنده للصحابة كأنهم ملائكة، ولا إقرار بخوارق يأجوج ومأجوج، ولا قبول بالتناقضات داخل الأحاديث على علاتها. الفرق بين عدنان وغيره ممن يطلق عليهم بسخرية اسم «المسلمون الليبراليون» هو أن عدنان شيخ بالمعنى الدينى للمصطلح، فالرجل من مواليد معسكر النصيرات بمدينة غزّة، سنة 1966، ، وبسبب ظروف الحرب، انتقل إلى فيينا أوائل التسعينيات، حيث أنهى دراسة الطب بجامعتها، والدراسات الشرعية فى كلية الإمام الأوزاعى بلبنان، والتى تخرّج فيها بدرجة مشرّف جدّا. وهو لا يستسهل فينكر السنة مثلا كما يفعل البعض، بل يمحصها بأدوات العالم الخبير، فيقبل ما يصح متنا وسندا، أى عقلا نقلا، ويشيح بالباقى بلا مبالاة لأنه غير مفيد. يقول الرجل فى أحد فيديوهاته بجرأة يحسد عليها: «إنى ألمح فى إلحاد بعض الملحدين، من حيث بواعثه والأسباب الحاملة عليه، قدرا من الإنسانية والآدمية لا أجده فى إيمان معظم هؤلاء المؤمنين. كلما ازداد شبابنا ثقافة وقراءة وانفتاحا، سيعلو المد الإلحادى واللادينى، لأن الخطاب الإسلامى بائس، خطاب المشائخ مسكين وعاطفى، غير مثقف. لا يمكن أن يقنع هذه العقول الطلعة، المتعطشة للمعرفة».
الزروالي يا أعزائي بشر يخطئ ويصيب , له ماله وعليه ما عليه, وأناإنسانة مجازة ومثقفة أخالف بعض توجهاته ولكن أصارحكم جميعا ولا أريد إلا مرضاة الله تعالى أنني أوافقه في كثير من كلامه عن المرأة خلاف لبعض النساء , بالله عليكم هل صورة المرأة في الإعلام ترضيكم؟ هل تقبلون ذلك لأخواتكم أو بناتكم ؟ هل هؤلاء الذين يدعون الحضارة و مسايرة الواقع والغرب يحبون الخير للمرأة , أم يريدون إفساد المجتمع الإسلامي، من خلال نشر الثقافات الغربية الكافرة والدعوة الى ترك مبادىء الدين الإسلامي الحنيف، تحت شعارات براقة (تحرير المرأة) و(المرأة العصرية) و(المرأة المتمدنة) و(الإسلام الجديد) وغيرها من الشعارات التي يخدعون بها المرأة المسلمة والشباب المسلم،والتي يهدفون من خلالها الى تعرية المرأة وجعلها دمية للزنا والرذيلة ،فيشجعونها على التبرج والسفور والتعري ولبس الملابس الفتانة الغربية المكشوفة لأنظار الرجال . أخالف الزروالي في أشياء أخرى ولكن أحترمه لأنه يغا على النساء المسلمات ـ وقريبا عندي مقال عن الدكتور عدنان إبراهيم
بارك الله في الشيخ العالم عدنان ابراهيم ورد كيد اعدائه الى نحورهم