تنظيم المعرض الثالث للصناعة التقليدية بالناظور تحت شعار “الصناعة التقليدية .. فن وإبداع في خدمة التنمية”
الناظور و م ع/سعيد اليوسي:
يشارك أزيد من سبعين عارضا يمثلون مختلف جهات المملكة ودولا أجنبية، في المعرض الثالث للصناعة التقليدية، الذي تم افتتاحه مؤخرا بمدينة الناظور، تحت شعار “الصناعة التقليدية .. فن وإبداع في خدمة التنمية”.
وتقدم هذه التظاهرة، التي تنظمها غرفة الصناعة التقليدية بالناظور ودار الصانع التقليدي والمندوبية الإقليمية للصناعة التقليدية، حتى متم الشهر الجاري، إبداعات ومنتوجات مختلف حرف الصناعة التقليدية، من قبيل الصناعات الجلدية والخزف والخياطة والنجارة وحرف المجوهرات والخرازة وصناعة الزرابي.
وقال رئيس غرفة الصناعة التقليدية بالناظور محمد قدوري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن 50 بالمائة من العارضين المشاركين في هذا المعرض هن من النساء فيما ينحدر 42 بالمائة من إقليمي الناظور والدريوش، مضيفا أن هذه التظاهرة تندرج في إطار الجهود التي تروم تطوير الصناعة التقليدية في أفق بلوغ الأهداف المسطرة ضمن رؤية 2015.
وسلط السيد قدوري الضوء على أوجه التقدم “الملحوظة” المحققة من طرف القطاع على مستوى الناظور والدريوش، حيث كانت الصناعة التقليدية تحتل لوقت طويل مرتبة ثانوية، مشيرا، في هذا الإطار، إلى القيمة المضافة الكبيرة التي تقدمها المشاريع المنجزة أو الموجودة في طور الإنجاز في سياق الترويج لمنتوجات الصناع التقليديين المحليين.
وذكر في هذا الإطار مركز التكوين في حرف الصناعة التقليدية، الذي يوجد في طور الإنجاز بالناظور، في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بمبلغ إجمالي يقدر ب`17 مليون درهما.
ويهدف هذا المركز، الذي سيتم تشييده على مساحة تناهز 1088 متر مربع، بفضل شراكة بين المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ووزراة التشغيل والتكوين المهني وكتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية ووكالة تنمية عمالات وأقاليم الجهة الشرقية، إلى دعم وتنظيم الصناع التقليديين بالإقليم وتمكينهم من تحسين وتنويع مداخيلهم وتثمين منتوجاتهم.
وأضاف أنه تم كذلك إبرام العديد من الاتفاقيات المرتبطة بتنمية القطاع مع عمالة الناظور بمبلغ إجمالي يقدر ب`1ر2 مليون درهم، وذلك في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وتم برسم سنة 2009، تصدير أزيد من 116 قنطارا من منتوجات الصناعة التقليدية بقيمة تقدر بأزيد من 789 مليون درهم، ويتعلق الأمر على الخصوص بالملابس ومنتوجات الصناعة الجلدية والخزف والمنتوجات الخشبية والأحذية والمجوهرات وكذا المنتوجات الحديدية.
وتحث المندوبية الإقليمية للصناعة التقليدية، بغية تطوير القطاع بشكل أكبر، على توفير وتطوير بعض المجالات ذات العلاقة الوثيقة مع الأنشطة السياحية، من قبيل المنتوجات الخزفية والسيراميك والنحت على الجبس، وكذا الحياكة والنسيج والخياطة التقليدية والمنتوجات الجلدية والخشب والمنتوجات الحديدية.
ويهم نشاط الصناعة التقليدية في إقليم الناظور، على الخصوص، القطاع الثانوي للصناعة التقليدية الفنية والإنتاجية، وتحديدا منتوجات الألبسة والخشب والخزف ومنتوجات الأحذية والصناعات الحديدية.
وتطغى الحلاقة والميكانيك والبناء وصباغة الأبنية وأشغال الصيانة والإصلاح على الصناعة التقليدية المتعلقة بالخدمات.
ويمارس حوالي 23 ألف و430 صانعا تقليديا في الإقليم، من بينهم 12 ألف و200 حرفيا يشتغلون في الصناعة التقليدية الفنية والإنتاجية. ويضم القطاع 13 تعاونية ينخرط فيها 213 صانعا تقليديا وكذا 46 جمعية تعمل على تأطير 1455 شخصا.
hadouk sona3 ghi igharbian amma nwadra may3arfou ghi lahchich w trabandou
ميؤسفني كثيرا ان تتكلمي بهذه العقلية يا رجاء.عقلية مريضة فارغة الا من العنصرية و اراء لا تنفع احدا.الاشخاص الذين ساهموا في بناء مجتمعاتهم قالوا كلاما يبني ولا يهدم .راجعي افكارك
تتكلمون عن الصناعة التقليدية ، والصناعة التقليدية في مفهومها هو أن تكون صناعة يدوية تقليدية مائة في المائة ،أما إقليم الناظور فلا توجد به صناعة تقليدية سوى القليل إن لم نقل منعدمة ، أما رئيس الغرفة فهو لا يمت بصلة بالصناعة التقليدية كونه يمارس المقاولة وحتى لو كان صاعي فالصناعة التي كان معروفا بها هي ميكانيك السيارات وهذا بالطبع يدخل في إطار الصناعة الحديثة وليست التقليدية .
معرض مقزز ومقرف شكلا ومضمونا يجب مقاطعته لكي يستبدل بمعارض دولية من العالم الاسلامي لكي يجد الانسان ما يقتني
3ANDAK LHA9 RAJA HNA SHAB NADOR MAKAN3ARFOCH LASIA3A TA9LIDIYA WAH 3ANDNA SINA3A T9LIDAYA KAN3ARFO NSAWBO JWANAT OLKAHLA OKOKAYIN HADAK CHI KHALIH SHAB FAS WARZAZAT
3lach hadak taygol hakak 3la malin nadoro nta li kaatchrab lahchich ama malin nador bezzaf 3lik rakom 3aychin o chab3aninn m3anaa makatahchamchh
lam afham saabab had ata3liqat alkhawiya alam tafhamo ma3na lma3rib am madha alam taraw lma3rid fih lakhyata okolchi ama lahchicha makay3arfoha i li ma3andhom chghal i igharbyan bhalkom 3qalhom khawi fih i jwanat i lkahla
mahada almostawa dyal ta3liqat
arjo min idarat arrifini taqraa ta3liqat 3ad tanchar
salam raja sayas hamdolillah bar aka 3lina ghi lahhcich machi abhal kom katsifto khwatatakom nador bach ikhadmo a3likim almwskhin ewa fham rasak abla mankolak 3ad
ayna al ramil
رجاء هذه معقدة من أبناء الريف. ربما أصيبت بصدمة عاطفية بسبب ريفي. لا تعرف سوى أن تتهجم على أبناء الريف الأحرار، لمن يرجع الفضل في كونها تعرف مذاق كل شيء، بعد أن كانت تعشق في الخبز الحافي ولا تجده. وخير شاهد هو فائض أبناك الناظور والشاحنات المصفحة التي كانت تأتي إلى الناظور كل أسبوعين أو 20 يوما لتملأ أموال الناظور وتصدرها لمدن الداخل. بينما في مدن الداخل لا ترى تلك الشاحنة إلا مرة في السنة، هذا إن رأيتها.
,لمن يقولون إن السبب هو أموال المخدرات فليراجعوا المصادر ليعرفوا أن العملة الصعبة هي التي تحتل الرتبة الأولى. وإن أردنا الحديث عن المخدرات فرجال الأمن المنحدرين من مدن الداخل (يعني خوتك واخواتاتك أ رجاء) هم المسؤولون، وراجعي أحكام المخدرات والمعتقلين لتعرفي أن المسؤولين على المخدرات هم كبار رجال الأمن، وأهل الريف لعلمك لا يرضون التوظيف في الأمن، لأنها مهنة الشفارة كما يقال عنها (مهنة تشوه سمعة الشخص)
أتمنى من إدارة الموقع ألا تنشر ردود رجاء العنصرية، فلم أر لها أي ردا بناء لحد الآن سوى التهجم على أبناء الريف اللي كساوها و وكلوها…
Au delà de l’aspect business, vente achats de produits exposés, il faut retenir les retombés économiques sur la région (nombre de visiteurs qui vont consommer à Nador, les hôtels qui vont travailler, les chauffeurs de taxi, les sanduitcheries, les visiteurs qui revienderont après pour les vacances,..etc
meme si on a un secteur artisanal pauvre, une ville comme DOUBAI, ne vit que des expositions et manifestations internationales, même si on y produit rien, elle abrite le plus grand salon d’aéronautique, le plus grand salon d’électronique grand public, le plus grand salon du tourisme, et même en Europe il existe des villes dont l’économie est basée sur les recettes des foires et salons, Hanouvre en allemagne, Bilbao en Espagne,…etc Mais pour construire cette industrie, il faut que l’infrastructure suive: Hôtels, Accès rail, air, route et il faut surtout une révolution dans la mentalité des gens, une faut une culture de tolérance, bon accueil, partage, acceptation de l’autre malgrès sa différence, et c’est là le vrai défi mes amis
samholiya kamlin ntoma raltin hna ka3 khot khasna nkono yad wahda machi n3ayro rosna brosna sam3o ofi9o baraka 3lin amanhadachi hchoma 3lina walahila hchoma ka3 hna khot khasna nkono matahdin majmo3in yad wahda mab9atch falma3yor n3ayro ryosna balmokhadirat wal jwanat o bakhotna raha 3ib o3ar hchoma layahdikom