الأميرة للازينب..”الشقراء التي لم يسمح لها الحسن الثاني بالزواج”

7 أكتوبر 2021آخر تحديث :
الأميرة للازينب..”الشقراء التي لم يسمح لها الحسن الثاني بالزواج”

متابعة

الأميرة لالة زينب، نجلة الأمير مولاي عبد الله والأميرة لمياء الصلح وشقيقة الأمير مولاي هشام ومولاي إسماعيل، من مواليد سنة 1971، خريجة جامعة محمد الخامس بالرباط، والمعهد العالي للتجارة وإدارة المقاولات بالدار البيضاء.

الأميرة الشقراء التي تشبه إلى حد ما والدتها اللبنانية لمياء الصلح، لم تنل حظها من الاهتمام الإعلامي مثل شقيقيها مولاي هشام ومولاي إسماعيل، ظلت بعيدة عن الأضواء وتم الحديث عنها مجددا عند ظهورها في صورة العائلة الملكية بمناسبة الذكرى الخمسينية.

متزوجة من رجل الأعمال محمد بنسليمان، حفيد الفاطمي بنسليمان، باشا مدينة فاس ولها بنتان، تشبهانها إلى حد ما، كما يبدو من خلال صورة العائلة الملكية الخاصة بزفاف شقيقها مولاي إسماعيل.

وكان زواج الأميرة وفقا للعادات والطقوس المغربية وقواعد البروتوكول المخزني بعد إجراء بحث دقيق عن الزوج المختار وعائلته واستشارة الملك في الأمر والحصول على مباركته، غير أن عمها الراحل الملك الحسن الثاني، كما أشارت إلى ذلك بعض وسائل الإعلام، لم يسمح لابنة أخيه بإقامة حفل الزفاف إلا بعد إنهاء دراستها. وظهرت الأميرة رفقة زوجها سنة 2004 يوم تدشين المقر الجديد الذي افتتحه مصمم الأزياء “ديور” بمراكش.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق