متابعة
سرقة أغطية بالوعات الصرف الصحى بالتجزئات السكنية الحديثة أصبحت أزمة كبرى تواجه مسؤولي شركة مياه الشرب والصرف الصحى على مستوى مدينة زايو، ويكبدها خسائر تصل إلى ملايين السنتيمات سنويا كما يدفع ثمنها المواطنون الذين يفقدون فى بعض الحالات أطفالهم فى هذه البالوعات أو وقوع حوادث لبعض السيارات.
وأفاد مصدر مطلع أنه يجرى العمل على التعاون مع المواطنين للوصول للمتهمين سارقي أغطية البالوعات المختلفة، بجانب التعاون القائم بالفعل مع مفوضية الأمن بزايو، بهدف التوصل للمتهمين بسرقة الأغطية والقبض عليهم لحماية حقوق المواطنين والحرص على حياتهم، بجانب الخسائر التى تقدر بملايين السنتيمات من تلك السرقات لتعويض أغطية بديلة للمسروقة.
وتوصل الموقع بصور توثق لآثار عمليات السرقة بالتجزئة العمران،حيث قام مجهولون بسرقة عدد من البالوعات تاركين القنوات التي تتوسط الشوارع مفتوحة، مما يشكل خطرا حقيقيا على السائقين والمارة على حد سواء.
هذا وقامت الساكنة بإشعار السلطات بعمليات السرقة، حيث تم تعويض البالوعات بأغصان الأشجار وإحاطتها بالحجارة للفت انتباه مستعملي الطريق من خطر السقوط فيها. من جهة أخرى عجزت السلطات الأمنية في الوصول إلى الجناة، الذين نفذوا عدة عمليات سرقة، في حين يُعتقد أن الوجهة لهذه البالوعات معروفة، حيث توجه في الغالب لتجار الحديد.
سرقة أغطية بالوعات الصرف الصحى بالتجزئات السكنية الحديثة أصبحت أزمة كبرى تواجه مسؤولي شركة مياه الشرب والصرف الصحى على مستوى مدينة زايو، ويكبدها خسائر تصل إلى ملايين السنتيمات سنويا كما يدفع ثمنها المواطنون الذين يفقدون فى بعض الحالات أطفالهم فى هذه البالوعات أو وقوع حوادث لبعض السيارات.
وأفاد مصدر مطلع أنه يجرى العمل على التعاون مع المواطنين للوصول للمتهمين سارقي أغطية البالوعات المختلفة، بجانب التعاون القائم بالفعل مع مفوضية الأمن بزايو، بهدف التوصل للمتهمين بسرقة الأغطية والقبض عليهم لحماية حقوق المواطنين والحرص على حياتهم، بجانب الخسائر التى تقدر بملايين السنتيمات من تلك السرقات لتعويض أغطية بديلة للمسروقة.
وتوصل الموقع بصور توثق لآثار عمليات السرقة بالتجزئة العمران،حيث قام مجهولون بسرقة عدد من البالوعات تاركين القنوات التي تتوسط الشوارع مفتوحة، مما يشكل خطرا حقيقيا على السائقين والمارة على حد سواء.
هذا وقامت الساكنة بإشعار السلطات بعمليات السرقة، حيث تم تعويض البالوعات بأغصان الأشجار وإحاطتها بالحجارة للفت انتباه مستعملي الطريق من خطر السقوط فيها. من جهة أخرى عجزت السلطات الأمنية في الوصول إلى الجناة، الذين نفذوا عدة عمليات سرقة، في حين يُعتقد أن الوجهة لهذه البالوعات معروفة، حيث توجه في الغالب لتجار الحديد.