أريفينو : مصطفى قوبع و جيلالي خالدي.
ما زالت مأساة النفايات بمدينة الناظور هو العنوان البارز الذي يقلق راحة الساكنة التي سئمت الوضع و تبقى حائرة في الأسباب و الدوافع التي تجعل المدينة تغرق في كل صيف وسط جبال من الأزبال و التهم سيدة الموقف تتقاذف يمينا و شمالا بين مجموعة من الجهات .أريفينو حاولت أن تبدي و جهات نظر كل طرف من عمال و نقابة و سلطات و ساكنة و يبقى الوحيد الذي يتهرب و لم يقدم تفسيره للظاهرة هو رئيس المجلس الجماعي للناظور الذي يتحاشى الحديث في الموضوع لأريفينو لذا نقلنا ما يروج و ما يحاك في الخفاء للساكنة و نترك التحليل و الحكم للقارئ.