حسن بيلالذكرت مجلة nuevo mundo الصادرة في مدريد يوم 6__10__1922 وثقت عملية إعدام موح ن عمار الغول الناظوري يوم 1_10_1922 قرب منزله بحي الريگولاريس بالناظور حيث كانت تسكن والدته موح ن عمار الغول الناظوري كان ضابطا بفرق الريگولاريس .
انشق موح عن الجيش الإسباني بمعسكر أنوال .عاد إلى الناظور فتزعم الانتفاضة الشعبية المسلحة على التواجد الإسباني العسكري و المدني بمنطقة قلعية إلى جانب القائد موح بوحوت و دريس خوجة و سي التباع و غيرهم
.
أرسل إلى الخطابي الأسرى الاسبان الذين تم أسرهم في طريق ازغنغان الناظور و معركة الطاحونة بالناظور .
اعتقله الجيش الإسباني أواسط سنة 1922 فحكمت عليه المحكمة العسكرية بالاعدام نفذ فيه حكم الاعدام .ولكن ألم يكن باستطاعة محمد عبد الكريم الخطابي أن يفديه ببعض الأسرى الذين كان قد ارسلهم إليه الغول الناظوري .
الأسرى تم تحريرهم بعد أن دفعت اسبانيا أربعة ملايين پيسينا سنة 1923 .
هل هذه الملايين أجدر من حياة موح ن عمار الغول الناظوري . تاريخ أنوال أغلبه مخيال شعبي و طلاسم تحتاج لمن يسبر اغوارها.
عذراً التعليقات مغلقة