بيان بمناسبة الذكرى السابعة و الأربعين لوفاة الأمير الريفي مولاي محند

8 فبراير 2010آخر تحديث :
بيان بمناسبة الذكرى السابعة و الأربعين لوفاة الأمير الريفي مولاي محند
  بيان بمناسبة الذكرى السابعة و الأربعين لوفاة الأمير الريفي مولاي محند


لقد شكلت الثورة الريفية بقيادة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي مدرسة للتحرر و التحرير لكافة شعوب العالم . التي عانت من ويلات الإمبريالية العالمية ببعدها الإنساني و التحرري , التي استلهمت روحها من قيم الشعب الأمازيغي العريق .

و إيمانا منا بالتضحيات التي قدمتها الثورة الريفية للشعب المغربي و لشعوب العالم بغية التحرر و الإنعتاق .

نعلن للرأي العام الوطني و الدولي ما يلي :

* نطالب ب :
* بجعل السادس من فبراير يوم المقاومة الوطنية
* استرجاع الأرشيف الوطني المؤرخ للثورة الريفية
* بتسمية الشوارع و الأماكن العمومية برموز الثورة الريفية
* إعادة الإعتبار للثورة الريفية من خلال تدريسها لكافة المغاربة في
* ندين مايلي :
* إهمال مقر قيادة الأمير الريفي
* الصمت الرسمي المطبق حول ملف الغازات السامة
* الحصار الرمزي الممنهج حول شخص و فكر الأمير
* في الأخير نحمل المسؤولية التاريخية للقوى الإمبريالية لإجهاضها للمشاريع الإصلاحية للثورة الريفية

عن مكتب جمعية أمزروي للدراسات التاريخية و الموروث الثقافي

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق