أريفينو/ حصري الجزء الثالث من الحوار المثير مع سليمان حوليش يتعلق بتفويت املاك الدولة ومركز تشخيص السرطان والتعمير.
فيما يتعلق بتفوبت املاك الدولة وخاصة ما يتعلق بماكونالد ..استنكر ما قام به ما سمي بخدام الدولة وأكد أننا جميعا خدام للدولة وناشد الملك بالتدخل لارجاع املاك الشعب لاصحابها ..وأنه راسل ماكدونالد في الموضوع وان القضية معروضة على انظار القضاء..وفيما يتعلق بمركز تشخيص السرطان تحدث عن الذين اسماهم بالمعرقلين وانهم اشتكوه لوزير الداخلية ووزير الصحة .. وطلب من الساكنة ان يشكروا رئيس الجهة الذي لولاه لما تحقق مركز السرطان وأن مركز العلاج بدوره انطلقت اشغال البناء به ويقع على مساحة 2386م وفي ارقى الاحياء بالناظور ..اما ما يتعلق بشواهد التعمير التي قدمها لاصدقاء له فقال بانه أمر عادي جدا لان بعض الاصدقاء قدموا لك خدمات فلابد من مكافأتهم ولكن في إطار القانون ..
في إطار القانون
ادا كان في إطار القانون فهم ليسوا بحاجة اليك
اصدقاء حوليش الذي يقدم لهم كل شيئ شهادة السكن ،المجموعات السكنية خاصة كلابيلي والشواهد الإدارية وعدم التجزئة والإقتطاع و….. فهم خدام حوليش فلماذا يطلب تدخل الملك ضد خدام الدولة ولا يتدخل ضد خدام حوليش وسماسرته ؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن الباقي هم لصوص الدولة أو معطلي الدولة والآخرون شمكارة الدولة ؟؟؟؟؟؟؟
اذا كان للسيد حوليس غبرة علي المال العام فالاحري ان يقدم توضيحا في اقرب الاجال حول ماتم تداوله مؤخرا حول استيلاء احد الاشخاص علي 74 هكتار منها املاك عمومية اغلبها تابع للمجلس البلدي