عاهرات الدار البيضاء يعترفن.. الريافة يدفعون لنا أكثر من السعوديين!!؟؟

12 أكتوبر 2015آخر تحديث :
ARCHIV - Prostituierte sitzen am 23.01.2012 in Köln in einem Bordell an einer Bar. Ein Bordell ist im juristischen Sinn keine Vergnügungsstätte. Das entschied der Verwaltungsgerichtshof (VGH) Mannheim in einem am Freitag (23.03.2012) verkündeten Beschluss. Ein Bordell sei ein «in einem Gewerbegebiet allgemein zulässiger Gewerbebetrieb und keine Vergnügungsstätte im Sinne des Städtebaurechts», so die Richter. Sie wiesen die Klage eines Nachbarn gegen den Betrieb in einem Karlsruher Gewerbegebiet ab. Foto: Oliver Berg dpa/lnw +++(c) dpa - Bildfunk+++
ARCHIV - Prostituierte sitzen am 23.01.2012 in Köln in einem Bordell an einer Bar. Ein Bordell ist im juristischen Sinn keine Vergnügungsstätte. Das entschied der Verwaltungsgerichtshof (VGH) Mannheim in einem am Freitag (23.03.2012) verkündeten Beschluss. Ein Bordell sei ein «in einem Gewerbegebiet allgemein zulässiger Gewerbebetrieb und keine Vergnügungsstätte im Sinne des Städtebaurechts», so die Richter. Sie wiesen die Klage eines Nachbarn gegen den Betrieb in einem Karlsruher Gewerbegebiet ab. Foto: Oliver Berg dpa/lnw +++(c) dpa - Bildfunk+++

ARCHIV - Prostituierte sitzen am 23.01.2012 in Köln in einem Bordell an einer Bar. Ein Bordell ist im juristischen Sinn keine Vergnügungsstätte. Das entschied der Verwaltungsgerichtshof (VGH) Mannheim in einem am Freitag (23.03.2012) verkündeten Beschluss. Ein Bordell sei ein «in einem Gewerbegebiet allgemein zulässiger Gewerbebetrieb und keine Vergnügungsstätte im Sinne des Städtebaurechts», so die Richter. Sie wiesen die Klage eines Nachbarn gegen den Betrieb in einem Karlsruher Gewerbegebiet ab. Foto: Oliver Berg dpa/lnw +++(c) dpa - Bildfunk+++

موسى الراضي
تناولت جريدة الصباح، ملفا حول الدعارة الراقية بالمغرب، وفي إحدى محاور هذا الملف، اعترف مجموعة من العاهرات أن السعوديين أصبحوا موضة قديمة وأن العاهرات اليوم أصبحن يفضلن الريافة نسبة إلى منطقة الريف.
وقد جاء في جريدة الصباح أنه إلى جانب شبكات الدعارة الراقية التي تعمل وفق نظام محدد، توجد أيضا عاهرات “كلاس”، يشتغلن بشكل فردي أو بالطريقة الكلاسيكية القديمة، يبحثن عن زبائن افتراضيين من يرتدنها بكامل زينتهن وأناقتهن، أو في الملاهي الليلية والمطاعم و” الكباريهات” التي تعتبر سوق نخاسة حقيقية، تقصدها بائعات الهوى من مختلف المدن، وتباع البنات بإشراف مباشر من مسير المحل الذي يرتدي في الوقت نفسه جلباب قواد.
يقول مسير سابق في أحد كباريهات البيضاء ” في الماضي القريب كان الحوالة “يقصد السعديين” هم الزبائن المطلوبين لدى العاهرات اللواتي يرتدن المكان، أما اليوم، فيفضلن عليهم ريافة “نسبة إلى الريف” لأنهم كرماء وعندهم الفلوس بزاف وكا يخلصو مزيان، أغلبهم بزناسة ويشتغلون في الممنوعات” ويضيف ” الحرب الدائرة بين الكباريهات وفضاءات السهر تدور كلها تقريبا حول استقطاب أكبر نسبة من الزبائن الأثرياء، وهي العملية التي لا تتم بدون وجود ممتهنات الدعارة الراقية هناك، لذلك يخصص لهن صاحب المحل وجميع المسؤولين داخله معاملة خاصة سيما إذا كانت من المطلوبات لدى الزبائن”
من جهته حكى مسير أحد المطاعم الراقية بالكورنيش ل الصباح واقعة طريفة كان شاهدا عليها، بين زبونتين معروفتين بممارسة الدعارة بشكلها “الراقي”، إذ أقامت إحداهن الدنيا ولم تقعدها من أجل تغيير مكان جلوسها، فقط لأن زميلتها، التي تجلس مع زبون لها في المكان المجاور، تحمل حقيبة يد من علامة “إرميس” من الفئة الأولى التي لا “يتجاوز” سعرها 5000 أورو ” حوالي 5 ملايين سنتيم” في حين تحمل هي حقيبة اليد نفسها، لكن بسعر يصل إلى 30 مليون سنتيم، فمن غير اللائق أبدا أن تكون طاولتاهما متجاورتين” وتنقسم العاهرات “الكلاس” إلى فئات فمنهن من تشتغل على المدى القصير وكا تضبر على راسها بالفلوس”
أو بمعنى أخر “كا تخرج وتخلص” ومنهن من تعمل بسياسة المدى المتوسط، فتتحصل، إضافة إلى المال، على الهدايا من ساعات فاخرة وحقائب يد وأحذية “سيني” وهناك من تفكر أبعد من أنفها، فتطمح فوق هذا كله إلى “الطونوبيلة” و”البريطمة”، توضح إحدى القوادات، في دردشة قصيرة مع الصباح
وهناك فئة أخرى تواكب تطور التكنولوجي وثورة الأنترنت، وتفضل البحث عن صيدها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، خاصة “أنستغرام” من خلال عرض صورهن “السيكسي” وصور أخر ما اقتنينه من حقائب ومجوهرات غالية الثمن، وهي الصور التي تكون بمثابة رسالة لكل من يحب أن يشتري ولا يكتفي بالتنزه بأن عليه أن يبذل الهدايا نفسها أو ما يعادلها قيمة مالية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 3 تعليقات
  • mourad
    mourad منذ 9 سنوات

    ههههه….مضحك. الريفيون مكبوتين ، يؤدون الرشاوي و العربون لهذه الفتيات من أجل استنشاق رائحتهن فقط. 500 درهم و أكثر كعربون لا يرد. أما عن الممارسة فتصل حتى 2000 درهم لفترة واحدة و النظر إلى الفرج. الريفيين ينفقون المال على حبه و بدون تردد , إذا كان يهم الرشاوي و التزوير و ممارسة الجنس.

  • إبران
    إبران منذ 9 سنوات

    الريافة بعدا عندهم لفلوس غادي يزولو الكبت وانتم أش عندكم مخيار كيكفات أو كيغتصبو العجائز شوفو إلجرائم د الاغتصابات ليكتوقع فالمدن والعروبية ديالكم الحشرات…

  • loqmanalkhader
    loqmanalkhader منذ 8 سنوات

    Limada el mejliss el 3ilmi d Nador magal 7ata chi kelma 3la had lfadi7a, mahowa adawr diyalo ?

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق