أريفينو:جيلالي خالدي
في تصريح لموقع أريفينو عبر السيد رئيس جمعية الامل للتنمية والقرب بجماعة احدادن عن أكبر مشكل تعاني منه الساكنة و المتعلق بتجمع سكني يعاني الامرين مع انعدام تام للبنية التحتية من وادي الحار و التزفيت و الانارة العمومية رغم أن الجمعية قد راسلت جميع المسؤولين بدءا من رئيس الجماعة الذي اتصلت به الجمعية لاكثر من ثلاث مرات إلا أنه ينفي المسؤولية و يلقيها على عاتق المقاول و هذا الاخير بدوره يرميها في مرمى السيد رئيس الجماعة لاحدادا مع العلم أن الجماعة سلمت شهادة السكن للمقاول فراسلت الجماعة السيد مدير الوكالة الحضارية الذي رد بأنه لا يعرف مايوجد في تلك المنطقة وانها ليست مجموعة سكنية وان هناك خروقات كبيرة ولحد الان لم يجدوا الحل لهذه المجموعة السكنية مع الاشارة إلى أن السيد العامل قد تم طرق بابه كذلك لتبقى مجموعة سكنية قائمة بحالها و مصالحها تضيع بين النسيان و الاهمال و عدم الاعتراف بوجودها و تعيش عيشة القرون الوسطى وسط الانعدام التام للبنية التحتية ترى من سيفك هذا اللغز الغريب و يعمل على ايجاد الحلول لهذه المجموعة السكنية في انتظار ذلك تبقى كل الحلول واردة من طرف الساكنة لتحقيق حلمها في العيش الكريم …
باقي التفاصل في الفيديو أسفله….
المفسدون العقاريون عفوا المنعشون والسلطات المحلية وجماعة احدادن هم المسؤولون عن الترخيص العشوزائي لا هي تجزئة لا هي مجموعة سكنية فرخصة واحدة يبني بها 30 دارا فهذه في اسم زوجته وتلك باسم ابنه واولائك على حفدته وبناته فلا ضرائب مؤداة ولا استفادت منها الجماعة إلا استفادة الرئيس لكونه صهرا له أو نائبا له