أريفينو سعيد قدوري
علمت زايوسيتي. نت من مصادرها الخاصة، أن ابن مدينة العروي مصطفى المنصوري مقترح من قبل حزبه التجمع الوطني للأحرار كاسم للاستوزار بالحكومة المقبلة التي سيقودها عبد الإله بنكيران.
وجاء اقتراح المنصوري بعد عدة مراحل قطعتها المفاوضات بين رئيس التجمع الوطني للأحرار عزيز أخنوش وأمين عام العدالة والتنمية بنكيران حول تشكيل الحكومة المقبلة، والتي انتهت حسب مصادرنا باتفاق بين الطرفين على تفاصيل الأسماء المستوزرة وطبيعة الوزارات الموكولة لكل طرف، فقط يبقى الإعلان الرسمي على ذلك، كما أشارت ذات المصادر.
مصدرنا أكدت أن مصطفى المنصوري مقترح لشغل منصب وزير التشغيل في الحكومة المقبلة والذي سبق له أن شغله خلال ولاية سابقة، أو على رأس وزارة الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي.
ونال المنصوري مقعده النيابي عن الانتخابات الأخيرة بدائرة الناظور، بعد حلوله في المرتبة الرابعة، وهو المنصب الذي شغله منذ سنة 1992 إلى اليوم.
تجدر الإشارة إلى أن المنصوري عين وزيرا للنقل والملاحة التجارية سنة 1998، وأيضا وزيرا للصناعة والتجارة والطاقة والمعادن سنة 2000، وهو رئيس سابق لفريق التجمع الوطني للأحرار في البرلمان خلال الفترة 1992- 1998. وسبق له كذلك أن كان عضوا في مجموعة الاتصال بالبرلمان الأوروبي. كما تولى وزارة التشغيل والتكوين المهني في حكومة الوزير الأول السابق إدريس جطو بعد انتخابات سنة 2002.
وجاء اقتراح المنصوري بعد عدة مراحل قطعتها المفاوضات بين رئيس التجمع الوطني للأحرار عزيز أخنوش وأمين عام العدالة والتنمية بنكيران حول تشكيل الحكومة المقبلة، والتي انتهت حسب مصادرنا باتفاق بين الطرفين على تفاصيل الأسماء المستوزرة وطبيعة الوزارات الموكولة لكل طرف، فقط يبقى الإعلان الرسمي على ذلك، كما أشارت ذات المصادر.
مصدرنا أكدت أن مصطفى المنصوري مقترح لشغل منصب وزير التشغيل في الحكومة المقبلة والذي سبق له أن شغله خلال ولاية سابقة، أو على رأس وزارة الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي.
ونال المنصوري مقعده النيابي عن الانتخابات الأخيرة بدائرة الناظور، بعد حلوله في المرتبة الرابعة، وهو المنصب الذي شغله منذ سنة 1992 إلى اليوم.
تجدر الإشارة إلى أن المنصوري عين وزيرا للنقل والملاحة التجارية سنة 1998، وأيضا وزيرا للصناعة والتجارة والطاقة والمعادن سنة 2000، وهو رئيس سابق لفريق التجمع الوطني للأحرار في البرلمان خلال الفترة 1992- 1998. وسبق له كذلك أن كان عضوا في مجموعة الاتصال بالبرلمان الأوروبي. كما تولى وزارة التشغيل والتكوين المهني في حكومة الوزير الأول السابق إدريس جطو بعد انتخابات سنة 2002.
كان عندنا فيل ودابا خصنا فيلة. الحصيلة السابقة تبشر بانه سيكررها لا اقل ولا اكثر حزب المصلحةالشخصية حزب الباطرونا