أريفينو خاص: حسن المرابط و كاميرا الجيلالي الخالدي
نتائج أخرى و روبورتاجات صور و فيديو بعد قليل
بدأت تظهر ليلة الاربعاء 2 يونيو نتائج الانتخابات الخاصة باللجن الثنائية للمأجورين بعدد كبير من القطاعات بقليمي الناظور و الدريوش.
– و قال مصدر من نيابة التعليم لأريفينو، أن النتائج شبه النهائية لانتخابات اللجن الثنائية لموظفي التعليم باقليم الناظورـ تشير مبدئيا الى احتلال الفدش المركز الاول في منافسة صعبة مع الكدش و الاتحاد المغربي للشغل.
– و حسب النتائج الاولية التي حصلت عليها أريفينو من مقر الاتحاد المغربي للشغل فقد حصل ممثلو UMT على 100 في المائة من المقاعد 13 الخاصة بممثلي موظفي عمالة الناظور، كما حصلت UMT على 48 مقعدا في انتخابات اللجن الثنائية للجماعات المحلية بالناظور و الدريوش لتحتل المرتبة الاولى ايضا.
و في قطاع الصحة حصلت UMT على 100 في المائة ايضا من المقاعد المتنافس حولها و عددها 7.
– من جهة اخرى قالت مصادر مسؤولة من المنظمة الديموقراطية للشغل بالناظور، ان المنظمة الحديثة العهد بالناظور قد حصلت على 7 مقاعد من 7، فيما يخص شركة أفيردا، كما حصلت على 39 مقعدا في انتخابات ممثلي الجماعات المحلية موزعين على 28 بالناظور و 11 بالدريوش.
– كما حصلت أريفينو من المصدر ذاته على بعض نتائج قطاع التعليم و تخص المساعدين التقنيين للتربية و التكوين و التي جاءت نتائجها كالتالي
الكونفدرالية الديموقراطية للشغل 32 مقعد
الفدرالية الديموقراطية للشغل 31 مقعد
المنظمة الديموقراطية للشغل 30 مقعد
الاتحاد المغربي للشغل 18 مقعد
نقابة العدالة و التنمية 6 مقاعد
نقابة النهج الديموقراطي 8 مقاعد
– و في انتظار ظهور نتائج جزئية اخرى فإن عمليات الفرز لا تزال مستمرة حيث من المرجح الا تظهر النتائج النهائية الا في وقت متاخر من ليلة اليوم او صباح الخميس.
تصريحات ممثلين عن ODT و UMT يقدمون فيها بعض نتائج الانتخابات ثم تقييمهم لها
https://youtu.be/cAoWaKHTlrE
https://youtu.be/2kyAVqgzaNc
https://youtu.be/6uHZc2ZslUI
شاهد صورا لبعض النتائج
إذا أُسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة صدق رسول الرحمة، فبهذه الوجوه حتما ستنتظر الخراب المعجل، إلتقت رموز الفساد لتعزف سمفونية النضال والغيرة عل الصالح العام، ولتتلون الوجوه كالحرباء تُأصل لنفاق قديم ودفين يرفع لافتته مفسد خرّب معلمة الناظور سيف الريف، ويلتف حوله جرذان غاية مطمحهم الجلوس فوق كراسي السلطة والجاه، فبعد حياة مريرة بين أنابيب واد الحار إلى أحضان منافق ومداهن بمجرد أن يُحقق مصلحته الشخصية يرميهم إلى مزبلة التاريخ.