أريفينو/محمد سالكة
رغم أن مشروع تصميم التهيئة الخاص بمنطقة قرية أركمان نزل كالبرد على المواطنين خاصة وكل الإشارات تلمح إلى تفنيد الإشاعات من قبيل هدم وسلب ممتلكات المواطنين وذلك من خلال نظرة أولية للمشروع وكذا تصريحات مدير الوكالة في أكثر من مناسبة إلى أن مايعاب على وثيقة المشروع حسب تصريحات المواطنين يتجلى في صغر حجمها وعقدة مفتاحها المعبر عن فحواها برموز وألوان لايفهمها إلا أهل الإختصاص ومن هنا فإن مجموعة من سكان قرية أركمان(تعاونية الفتح،الشط،الجزيرة،أركمان المركز٠٠) من تجارا وملاكين
وحرفيين وصناع وبحارة وكسابة وفلاحين ويد عاملة..التمسو من مديرية وكالة مارتشيكا بإفهامهم فحوى ملف المشروع عن طريق أهل الإختصاص لشرح أهداف ورؤى الوكالة ،ومن جانب ذي صلة اعتبر العديد من السكان بكبدانة أن مشاريع مارشيكا ميد ستكون في نظرهم صفحة جديدة لطي مشاكل البطالة والمعاناة و الإنتقال إلى حقبة الأمل و العيش وسط ظروف تلبي متطلبات الحياة الكريمة وتمنح مناصب عمل قارة خاصة لدى فئة الشباب٠
ليكن في علم كافة سكان اركمان المركز ان السياج الاسمنتي الذي سيحيط بالقرية سيكون علوه خمسة امتار وتكون له بابان فقط لهاذا يجب على السكان الوقوف وفقة رجل واحد للمطالبة بتعدد الابواب لكي لايكون الاكتظاظ
أعتقد أنه هناك مهندس مختص في النباتات والحشرات ولكنه لا يفقه شيئا في الهندسة المعمارية فما بالك شرح روموزها
اتركونا بسلام فلا تبيعو أراضينا لصحاب السعودية
شركة الرأسمالية المتعفنة إخذروا من هذه الشركة فلا تنمية معها لأنها شركة برؤوس أموال أجنبية فكل المشاريع التي أقيمت بكل أنواع تسمياتها ومناسبات تدشينها لا ترقى أن تكون سوى تبذير للمال العام فقط كما أن المشاريع التي أقيمت لا أهمية لها فكان بالإمكان بناء مستشفى لأمراض السرطان والحروق ومركز للفحوصات الطبية والكشف عن الأمراض علما أن من بين 20 شخص يموتون نجد منهم 15 أو 16 بسبب السرطان وبكل أنواعه إحداث شبكة للنقل تربط الجامعة بقرية أركمان وبني انصار والعروي وزايو بشكل مباشر شق طرق جديدة لفك العزلة عن الوسط الحضري إعادة تهيئة مدار القرية
CA SENT L ARNAQUE
C EST UNE SORTE DE DICTATURE NI PLUS NI MOIN
COMMENT ON PEUT DECIDER DE LA SORTE
C EST UN MANQUE DE RESPET ENVERS LES CITOYENS
AU MOIN IL FALAIENT CONVOQUER ET ORGANISER DES RENCONTRES AVEC LES PROPRIRTAIRES CONCERNES
LE PRESIDENT DE MARTCHICAMED A FAIT SES ETUDES EN FRANCE ,IL SAIT TRES BIEN COMMENT IL FAUT PROCEDER
C EST PAS JUSTE MONSIEUR LE DIRECTEUR
C EST DESESPERANT
المرجو من سكان أركمان أن لا يخافوا ولا يحزنوا مـــــا دامــــــوا قد صوتوا ووضعوا ثقتهم في الانتخابات التشريعية الأخيرة على الأميين وأباطرة المخدرات الذين سيدافعون عنهم ان شاء الله عندما سيلتجؤون اليهم ولن يخيبوهم نظرا للعلاقات والكفاءة السياسية التي يتوفر عليها هؤلاء على الصعيد الوطني.فقد وصل ثمن الصوت بأركمان الى 500 درهم ناهيك عن المبلغ الذي حصل عليه كل عضو بالمجلس القروي الموقر الذي يعتبر من أقدم المجالس بناء وهيكلة بقيادة المايسترو المعروف بمقولته لأحد السكان في يوم من أيام الشتاء عندما استفسره ذلك المواطن المغبون عن السبب الذي غرقت فيه القرية بفعل قطرات من المطر فأجابه السيد الرئيس :ألم أعطيكم ورقة نقدية من فئة 200 درهم كي تصوتوا علي ؟ فاذهب واشتري بها “البوط”.وما خفي أعظم ومع ذلك فهو لا يزال لحد الان رئيس لهذا المجلس.لذلك المرجو من الاخوة في “أريف اينو”ألايتعبواويجهدوا نفسهم مع هؤلاء فالقادم “أدهى وأمر”.اللهم زلزل مقر جماعة قرية أركمان على رؤوس أعضائها.
من خلال الزيارة التي قمت بها الى مقر الجماعة ، حيث تعرض التصاميم الطوبوغرافية التابعة لمارتشيكا ماد في اطار تهيئة جماعة اركمان ، ان ما استرعى انتباهي اضافة الى الاشكال الذي تحمله هذه التصاميم والمتمثل في الرموز والمفاتيح légendesالتي يصعب فهمها، اغلاق تام لمكتب المصلحة التقنية للجماعة ،في رأيي وكمتتبع للماسات التي يعيشها ” اشبذان” كانت فرصة عظيمة لتقنيو ومهندسو هذه الجماعة ان يخرجوا الى زوار هذه التصاميم ليشرحوا لهم مضامينها ويفكوا لغز مفاتيحها، ويجيبون عن اسئلة المواطنين التي شغلت بالهم وحيرت مجرى حياتهم، الا ان هؤلاء العاملين بهذه المصلحة الحيوية اختفوا عن الانظار كليا باستثاء السيد: محمد ت: رغم ظروفه الخاصة خرج الى الزوار وبدا يشرح حسب معرفته التقنية للتصاميم، وبذلك قد يكون هذا الشخص عبر على الاقل على رجولته ، اما ماتبقى من زملاء مكتبه فقد فضلوا عدم الظهور وعدم الاستجابة للساكنة ، او على الاقل تقديم العذر لهم ، في الواقع ان اصحاب هذا المكتب لايفقهون شيئامسبقا في هذه الامور التي تهم سكان اركمان ماعادا التصاميم التي يقدمها الاشخاص الراغبين في الحصول على رخصة البناء فهم يتهافتون عنها ويتسابقون الى صاحبها .
واثناء تواجدي بين هذه التصاميم قال احد الحاضرين “ان الجهة المعنيةقد عمدت وضع هذه التصاميم بهذا الشكل المعقد حتى لايستطيع احد فهم واطلاع على ماتحتوي عليهم قصد تمرير الموقف على الاشخاص المعنيين وبذلك سوف تربح الوقت وتمر المدة الزمنية المخصصة لتسجيل الملاحظات في السجل المعد لهذا الغرض ” . وامام هذه الاشكالية المرجو من الجهة المعنية ارسال تقني مختص في هذا الميدان قصد شرح وتوضيح ماتحتوي عليه هذه التصاميم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. والى اللقاء.
ya nasse arakman tahiya likom jami3an illa wahad achaffar kanchofo am3akom tama ach rah idir tama ila hawa rajal iji la nador ga3 i9albo a3lih hadak m. a.
Lettre urgente au directeur de l’agence Marchica Med.
Nous, population de site aljazira, nous nous opposons à la conception du 08/12/2011, relative à la commune KARIA ARKMANE en dénonçant plus particulièrement la conception proposée P.P.N.
Nous sommes contre le 0,02 / 5 ha au minimum.
Nous sommes contre la construction du rez de chaussée uniquement avec des matériaux locaux qui sont très rare et trop couteux pour une population pauvre.
Nous sommes contre le nouveau tracé des pistes endommageant nos terres.
Nous considérons que cette conception est injuste et ne reflète pas la situation économique et sociale des habitants, caractérisée par la pauvreté.
Nous vous demandons la révision du plan proposé, en tenant compte de nos revendications qui se résument comme suit :
Augmenter le pourcentage de la construction en fonction de la superficie, en établissant un barème variable qui tient compte des petites, moyennes et grandes superficies ( 20 à 30% ).
Prévoir la construction d’un rez de chaussée plus un étage.
Concevoir la construction avec des matériaux existants dans le marché.
Modifier le tracé des pistes en tenant compte de l�existant.
La population demande à Monsieur le directeur de protéger sa dignité contre toute sorte d�injustices. Nous le prions également de ne pas porter atteinte aux biens hérités de nos ancêtres pour lesquels nous sommes très attachés, et d’avoir le droit de construire un toit pour nos enfants à l’avenir.
Nous sommes pour l’aménagement pourvu que les observations de la population soient respectées tout en instaurant la transparence adéquate et totale sans aucune restriction.
Comptant sur votre aimable compréhension, nous vous prions de prendre en considération ce qui se précède.