الى عفو الله انتقل الراحل الأستاذ الراضي شقيق وزير الصحة المغربي الحسين الوردي،وذلك عن سن يناهز ال78 عاما.
وكان الراحل من رجالات التعليم واشتغل مديرا لعدد من المؤسسات التعليمية وآخر مؤسسة عمل بها هي مدرسة طارق بن زياد.
وكان الراحل من كتاب الشعر،حيث كان لا يترك مناسبة دينية او وطنية دون أن يكتب شعرا عنها.
و قد ووري الفقيد الثرى يومه السبت.
وبهذه المناسبة الاليمة تتقدم اسرة اريفينو بالتعازي الحارة لعائلة الفقيد راجين له الرحمة والغفران ولأسرته الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
مدير مدرسة طارق ابن زياد في ميضار وليس في ادريوش ارجو تدقيق الخبر والسلام
إنا لله وإليه راجعون اللهم ارزق ذويه الصبر والسلوان كان نعم المعلم ونعم المدير لقد اشتغل معلماَ بميضار الأعلى ثم معلماً بمدرسة بإقليم ادريوش ومنها التحق مديراً بمدرسة طارق ابن زياد بميضار الأسفل وبعد النهاية من الوظيفة أي بعد التقاعد أُختير ليشتغل منصب المدير بمؤسسة خاصة ( أبو الوفاء) بمدينة ازغنغان إقليم الناظور هذا لتصحيح الخطأ فقط الذي أشار إليه موقع أريفينو فكان نعم المعلم ونعم المدير فعليه من الله أزكى الرحمات واسكنه فسيح الجنة مع والدي البار العربي البطيوي وجميع المسلمين آميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يارب
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارزق ذويه الصبر والسلوان فعزاؤنا واحد في ذ الراضي الوردي فلقد كان نعم الرجل والمعلم والمدير أينما حلً وارتحل لقد كان معلم في مدرسة بميضار الأعلى و أيضاًفي مدرسة يادريوش إقليم الناظور ثم مديراً بمدرسة طارق ابن زياد بميضار السفلى وبعد نهايته الخدمة التعليمبة أُ ختير كمدرير في مدرسة خاصة بطريق ازغنغان ( أبو الوفاء) بإقليم الناظور فاللهم أسكنه الفردوس الأعلى مع والدي البار العربي البطيوي وجميع المسلمين إنه القادر على ذلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم ارحمه و اسكنه فسيح جناتك يا رب . اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة . لقد كان نعم الرجل و نعم الجد بالنسبة لي لم يكن مجرد اب لوالدتي بل ابا روحيا لي …الله يرحمه لم يبخل علينا يوما بشيء و دعواته كانت معنا دوما في كل زمان و مكان , كل من كان متتبعا لحالته تالم لخبر وفاته بالخصوص المدير الجهوي لجهة مكناس تافلالت الدي عامله كوالد له جازاه الله خيرا , اسال الله ان يبدله دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله و زوجا خيرا من زوجه يا رب و الهمنا الصبر على فقيدنا و حبيب قلبنا