شكاية: ساكنة أزغنغان تتسائل، هل الكل متورط في ما يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء؟

24 نوفمبر 2014آخر تحديث :
شكاية: ساكنة أزغنغان تتسائل، هل الكل متورط في ما يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء؟

ساكنة أزغنغان تتسائل هل الكل متورط في ما يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء

مراسلة خاصة من أزغنغان

لازالت ساكنة أزغنغان وفعاليات مجتمعية تجهل سبب ركود وصمت المسؤول عن الوكالة التجارية للكهرباء بازغنغان إزاء ما يتعرض له شريحة واسعة من الساكنة من غلضة وقلة أدب أحد عناصر القسم التقني بالوكالة المذكورة رغم كل المراسلات والاستنكارات التي قامت بها وآخرها الشكاية التي وضعت بتاريخ 22.10.2014 والتي توصل بها كل من المدير الجهوي للمكتب الوطني للكهرباء والمدير الاقليمي لنفس المكتب والسيد عامل اقليم الناظور والسيد باشا بلدية أزغنغان والسيد رئيس الوكالة التجارية للمكتب الوطني للكهرباء بازغنغان والذي وعد باتخاذ الإجراءات اللازمة في حق ها الشخص الذي نشك أنه يحتوي على أسرار تحول دون عقابه مما دفع بالساكنة والفعاليات الجمعوية الى الاعداد والتحضير لتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر الوكالة بازغنغان

nador1106

nador1107

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 9 تعليقات
  • miloudi
    miloudi منذ 9 سنوات

    يعاني المواطن البسيط من تصرفات الغير الائقة ومن ثقافة التسلط والعجرفة من بعض الموظفين التقنيين المكلفين بملف العدادات وتركيبها وإصلاح العطب بالمكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان. والغريب في الأمر هؤلاء التفنيين بعض المرات يغلقون عليهم الباب وهم في الداخل لا يريدون إستقبال أحدا و المواطنين في الساحة ينتضرونهم عدة ساعة حتى يملوا ثم يذهبون إلى حال سبيلهم دون جدوى. أما أغراض المواطنين المقربين والمحبوبين إليهم والمعسولين عندهم تقضى بالهاتف دون المجيء إلى المكتب. فإذا كان الحق في العيش الكريم والحق في جودة الخدمة المقدمة من طرف المرافق العمومية أصبحت حقوقا لا جدال فيها، وإذا كانت العديد من المناطق المغربية قطعت أشواطا مهمة في هذا الإطار، وتجاوزت أغلب المشاكل المتعلقة بخدمة الكهرباء، فإننا مازلنا نعانون من عقلية الموظفين عن المكتب المحلي للمكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان، التي تعتبر الخدمة المقدمة صدقة وتحولها إلى عذاب وجحيم. نعم الكل متورط في ما يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان؟

  • monir
    monir منذ 9 سنوات

    نعم الرشوة والفساد هما الساءدان في المصلحة التقنيةلهذه الشركة فمن يريد تركيب العداد مثلا دون دفع الرشوةللمسؤولين عن هذه الخدمة فسيظل يمشي ويجي الي ان يفهم راسو وربما مديرهم له نصيب من هذه الرشوة التي باتت حتمية وملزمة لمن اراد تركيب العداد التي هي اخر مرحلة لربط الكهرباء بالمنزل اما المراحل السابقة فشهادة تسوية الوضعية تتطلب وحدها 11000درهم ووثاءق كثيرة كانك تطلب رخصة البناء لمن له سقفين المهم 30 درهم للمتر المربع من كل سقف زيادة على ضريبة الاضافية ز يادة عن الرشوة لهذا وذاك واخرين هذا حال اغلبية ادارتنا التي كتبت على ابوابها لا للرشوة وشعارها تقريب الادارة من المواطن وهاهي المصلحة التقنية لهذه الشركة الشفارة خير دليل بشهادة الجميع لكن الحال يزداد فسادا ورشوة ومعانات لان الرشوة مر ض عضال اصيب به اغلبية مسؤولينا وموظفينا في جميع القطاعات

  • hasanito
    hasanito منذ 9 سنوات

    ما هذا اللذي يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء ؟ ؟

    الرشوة تبقى رشوة مهما تعددت مظاهرها، وما يطلق عليها من مصطلحات شعبية مثل ” الحلاوة ” التدويرة ” دهن” تبقى آفة كبيرة تنخر في جسد أي مجتمع كان، وفي صلب الموضوع نجد هذه الآفة تكاثرت في قطاع المكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان قسم التقني في شخص موظفيها. مازلنا نشاهد التلاعب الخطير من طرف موظفين المكتب الوطني للكهرباء في تزويد المواطنين بالعدادات وبالمقابل أي دفع رشوة على كل عداد وخصوصا عدادات أربعة أسلاك .زيادة على الانقطاع الكهربائي بدون إنذار سابق .أما قسم الدراسات بالناظور فحدث ولا حرج في تماطلهم في دراسات ملف المواطنين .أما التبذير فحدث ولاحرج مازلنا نرى سيارات القطاع الكهرباء تتجول في الأسواق في شوارع المدينة وبأولادهم وزوجاتهم و أمام المدارس وعند أقاربهم البعيدة وعند أسواق مرجان كيف بإمكاننا إصلاح الموظف والمسؤول لايمكنه إصلاح نفسه بنفسه تجده بسيارة المكتب الوطني للكهرباء مركون أمام المقاهي والحانات والصالات الرياضية في منتصف الليل”’ اللهم إن هذا منكر”’

  • nadorii
    nadorii منذ 9 سنوات

    لقد زاد الطين بلة بالمكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان فقد أصبحت الوكالة من سيئ إلى أسوأ منذ قدوم إليه شخصا عنيدا لايعرف الرحمة ولا الشفقة دائما وجهه كبوس عبوس . كان يعمل بوكالة الكهرباء ببني أنصار فأبعد منها بسبب تعنته مع رؤسائه وزملائه وسوء المعاملة مع المواطنين .والتقى بصديقه وحبيبه على المنكر بأزغنغان وكونوا ثنائيا خطيرا بالوكالة وخاصة في الفحص التقني للمنازل وإعداد الملف وتركيب العدادات وهما معروفان لدى العامة والخاصة في جمع الأموال بشتى الطرق وكونوا خزنة مشتركة. إن لم تدفع رشوة عن هذه الخدمة فسيظل المسكين يمشي ويجي الي ان يفهم راسو. لاتكن أمامه شحيحا أيها المسكين حتى لاتبقى عاما بدون عداد الكهرباء” اللهم إن هذا لمنكر عظيم ” أما غلاء الفواتير فسببها تراكم الإستهلاك في العداد لم يؤخذ في وقته المحدد فالمواطن البسيط هو الضحية تجتمع عليه كثرةالإستهلاك زائد كثرة الروسومات والأشطر والضريبة على القيمة المضافة وإذاعة السمعي والبصري و-و-و- أما في بعض الدوائرلم يعرفون حتى لون ولاحجم فاتورة الكهرباء بسبب عدم توزيعها لأ ن المقاول المكلف بالفواتيرالكهرباء صديقهم وحبيبهم و-و-و- فلا أحدا يحاسبه ولا يراقبه… فحسبي الله ونعم الوكيل— أما السيد رئيس الوكالة إنسان متواضع ومحترم يفعل كل ما في وسعه لأرضاء المواطن وحل المشكلة ولكن لايكفي ولايستطيع فعل شيئا لهؤلاء القوم المرابطين حوله . أما السيد المدير الإقليمي همه هو قطع التيارالكهربائي ونزع العداد على المواطنين-فقط لكي يملأ صندوق خزنة الكهرباء فلايبالي بما يقع من حوله من المشاكل و عدم تفهمه لمعانات المواطنين في حالة رفع شكاوى شفوية، مستغلا أخلاق الساكنة التي تنأى عن نفسها الدخول في صراعات مع الإدارة،

  • nadorii
    nadorii منذ 9 سنوات

    ما هذا اللذي يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان؟ ؟ ؟
    الرشوة تبقى رشوة مهما تعددت مظاهرها، وما يطلق عليها من مصطلحات شعبية مثل ” الحلاوة ” التدويرة ” دهن” تبقى آفة كبيرة تنخر في جسد أي مجتمع كان، وفي صلب الموضوع نجد هذه الآفة تكاثرت في قطاع المكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان قسم التقني في شخص موظفيها. مازلنا نشاهد التلاعب الخطير من طرف موظفين المكتب الوطني للكهرباء في تزويد المواطنين بالعدادات وبالمقابل أي دفع رشوة على كل عداد وخصوصا عدادات أربعة أسلاك .زيادة على الانقطاع الكهربائي بدون إنذار سابق .أما قسم الدراسات بالناظور فحدث ولا حرج في تماطلهم في دراسات ملف المواطنين .أما التبذير فحدث ولاحرج مازلنا نرى سيارات القطاع الكهرباء تتجول في الأسواق في شوارع المدينة وبأولادهم وزوجاتهم و أمام المدارس وعند أقاربهم البعيدة وعند أسواق مرجان كيف بإمكاننا إصلاح الموظف والمسؤول لايمكنه إصلاح نفسه بنفسه تجده بسيارة المكتب الوطني للكهرباء مركون أمام المقاهي والحانات والصالات الرياضية في منتصف الليل”’ اللهم إن هذا منكر”’

  • بني أنصار
    بني أنصار منذ 9 سنوات

    ماذا يقع داخل المكتب الوطني للكهرباء بازغنغان؟

    لقد زاد الطين بلة بالمكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان فقد أصبحت الوكالة من سيئ إلى أسوأ منذ قدوم إليه شخصا عنيدا لايعرف
    الرحمة ولا الشفقة دائما وجهه كبوس عبوس . كان يعمل بوكالة الكهرباء ببني أنصار فأبعد منها بسبب تعنته مع رؤسائه وزملائه وسوء المعاملة مع المواطنين .والتقى بصديقه وحبيبه على المنكر بأزغنغان وكونوا ثنائيا خطيرا بالوكالة وخاصة في الفحص التقني للمنازل وإعداد الملف وتركيب العدادات وهما معروفان لدى العامة والخاصة في جمع الأموال بشتى الطرق وكونوا خزنة مشتركة. إن لم تدفع رشوة عن هذه الخدمة فسيظل المسكين يمشي ويجي الي ان يفهم راسو. لاتكن أمامه شحيحا أيها المسكين حتى لاتبقى عاما بدون عداد الكهرباء” اللهم إن هذا لمنكر عظيم ” أما غلاء الفواتير فسببها تراكم الإستهلاك في العداد لم يؤخذ في وقته المحدد فالمواطن البسيط هو الضحية تجتمع عليه كثرةالإستهلاك زائد كثرة الروسومات والأشطر والضريبة على القيمة المضافة وإذاعة السمعي والبصري و-و-و- أما في بعض الدوائرلم يعرفون حتى لون ولاحجم فاتورة الكهرباء بسبب عدم توزيعها لأ ن المقاول المكلف بالفواتيرالكهرباء صديقهم وحبيبهم و-و-و- فلا أحدا يحاسبه ولا يراقبه… فحسبي الله ونعم الوكيل— أما السيد رئيس الوكالة إنسان متواضع ومحترم يفعل كل ما في وسعه لأرضاء المواطن وحل المشكلة ولكن لايكفي ولايستطيع فعل شيئا لهؤلاء القوم المرابطين حوله . أما السيد المدير الإقليمي همه الوحيد هو قطع التيارالكهربائي ونزع العداد على المواطنين-فقط لكي يملأ صندوق خزنة الكهرباء فلايبالي بما يقع من حوله من المشاكل و عدم تفهمه لمعانات المواطنين في حالة رفع شكاوى شفوية، مستغلا أخلاق الساكنة التي تنأى عن نفسها الدخول في صراعات مع الإدارة،

  • كريموو
    كريموو منذ 9 سنوات

    ان فضاضة التعاملل عندنا هي معروفة في اغلب اداراتنا عمومية كانت او خصوصية فهذا المشكل لا يعبر عن سوء الادارة كادارة بل هذا يعبر عن سوء اخلاق مسير هذه الادارة ولهذا اقول لهاؤلاء الموضفين اقتدوا باخوانكم التقنيون بسلوان

  • حسنتو
    حسنتو منذ 9 سنوات

    كل هذه التحركات والشيكايات من المسمى من الحاج والعمرة القادري يحي لرجوعه الى منصبه الأول استغلال جميع الدراسات والخدمات لدفعها إلى شريكه أو مقاولته مع سعيد تاوييم

  • جمال حسنتو
    جمال حسنتو منذ 9 سنوات

    إن كل الشكايات والمراسلات ضد المصلة التقنية بالمكتب الوطني للكهرباء بأزغنغان وراءها مستخدم يعمل بنفس المصلحة الحاج (ق ي) يريد إرجاعه إلى منصبه الذي كان فيه من قبل ليستغل الخدمات وجميع الدرسات لدفعها لمقاولته مع شريكه (س ت)

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق