رغم الحملات المكثفة: توقعات بعزوف واسع عن الانتخابات بالناظور و الأصوات “المدفوعة” ستحسم النزال الانتخابي

3 سبتمبر 2015آخر تحديث :
Two woman pass infront of posters on the upcoming 27 September 2002 general elections which is seen as crucial in measuring the North African kingdom's progress towards democracy 22 September 2002 in Rabat. Around 14 million voters are eligible to cast their ballots to elect 325 members of parliament from a total of 26 political parties. AFP PHOTO ABDELHAK SENNA
Two woman pass infront of posters on the upcoming 27 September 2002 general elections which is seen as crucial in measuring the North African kingdom's progress towards democracy 22 September 2002 in Rabat. Around 14 million voters are eligible to cast their ballots to elect 325 members of parliament from a total of 26 political parties. AFP PHOTO ABDELHAK SENNA

Two woman pass infront of posters on the upcoming 27 September 2002 general elections which is seen as crucial in measuring the North African kingdom's progress towards democracy 22 September 2002 in Rabat. Around 14 million voters are eligible to cast their ballots to elect 325 members of parliament from a total of 26 political parties. AFP PHOTO ABDELHAK SENNA

أريفينو خاص: كريم السالمي
قالت مصادر متطابقة من عدد من اللوائح المرشحة لانتخابات بلدية الناظور، ان التوقعات شبه الرسمية و تجميع المعطيات المتوفرة يؤكد فشل كل الحملات الانتخابية في جذب المواطنين.
و اضافت نفس المصادر أن التوقعات ماضية نحو عزوف واسع عن التصويت، و ان الاصوات “المدفوعة” و المتمركزة في الاحياء الهامشية المحيطة بالمدينة ستحسم مرة اخرى النزال الانتخابي.
و أكدت نفس المصادر التي اتصلت بها اريفينو ان تقييمات اجهزة السلطة لا تختلف كثيرا عن تقييم مسؤولي اللوائح الانتخابية بل قد تكون اسوأ.
هذا العزوف المتوقع، سيؤدي حسب نفس المصادر الى تخفيض عتبة الوصول للمجلس بالنسية للوائح مما يعني ان 6 احزاب على الاقل ستصل الى المجلس البلدي المقبل.
و تختم المصادر تصريحها بأن اي مفاجأة مستبعدة حاليا، و ان الامور ماضية باتجاه نتائج تعبر عن مدى نشاط بعض اللوائح المادي و ان ذلك سيظهر جليا حين سيجد الناظوريون انفسهم امام لوائح ستفوز بمقاعد رغم انها لم تنظم اي تجمع و لم تظهر وجوهها على الساحة اطلاقا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق