أريفينو
اسمه: يعقوبسن اينار، المولود بتاريخ 07 يناير 1985 ببرسكون -اسلو- النرويج، حضر يوم الجمعة 06 ذي القعدة 1439هـ الموافق لـ 20 يوليوز 2018م الى مسجد الحسن الثاني بحي لعري الشيخ، وأشهر إسلامه برحابه بعد الخطبة والصلاة، أمام حضور لافت من المصلين الذين ما ان سمعوا الوافد الجديد الذي أسمي نفسه بـ:“أنوار” يردد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن عيسى بن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه، حتى رفعوا أصواتهم بالتكبير فرحا وحبورا وبهجة بهذا الحدث الجلل. ومباشرة بعد ذلك التقى بعلماء وعدول بمقر المجلس العلمي بالناظور الذين فرحوا به وقدموا له مصحفا محمديا شريفا كهدية رمزية خاصة بعد أن صرح انه يدخل في الاسلام عن قناعة تامة لأنه الدين الذي ارتضاه الله تعالى لخلقه، كل خلقه، مصداق قوله تعالى:” الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا “ وأن الرسول صلى الله عليه وسلم بعث الى العالمين كل العالمين بمختلف السنتهم والوانهم واجناسهم لا فرق بين عربي وأعجمي ولا بين احمر وأسواد ولا أصفر وأبيض هكذا صرح الأستاذ أنوار وهو يتلقى توجيهات وارشادات من السادة علماء المجلس العلمي حول اركان الإسلام واخلاقه وآدابه وفضائله وتسامحه، وانفتاحه، وما يدعو اليه من تعاون بين أبناء الانسانية جميعا حيثما وجدوا في الشرق او الغرب أو الشمال أو الجنوب. هنيئا للشاب أنوار، ووفقه الله وسدد مسعاه.
Y’a toujours une femme derrière
إتق الله يا بريسول ولا تكن ممن آمن بلسانه ولم يؤمن قلبه وباع دينه بدنياه ـ ـ أين النور الذي كان في وجهك ـ ـ ـ أين سنة رسول الله التي كنت تتبح بها فوق المنابر ـ ـ ـ أين الصالحون الذين كنت تفخر بالجلوس معهم ـ ـ ـ أين وأين ـ ـ وأين ــــ ـــــ بعت الجميع وزهدت في الجميع واستبدلت الذي هو أدنى بالذي هو خيرـ أفق من سباتك واصطلح مع ربك وإخوانك الصالحين الذين علموك مالم تكن تعلم من دين الله قبل أن يزورك الموت