يركض رجل الأمن في الصورة التي التقطها المصور الصحافي مصطفى الشرقاوي خلف حشد بشري مكون من المارة و المعطلين الذين يواصلون مطالبتهم بالحق في العمل… ولأن المارة اعتادوا أن تضع قوات الأمن السمك كله في سلة واحدة… أطلقوا سيقانهم للريح خوفاً من الإعتقال و الدخول في متاهات السين و الجيم… هذا طبعاً إذا كانوا محظوظين، أما في حالة العكس فإن الجلد هو المصير
الصورة التي تؤكد أنه حتى في زمن التغيير ما زال رجل أمن واحد قادراً على ترويض العشرات من المغاربة
الصورة و التعليق نقلاً عن جريدة “الصباح”
ههههه إوى الله يهدي ماخلق وها s.s
آه يا زمن الحرمان، لو لم يكن الشرطي ثقيلا وغليضا لما نجا جموع المعتصمين,
ملحوظة الشرطي مطالب باتباع الحمية لكي يصير سريعا.
هههههههههههههه
اودي والله يا معليك وادجي ذ غورضو أتيري واينجيم حد
مرمي غايبدر المغرب، متى سيتغير المغرب؟؟
nik la police
لاحول ولا قوة ا لا بالله على لبوليس ديال التاخير الزمان
sosa mokaziza haha taghyir wahed olah hechoma onass katjri bhal chafara soroa mo3abira
ليس ادير راسو فبلاصتهم و اش غايدير