أيها القراء.. كفوا ألسنتكم الحداد عن كتاب الأعمدة!

3 سبتمبر 2009آخر تحديث :
أيها القراء.. كفوا ألسنتكم الحداد عن كتاب الأعمدة!

أيها القراء.. كفوا ألسنتكم الحداد عن كتاب الأعمدة!


بقلم/ذ.التجاني بولعوالي

باحث مغربي مقيم بهولندا

www.tijaniboulaouali.nl

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
ورمضان مبارك للجميع..

ولئن كانت هذه الورقة ترتبط بي شخصيا، باعتباري كاتب عمود بموقع أريفينو، فإنها قد تنطبق كذلك، بشكل أو بآخر، على زملائي من كتاب الأعمدة بهذا الموقع.
ليس من طبيعتي أن أرد على التعقيبات التي تكتب حول مقالاتي وأوراقي التي أنشرها بموقع أريفينو، لأن أغلبها لا تستحق الرد! فهي عوض ما تتناول محتوى ما ينشر بموضوعية ونقد بناء، فإنها توجه سهامها إلى صاحبها، من خلال الكثير من العبارات المخلة بالأخلاق، والكلام المبطن بالحقد والبغض وعدم الاحترام..! حتى أن بعض قليلي الحياء من المعلقين لم يأخذوا بعين الاعتبار حرمة هذا الشهر المبارك وقدسيته عند الله سبحانه وتعالى. فسامحهم الله، وهداهم، وجنبهم طريق الفسق والغي والفحش.
وفيما يتعلق بهذه الورقة الخاصة بنعمة الإسلام، استلفت نظري تعقيب من المعلق (ميس نتمورث)، وهو تعقيب يختلف عن غيره من التعليقات الانفعالية والعاطفية واللا موضوعية، وما أحوجنا إلى مثل هذا التعقيب، الذي يتبنى ولو أدنى نسبة من النقد الجاد والبناء، وكم يتملكني الفرح عندما أصادف من ينقد ما أكتب بهذه الطريقة، لأنني أؤمن في قرارة نفسي بأنني ليس معصوما من الخطأ، فأنا مجرد بشر يجتهد، فقد يصيب فله أجران، وقد يخطئ فله أجر واحد! فهو في كلا الحالتين فائز. ثم إن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في حديث أخرجه الترمذي وابن ماجة: “كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون”، كما أن الشاعر يقول، (وهذا كلام موجه إلى المتشبعين بالفكر الفلسفي الغربي اليوناني والليبرالي والماركسي على حساب الدين والعقيدة):
  قل لمن يدعي في العلم فلسفة /// حفظت شيئا وغابت عنك أشياء
ثم إن الفيلسوف اليوناني سقراط كان يردد دوما: “الشيء الوحيد الذي أعرفه، هو أنني لا أعرف شيئا”.

على هذا الأساس، أخلص إلى ما يلي:
1- أنني غير معصوم، وأخطئ مثل غيري من البشر، وأحب التوبة دوما إلى بارئي، كما أحب تصحيح أفكاري وتجديدها بلا استحياء أو تكبر، فالرسول الكريم عليه الصلاة والسلام يقول: “إثنان لا يتعلمان؛ المستحيي والمتكبر”!
2- أنني أفكر وأكتب حسب النوازل والظروف، فقد يحدث أنني أكتب شعرا، أو حكيا، أو نقدا أدبيا، أو فكرا سياسيا، أو مقالات في الإعلام، أو كتابات في الدين، فأنا أملك الحرية التامة فيما أقرر كتابته، ولا أنتظر أي إشارة من أحد، وأرى شخصيا، ويرى من هم أضلع وأوسع مني علما، أن ليس في ذلك أي تعارض أو شائبة، فالأصل هو أن يكتب الكاتب في كل الفنون والعلوم، أما ظاهرة التخصص، فهي مستحدثة وجديدة، لم تظهر إلا في العقود الثلاثة أو الأربعة الأخيرة من القرن العشرين المنصرم. وأنا أكتب لا أدعي أبدا أنني أحفظ كل شيء، وإنما أنظر دوما إلى من هم أرفع مني مكانة في العلم والمعرفة، وشعاري الأبدي هو: وقل ربي زدني علما.
3- ثم إنني كذلك عادة ما أتبنى مقولة أب الفلسفة اليونانية سقراط، التي هو: الشيء الوحيد الذي أعرفه، هو أنني لا أعرف شيئا. لأنني رغم كل ما أقرأه، ورغم كل ما أشاهده، ورغم كل ما أكتبه، أجد نفسي عاجزا أمام العلم الذي هو بحر لا ساحل له! وأنا أستحضر دوما أحد المفكرين الأمريكيين الذي دخل مكتبة عمومية، فتساءل حول كم يحتاجه من الوقت حتى يقرأ هذه الملايين من الكتب المتراصة، المختلفة الأشكال والعناوين والمحتويات، فعندما قام بعملية حسابية، أدرك أنه حقا عاجز أمام هذا الزخم من الأفكار والمعارف، وأن عدد سنين عمر الإنسان لا تؤهله لقراءة هذه الكتب كلها، بل وأنه عندما تأمل وقته وفيما يقضيه، وجد أنه يقضي ثلثه في النوم، بمعنى أن الإنسان، حسب اعتقاده، إذا عاش 60 سنة، فإن عشرين سنة كاملة يستغرقها في النوم؛ في اللا إنتاج! لذلك قام بتقليص ساعات نومه إلى خمس ساعات أو أقلها في اليوم، حتى يوظف تلك الساعات التي يوفرها في طلب العلم والقراءة والكتابة والبحث. هكذا فإن الإنسان كلما تقدم في العلم، كلما وجد نفسه عاجزا أمام ما يطرأ من ظواهر ومستجدات وحالات لا متوقعة!

أمضي الآن إلى نقد الأخ ميس نتمورث لمقالي حول نعمة الإسلام، مع شكري الجزيل له على قراءة هذه الورقة والرد على بعض ما جاء فيها من أفكار، وهو رد في الحقيقة يسعى حثيثا إلى نسف أغلب ما ذكرته، من خلال بعض التفسيرات والحجج التي يطرحها، ومع ذلك فأنا شخصيا أتقبل ذلك النقد، ما دام أنه يعتمد أدنى شروط الموضوعية، كاحترام رأي الآخر، ومناقشة الأفكار، ومقارعة الحجة بالحجة، ونحو ذلك.

أولا: أخي الكريم إن هذا الدرس لم يلق باللغة نفسها التي ينشر بها اليوم، فمن عادتي أن أكتب موضوعا ما، وعند إلقائه أنتقي أهم النقاط والمحاور، فأرتجل كل واحدة على حدة، حسب المقام، وحسب فهم الناس واستيعابهم، أي بلغة تنزل إلى مستواهم التعليمي والتفكيري، مع توظيف مصطلحات وتعابير وفقرات بالدارجة المغربية وأمازيغية الريف وأحيانا باللغة الهولندية. أخي الكريم، حقا أن أغلب الريفيين من الجيل الأول وبعضهم من الجيل الثاني أميون، لكن ليس صحيحا أن مساجد هولندا لا ترتادها إلا هذه الفئة، بل ترتادها مختلف الفئات، من مغاربة أمازيغ وعرب، وجاليات مشرقية، وأفارقة، وهولنديين مسلمين، وغير ذلك. لذلك فإن أي درس ينبغي أن يكون متوازنا، يأخذ بعين الاعتبار هذه الفئات كلها، لذلك نشأ توجه جديد، يركز على استعمال اللغة الهولندية أكثر في الدروس واللقاءات والمحاضرات، كما هو الحال في فرنسا حيث تستعمل اللغة الفرنسية، وفي بريطانيا حيث تستعمل اللغة الإنجليزية، لأن القاسم المشترك بين سائر الجاليات الإسلامية المقيمة بهولندا، هو تواصلها بلغة البلد المضيف، التي هي اللغة الهولندية.

ثانيا: أنا لم أدع أن درسي جاء بالجديد، فهو يندرج في دائرة الوعظ والتذكير، لا سيما في هذا الشهر الأبرك الكريم، وهو حلقة من دروس متنوعة، ينظم بينها خيط رفيع، وهو خيط الدعوة إلى نعمة الإسلام، ثم من قال لك بأن الناس لا يستفيدون شيئا من خطب الجمعة التي تلقى عليهم 52 مرة على مدار العام، فكيف تمكنوا من تعلم أمور دينهم ودنياهم، رغم أنهم أميون وغير متعلمين، ثم إن الأهم لدى الناس هو شيء واحد، وهو تلبية أمر خالقهم سبحانه وتعالى، وهو القيام بصلاة الجمعة، والسماع إلى الخطبة، وما إلى ذلك، من الواجبات المتعلقة بالركن الثاني من أركان الإسلام، الذي هو الصلاة. ثم من قال لك أن الوازع الديني يضمحل، ونحن نرى بيوت الله ملآى على آخرها، ونرى أنه في العام الواحد يدخل الدين الإسلامي في فرنسا وحدها حوالي 10 آلاف شخص! وأن الإقبال على الإسلام يزيد بشكل صاروخي، يرشح بأن يكون الإسلام الدين الأول على الكرة الأرضية، هذا ليس بناء على ما هو عاطفي كما يزعم البعض، وإنما استنادا إلى إحصائيات علمية غربية محضة، كإحصائيات المركز الاستراتيجي المسيحي الكاثوليكي.

ثالثا: تقول بأنني أسقط في التناقض عندما أقول بأننا ولدنا على فطرة الإسلام، وأعارض بعض النصوص القرآنية والحديثية، هذا صحيح إذا اقتفينا طريقتك الإسقاطية والانتقائية، إذ أنك تكتفي من كلامي بعبارة (نولد على فطرة الإسلام)، وتلقي جنبا ما يليها من العبارات الموضحة والمفسرة لها، كالذي يقرأ (ويل للمصلين) ثم يقف! حقا أن الإنسان كيفما كان يولد على الفطرة كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم، “كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء؟”. وليس على فطرة الإسلام! فلماذا أضفت لفظة الإسلام إلى الفطرة، وقلت (فطرة الإسلام) من عندك! وأنت بذلك تُقوّل الرسول صلى الله عليه وسلم ما لم يقله!
ثم إنك تؤكد أن البشر يولدون على فطرة الإسلام، “وهو، كما تقول، شيء من المعلوم في دين الله”، في حين أن القضية تظل خلافية بين مفسري القرآن الكريم، إذ ثمة فريق يذهب هذا المذهب، فيرى أن المقصود بالفطرة الإسلام، وأن الناس كلهم ولدوا على هذه الفطرة، كما هو الشأن عند ابن كثير والقرطبي وغيرهما، في مقابل ذلك يرى فريق آخر من المفسرين، أن المقصود بالفطرة ملة الإسلام، غير أن الخطاب موجه أساسا للمسلمين وحدهم، يقول الواحدي: “والمراد بالناس هنا: الذين فطرهم الله على الإسلام؛ لأن المشرك لم يفطر على الإسلام”، كما أن ثمة من المفسرين كابن عاشور، من يرى أن كون الإسلام هو الفطرة يعني ذلك “النظام الذي أوجده الله في كل مخلوق، والفطرة التي تخص نوع الإنسان هي ما خلقه الله عليه جسداً وعقلاً، فمشي الإنسان برجليه فطرة جسدية، ومحاولته أن يتناول الأشياء برجليه خلاف الفطرة الجسدية، واستنتاج المسببات من أسبابها والنتائج من مقدماتها فطرة عقلية”، وهذا نفسه ما سبق وأن أثبته صاحب تفسير (الفتح القدير) الإمام الشوكاني، عندما قال: “كل فرد من أفراد الناس مفطور، أي مخلوق على ملة الإسلام، ولكن لا اعتبار بالإيمان والإسلام الفطريين، وإنما يعتبر الإيمان والإسلام الشرعيان”، بمعنى أن الإسلام في هذا الصدد لا يعني الإسلام كما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم، وكما ندين به نحن، وإنما تلك الخلقة الأولى الصافية التي يولد عليها الإنسان، وهي خلقة تلائم طبيعة الإسلام وروحه.
على هذا الأساس، فإن فهم هذه المسألة وغيرها من المسائل القرآنية، لا يتأتى إلا بعرضها على من هم أسمى منا معرفة وعلما وتمحيصا، وهم المفسرون والعلماء والفقهاء، الذين عادة ما يختلفون في الظنيات والجزئيات، أما أن نأتي ونأخذ برأي مفسر أو عالم واحد دون غيره من العلماء، فهذا يوقعنا لا محالة في آفة الانتقاء والإسقاط.

أما فيما يتعلق بمسألة الذين أسلموا، كيوسف إسلام مثلا، فهذا موضوع آخر، لأنني أتحدث في هذا المقام عن الذين فتحوا أعينهم على نعمة الإسلام، فلم يدركوا قيمتها وأهميتها، فأنا أدعوهم إلى تأمل هذه النعمة التي منحت لهم، من دون مشقة أو لغوب، وحمد الله تعالى عليها وشكره.

رابعا: أخي الكريم فيما يتعلق بإقامة المسلمين في دار الكفر، فأنصحك بقراءة فقه الأقليات المسلمة، وفكر المفكرين الإسلاميين المعتدلين الذين تناولوا قضايا المسلمين في الغرب، وسوف تصحح لا محالة نظرتك الضيقة إلى كل مسلم يقيم في الغرب، وتنزع عنك تلك النظارة السوداء التي تنظر بها إلى إخوانك المستقرين في ديار الغرب.
– إن ثنائية دار الإسلام ودار الكفر، لا يرددها ويتبناها إلا ذوو القصور المعرفي والنقص في قراءة الفكر الإسلامي؛ قديمه وحديثه، إذ أجمع العديد من علماء الإسلام حول وجود دار بين هاتين الدارين، وهي دار الصلح أو دار المعاهدة، ويقصد بها تلك الدول التي لا تعادي المسلمين ولا تحاربهم، ويمكن إدراج الكثير من الدول الغربية في هذه الخانة، التي تقدم يد المساعدة للدول الإسلامية والثالثية الضعيفة، وتحتضن بين ظهرانيها الملايين من المهاجرين واللاجئين، الذين يتمتعون بالكثير من الحقوق التي افتقدوها في بلدانهم الأصلية.
– ثم إن الجالية الإسلامية المقيمة في الغرب، لا تشكل أقلية عادية كباقي الأقليات، فهي تنتشر كما ينتشر شرر النار في الحطب، ليس من خلال تصاعد عدد المواليد فحسب، وإنما من خلال تكاثر مؤسساتها الدينية والثقافية والتعليمية والرياضية والاقتصادية، مما مكنها من أن تمارس نفوذا بارزا في العديد من المجالات السياسية والثقافية والتعليمية، أما ما يسوق في الإعلام من حديث لا يريد أن ينقضي حول الإجرام والعنصرية ومشاكل أخرى، فهذا أمر جد عادي، يقع في أي بقعة من الكرة الأرضية، بل وأن حالات الإجرام والاغتصاب والاعتداء التي تحدث في مدينة الناظور وحدها، يضاهي ما يحدث للأقلية المسلمة في هولندا كلها!
– كما أن المعادلة التقليدية التي مؤداها؛ أن استقرار الجاليات الإسلامية في الغرب مؤقت، وأنه سوف يأتي اليوم الذي تعود فيه إلى أوطانها الأصلية، تحتاج إلى المراجعة وإعادة النظر، فتلك المعادلة قد تنطبق على الجيل الأول وقسم من الجيل الثاني، أما الجيل الثالث وجيل المسلمين ذوي الأصول الغربية، فيعتبرون أن الغرب وطنهم الأصلي، الذي يسري في عروقهم ودمائهم، لذلك فهم يتشبثون أيما تشبث بحقهم في الانتماء إلى الغرب، وأن اعتناقهم للدين الإسلامي لا يتعارض بتاتا مع ذلك الانتماء، فالعالم الغربي يسع لكل الثقافات والأديان واللغات والأعراق والألوان…
– ثم إن الأهم من ذلك كله، هو أن وجود المسلمين في الغرب ليس عبثا، ولا صدفة، وإنما لغاية سامية، وهي الدعوة إلى دين الله الحق؛ الإسلام، لذلك فكل مسلم مسلم يتحمل مسؤولية الدعوة إلى الإسلام، حسب الإمكانيات التي تتوفر له، إذ أن الدعوة تبدأ من احترام الآخر، وإلقاء التحية عليه، ودعوته إلى احتساء كأس شاي، وتقديم الهدايا إليه، وغير ذلك. أخي الكريم، مس نتمورث، إن العودة التي تدعو إليها من دار الكفر إلى دار الإسلام، (وهل المغرب أو الريف دار إسلام؟!)، تعني تقويض قرون من العمل الإسلامي الجاد في ديار الغرب، الذي نتج عنه أن وصل عدد المسلمين في الغرب الخمسين مليون شخص، أليس هذا مكسبا ضخما للإسلام في عقر الدار، التي تنعتها أنت بدار الكفر!

خلاصة القول، إن هذه الورقة أرادت أن تنبه إلى أمر أساس، وهو أن القاريء يملك الحرية التامة في قول ما يريد، وما يشاء، غير أن تلك الحرية لا ينبغي أن تصل إلى درجة من الميوعة والانحلال الخلقي، فتصير ردود وتعليقات بعض القراء مجرد إسهال منتن ومتعفن! لا تخدم فكرنا المحلي في شيء، بقدر ما تسيء إلينا وإلى هويتنا وثقافتنا. إن من لا يعجبه ما يكتبه فلان أو علان، ليس مطالبا بأن يقرأ ذلك، فله أن يختار مقروءا آخر، لا سيما في زمن الإنترنت والنشر الرقمي، أما أن يشرع في الإساءة إلى الآخرين ومضايقتهم، فهذا من باب سوء الخلق، وقلة الأدب.
يقول بن رشيق في كتابه المشهور (العمدة): “كانت القبيلة من العرب إذا نبغ فيها شاعر أتت القبائل فهنأتها، وصنعت الأطعمة، واجتمع النساء يلعبن بالمزاهر كما يصنعون في الأعراس، ويتباشر الرجال والولدان، لأنه حماية لأعراضهم، وذبّ عن أحسابهم، وتخليد لمآثرهم، وإشادة بذكرهم. وكانوا لا يهنئون إلا بغلام يولد، أو شاعر ينبغ فيهم، أو فرس تنتج”، أما نحن أهل الريف فنقوم بعكس ذلك، إذ نبغض كل من ينبغ فينا، سواء أكان كاتبا أم شاعرا أم فنانا أم سياسيا أم صحافيا، ونعاديه، ونتتبع سوءاته، ونلصق به التهم!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 21 تعليق
  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    ON A DIT CE QU´ON AVAIT À DIRE , SINON ON VA ADOPTER LA CULTURE DE RÉPÉTITION COMME VOUS LE FAITES..

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    vous avez tout à fait raison
    vous êtes sur la bonne voie

    bonne continuation

    CM

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    نقاش رائع ورد جميل ,هكذا يكون النقاش في موضوع كهذا شكرا للكاتب,اما بعض الردود تبقى دائما دون المستوى بدافع قبلي او شخصي,ـاعارض من اجل المعارضةـ فمزيد من طرح كهذه المواظيع لتعميم الفائدة, وثراء النقاش بيننا كئريفين.و كاهم الجاليات القاطنة في اوروبا,ويجب ان يكون لنا فيها رأي ايضا والتفاعل مع البئة التي نعيش فيها.

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    MERCI MONSIEUR TIJANI TU ES TOUJOUR A NIVEAU,ne fais pas attention a kelke piroques,ki sont jaloux ou malades montaux, continue toujour les sujets sont tres important;

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    koul wahad 3andou jhak yrad 3lik bach bgha madam hada site dial ljami3 wanta ila ma3ajbakch chi rad mataktabch f had site w sir ktab f chi diwan ynasab makamak ila kablou 3lik

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    اخي صحيح أنه هناك بعض التعليقات ليست في المستوى لكن لابد أن تعرف أن أي كاتب لمقالة او موضوع وطرحه على القراء فانه أول حاجة يقوم بها ان يوسع صدره للأراء المختلفة والمنتقدة لموضوعه.

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    BaRakLlAh OfIk YaOsStAd
    JaZaKa LLaH KhAyRaN

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    شكرا للسيد بولعوالي على سعة صدره وتقبله للنقد وتحمله مشقة الكتابة ردا على التعليق الذي كتبته. وقبل أن أعقب على ردك الكريم أود أن أؤدي لك حقك عملا بما أمر به ديننا فأقول شكرا لك لأنك كتبت وليس من كتب كمن علق، فالتعليق يبقى مجرد رد فعل والشكر يرجع لصاحب الفعل. وأما ردك على منتقديك ففيه من الحدة ما فيه وان كنت أشاطرك أن بعض من ينتقدوك يخرجون عن طور الأدب وحسن التعامل وعلى كل حال أنت تكتب لأناس من مستويات مختلفة ومن توجهات مختلفة وكما قيل .. رضا الناس غاية لاتدرك !

    بداية أود التأكيد أن ردي على ما تفضلت به كان أساسه مشكلة منهجية تعتري طريقتك في الطرح وإن كان الموضوع ككل هو لا خلاف عليه. قراراتي الكثيرة لما تكتبه تجعلني لا أنفي أنني أختلف معك جذريا في أمور سياسية كثيرة لكنها ليست دينية وهنا تتجسد مقولة الفاروق الخالدة: ما اختلف الناس في الكتاب والسنة إنما اختلفوا في الدينار والدرهم! انا لا أنازعك شيئا مما قلته في الدين إنما أنازعك في أمور أراها خطأ كما تراها أنت صوابا. حينما تقول مثلا عن عدد من يدخلون الإسلام سنويا يبلغ عشرة آلاف في فرنسا وحدها !! مشكلتي معك هنا تكمن في المنهج نفسه فأنت تستطيع أن تكتب الرقم الذي تشاء فالشيك على بياض لكنني كنت سأكون سعيدا لو تفضلت بإعطاء مصدر لهذه المعلومات الجديدة بدل الاكتفاء بالحديث عن إحصاءات المركز الإستراتيجي المسيحي الكاثوليكي الذي لم أجد له أثرا! على الأقل أن المعلومات الأكثر تداولا التي نشرت لحد الآن تتحدث عن إسلام 3600 فرنسي كل سنة (اللهم زد وبارك) وليس عشرة آلاف! على الأقل هذا ما أكده Didier Leschi وهو رئيس المكتب المركزي للديانات بوزارة الداخلية الفرنسية في تصريح لجريدة “لا كروا” ! وهنا أسمح أن أقوالك إن المبالغة آفة حقيقية تضرب صدقية الكتابة في مقتل!
    مثال آخر. تصف تعقيبي بكونه ممن يتضمن أدنى نسبة من النقد الجاد والبناء وأدنى شروط الموضوعية ثم حينما تبتدأ في مناقشته تصف الرد بكونه يسعى حثيثا إلى نسف أغلب ما ذكرته! أنا أعلم أن الرد البناء ولو في حده الأدنى لا يسعى إلى نسف الأفكار بقدر ما يسعى لتقويمها وإلا ما عاد نقدا بناء إنما قذائف وقنابل!

    في التعقيب على النص
    تعقيبي على النص كان على ما كتب في هذا النص وفي هذا الموقع وليس على ما سمع في المسجد المعني! لقد نقدت اللغة التي كتب بها النص كما هو وكما قرأته باعتباره درسا كما بدا من ديباجته أي انه درس مكتوب وليس مرتجلا. أما قضية استعمال مفردات من الدارجة أو الأمازيغية أو حتى الهولندية فهو لا ينفي كونه نصا مكتوبا بلغة عربية لا يفهمها اغلب الحاضرين.
    ثم إن من بين الأمور الجوهرية ومسلمات كل نقاش متحضر هو احترام الموضوعية في الرد. هذه الموضوعية هي الرد على ما قلته وليس ما لم أقله.
    في النقطة الأولى حول المهاجرين تحدثت حول نقطة تبدو لي أساسية وهي قضية لغة المساجد بهولندا كما بأوروبا تقول: “أخي الكريم، حقا أن أغلب الريفيين من الجيل الأول وبعضهم من الجيل الثاني أميون، لكن ليس صحيحا أن مساجد هولندا لا ترتادها إلا هذه الفئة”. بالله عليك يا أخي كيف تصحح فكرة لم أقلها أصلا!! متى قلت بان المساجد لا ترتادها إلا هذه الفئة؟ نص التعليق ما زال طريا وقد قلت بأن كبار السن هم اغلب من يعمر المساجد في هذه البلاد. أظن أن كلمة ” أغلب” لا تعني “كل” التي عبرت عنها بحرف الاستثناء “إلا” ! وهنا تحدثت عن مساجد المغاربة وحتى إن ارتادها غيرهم فهي تبقى مغربية الطابع وهو أمر شائع بأوروبا. والمشكلة الأساسية التي أثرتها في النقطة الأولى تتعلق بقضية اللغة المتداولة خصوصا في الدروس وهي قضية لها أبعادها السياسية وهنا أود أن أسأل ما هي اللغة التي يستعملها الأتراك في مساجدهم؟

    في النقطة الثانية أؤكد على الملاحظة السالفة. تصحح لي أفكارا ليست لي، فأرجوك أن تتكرم وتقول لي متى قلت بان الناس لا يستفيدون شيئا من خطب الجمعة التي تبلغ 52 بالسنة؟ وهنا من حقي ان أتساءل هل قرأت حقيقة وبتأن تعليقي أم لا؟ لقد قلت بان هذه الخطب تتحدث عن نفس المواضيع وينفس الطريقة مثلها مثل مواعظ المساجد بالمغرب على الأقل في أغلبها كأن الدنيا ليس بها من مجاعات وحروب وإنفلونزا الرشوة لدى الموظفين الصغار منهم والكبار ومواضيع سياسية كثيرة ليس أقلها سيادة الإقطاع في بلاد المسلمين وموضوع العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان وفي هولندا ذاتها مواضيع تهم المسلمين بهذا البلد وعلاقاتهم ببلدانهم وسوء معاملة المصالح القنصلية لهم .. هذه المواضيع تغيب (بضم التاء) بشكل شبه مقصود حتى لا يغضب أصحاب الحال وهو نفس الأمر في المغرب. لقد اختصرت موضوع الحطب وقلت يستطيع الخطيب أن يحتفظ بنفس الخطب للأعوام التالية لأنها ستكون صالحة ولأنها في أغلبها عموميات. أما قضية الوازع الديني الفردي فلا أعتقد بأنك تستطيع أن تنفيه لان هذا الضعف لا علاقة له بارتياد المساجد وفي حقيقة الأمر يمكنك أن تتأكد بنفسك عن كان أصحاب “الكوفي شوب” المغاربة منهم يرتادون المساجد أم لا.
    في النقطة الثالثة وهي الأهم التي قرأتها أكثر من مرة ولم أفهم من ردك علي الشيء الكثير! ولكن الملاحظة الأولى وهي نفسها التي ذكرت سابقا إذ أن لديك قوة غريبة على تقويلي ما لم أقله لتحاججني به!! أنا لا اتهمك بالسقوط في التناقض حينما تقول :” قد اصطفانا الله تعالى من الكثير من الأمم والشعوب، ومن مليارات البشر، ليجعلنا نولد على فطرة الإسلام، نفتح أعيننا على معالم الإسلام وتعاليمه، فما أعظمه من فضل وعطاء وتكريم!”، بل أصحح فكرتك عبر حديث نبوي واضح ولا أفهم كيف تتهمني بتقويل رسول الله ما لم يقله. ولم أقف لا عند ويل للمصلين ولا يحزنون كما ادعيت، فانا ازعم أنني اعرف الحديث حق المعرفة كما اعرف تفسيره وقد أوردته كاملا غير ناقص. وتزعم انني زدت لفظة الإسلام !!! فسبحان الله الذي لا يحمد على مكروه سواه !! أين أزدت هذه اللفظة يا ترى؟ في الحديث الشريف؟ التعليق موجود فعد لقراءته.
    أنت تقول بان الله اختارنا من مليارات من البشر لنولد على فطرة الإسلام وحديث رسول الله يقول كل الناس تولد على الفطرة فمن تكون هذه الفطرة إن لم تكن الإيمان بالله !!! ففي نفس رواية مسلم للحديث نفسه ” كل مولود..” رقم 2658 يقول: كل مولود يولد على هذه الملة… إلى آخر الحديث، فمن تكون هذه الملة غير ملة الإسلام ؟!!!!! وفي الحديث القدسي إني خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين. أليست الحنفية هي ديانة موحدة ؟

    والشيخ سفر الحولي في موقعه يشرح الحديث الذي ذكرته بقوله: فكل مولود من بني آدم يولد، فهو مقر بالله ومتجهٌ بفطرته إليه سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ومفطور عَلَى الإقرار والإيمان به -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- بحيث لا يحتاج إِلَى أن يلقن ذلك ولا أن يعلّم، بل هو مولود عَلَى نفس هذه الملة -ملة الإسلام- التي لا يقبل الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- من أحد غيرها.
    أتراني زدت بضاعة من عندي؟ الفطرة هي ملة الإسلام والحديث النبوي الشريف أوردته بلفظه وبروايته وما أنقصت ولا أزدت. كل الناس تولد على الفطرة التي هي الإسلام وليس فقط المسلمين الذين تعتبرهم مصطفين من عند الله ليولدوا هم على ملة الإسلام. ثم إني رأيت تناقضا غريبا في ردك حين تقول: “ثم إنك تؤكد أن البشر يولدون على فطرة الإسلام، “وهو، كما تقول، شيء من المعلوم في دين الله”، في حين أن القضية تظل خلافية بين مفسري القرآن الكريم، إذ ثمة فريق يذهب هذا المذهب، فيرى أن المقصود بالفطرة الإسلام، وأن الناس كلهم ولدوا على هذه الفطرة، كما هو الشأن عند ابن كثير والقرطبي وغيرهما، في مقابل ذلك يرى فريق آخر من المفسرين، أن المقصود بالفطرة ملة الإسلام” هل فهمت شيئا من هذا الذي كتبته؟ هل تقصد مفسري القرآن الكريم ام مفسري الحديث الشريف؟ تقول القضية خلافية، طيب. فريق يرى ان المقصود بالفطرة الإسلام وهو تأكيد لما قلته لك سابقا كما هو الشأن عند القرطبي وابن كثير. طيب هذه مفهومة. وفريق آخر من المفسرين يرى أن المقصود بالفطرة هو ملة الإسلام !! هل هذه أحجية .. كلا الفريقان يختلفان ويلتقيان ؟!!
    ام تريد القول بان ملة الإسلام شيء والإسلام شيء آخر؟
    ثم متى كان الأخد بتفسير لاية أو حكم يؤخذ على صاحبه تهمة الانتقاء والإسقاط؟ ألا نأخذ بالمذاهب وهي تفاسيرللجزئيات والضنيات وهي مختلفة أصلا؟ ثم أإن تعبدت بمذهب دون آخر أكون إسقاطيا وانتقائيا؟ هل المغاربة المالكيون إسقاطيون لأنهم يتشبثون بمذهب مالك دون غيره؟ أليس في تنوع المذاهب رحمة؟
    في النقطة الرابعة. ردي عليك بسيط فكل ما قلته عن دور الإسلام والكفر والمعاهدة لا خلاف عليها.. إنما أردت أن أرد عليك فيما ذكرت من استصغار الأمر على الناس وكأننا لا يلزمنا إلا قليل من الإيمان والتقوى لننعم بالجنة فوق الأرض وهذا ما في قولك :” وأنتم تعلمون أنه ليس ثمة ما هو أسهل من الإسلام، شهادتين وصلاة وصيام وزكاة وحج، وما إلى ذلك من العبادات، والمعاملات الحسنة، والأعمال الصالحة، وهكذا سوف يرضى الله تعالى عليك، فيرزقك في الحياة الدنيوية رزقا طيبا، ولو كان قليلا، ففيه بركة كثيرة، ويكافئك في الحياة الأخروية بما لا يفنى ولا ينقضي”. فأما الحياة الأخروية فلا نقاش فيها لكن المشكلة بالدنيا فهناك أشياء تسمى بالظروف الموضوعية والذاتية التي تنغص يوم المسلم ولا يرى هذه البركة التي تتحدث عنها والمشكلة عموما في استصغار للمشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي ذكرت لك في تعليقي الأول. أما الدعوة للعودة فكانت من باب استثارة الفكرة وإعادة التفكير في التبسيط الذي تحدثت به في درسك.

    يا أخي ما أردت بهذا التدخل إلا إصلاحا والله شاهد على ما أقول فالخطأ ليس عيبا إنما المكابرة على الخطأ هو العيب نفسه. فحينما تقول بأن الإسلام أعظم نعمة وان لم نكن مسلمين (وهنا الخطأ) فهذا يعني ان مصيرنا الهلاك والنار والخسران المبين، فإن الخطأ هنا كبير من شخص واعظ. إذ أن الشرط ليس أن نكون مسلمين حتى لا يكون مصيرنا الهلاك والنار والخسران المبين إنما الشرط ان نكون مــــــؤمنـــــيـــــــــــن! فالمسلم البسيط يعلم بان الإسلام شيء والإيمان شيء وإن كان التشهد وحده بابا للإسلام لكنه غير كاف للإيمان الذي هو طريق الفلاح. وآية الأعراب واضحة ولا داعي لسردها. مثل هذه الأخطاء قد تبدو بسيطة للمستمع والقارئ العادي لكنها مسائل تتعلق بجوهر فهم الدين.

    ميس نتمورث

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    أرجوا و أطلب من ثاومات ميس نتمورث ، أن يكون له عمود في هدا الموقع الجميل الواسع الصدر، حتى نستفيد منك لأني أراك مثقفا و موضوعيا أكثر من الازم.
    لكن بشرط أن تكتب اسمك الحقيقي و ليس المستعار وحده، ولكم واسع النظر..
    يوبا
    مواطن مغربي مع وقف التنفيد

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    awadi ya faylasouf zaman lfaragh
    wajadta saha khawiya ya waladi, lan ta2tiya walaw basalatan fi nadari a9ranika rifiyin

    oghrob anta wa kalimatika l9adhiya

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    à mr yuba ,éxcusez moi, je me suis peut être trompé de nom , l´important c´est ce que vous avez dit.
    Bonne chsnce

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    youba ,ismon mosta3ar ,je sais pas pourkoi t as choisi ce non,mais on tout cas tu es nul sur ce site ABROCES)( tu es ici comme le parasite,il vaut mieu aller voir ailleur,tu es marocain ou pas marocain ,on s en fou, c est ton probleme,

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    الاحض ان يوبا,يستعمل بكثرة الكلمات القانونية…مع وقف التنفيذ,ولكم واسع النضر..هل هو رجل قانون؟ام فقط يتابع جلسات المحاكم العمومية.او مسلسل المدونة على التلفزة المغربية. فقط اطلب منه ان يكون رده واقعيا وموضوعيا,ليس مبني على القبلي,والكراهية,الان…لفات مات..

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    Pour mmis n tmurth:
    Tu avais raison, le nombre de personnes converties en france chaque année est à peu près 3500 personnes/an.
    Lien de l’article: https://74.53.192.83/?artid=27945

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    voici la preuve que 3600 converti a l’islam chaque annéés.
    Dans une interview donné au journal La Croix en août 2006, Didier Leschi, chef du bureau central des cultes au ministère de l’intérieur, dénombrait ” une dizaine de conversions à la religion islamique par jour “, soit environ 3 600 conversions par an.

    c’est dans le journal français LA CROIX de 25 out 2006,que scmidt pierre a annoncé ça dans un interview.

    Dans une interview donné au journal La Croix en août 2006, Didier Leschi, chef du bureau central des cultes au ministère de l’intérieur, dénombrait ” une dizaine de conversions à la religion islamique par jour “, soit environ 3 600 conversions par an.

    bravo le nommé ميس نتمورث .au moins vous avez pas raconter n’importe quoi.je prévien mr tijani qu’il ya des gents q’il ont étaient a l’ecole aussi.fait attention a ce que t’annonçe.
    jo

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    bravo ميس نتمورث ça se voit que vous etes quelq’un qui ne se prend pas pour un intelo malgré tous ce que tu as dans ta téte.laisse ce type se prendre pour un 3alim et lui ne s’assure méme pas de ses renseignement.
    il parle pour parler et il se permet de s’appeler chercheur en holland…ehh frére chercheur en quoi ecrit un suele article par moi .c bon toi t devenu comme rachid nadori .deux cassettes par jour.et dieu sait que je suis pas jalous ,je te connais mais mon frére nous aussi on a été a l’ecole.et fait attention ace que tu dis .

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    مجرد إسهال منتن ومتعفن yalfkih yawaddi.clochard va.est ce que le prphéte a déja parler comme ça *****.

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    karahtina fhad lmawqi3 l3ar ila ma ba3ad 3lina.tqil tqil bzaf

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    أرجوا و أطلب من ثاومات ميس نتمورث ، أن يكون له عمود في هدا الموقع الجميل الواسع الصدر، حتى نستفيد منك لأني أراك مثقفا و موضوعيا أكثر من الازم.
    لكن بشرط أن تكتب اسمك الحقيقي و ليس المستعار وحده، ولكم واسع النظر..
    يوبا
    مواطن مغربي مع وقف التنفيد
    ————-
    أيوما يوبا
    شكرا على اطرائك ! اما فيما يخص كتابة المقالات فاظن ان المقولة القديمة كل الطرق تؤدي لروما مازالت صالحة.. سواء بمقال أو بتعليق فإمكانية الإستفادة موجودة في كلا الحالتين والشكر يعود للموقع الذي يسمح بتبادل الأفكار.. تحياتي لك.

    ميس نتمورث

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    oray min raynir siwa adihfa abi thawa na thmazgha

  • غير معروف
    غير معروف منذ 15 سنة

    المقالات المنشوررة في هذا الموقع وغيره صنفان : غث وسمين . فأما الغث – وما أكثره – فيجب أن يعرف أصحابه قدرهم ، وأن يرحمونا من تضييع وقتنا في قراءة كتاباتهم التافهة . وأما السمين فمرحبا به إن وجد.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق