ذكرت صحيفية اليرتا ديجيتال الاسبانية في عددها الصادر يوم امس الجمعة 4 فبراير ان اسبانيا ستقدم اعتذارا رسميا للمغرب على استعمالها الغازات السامة ضد المدنيين بالريف ما بين 1921 و1927 بعد الهزيمة المذلة التي تعرض لها جيشها على يد المجاهدين بقيادة محمد بن عبد الكريم الخطابي .
وجاء هذا حسب نفس الصحيفة في لقاء جمع وزيرة الخارجية الاسبانية ترينيداد خمينيز مع نظيرها المغربي الطيب الفاسي الفهري .
واضافت الصحيفة نقلا عن الوزيرة خمينيز ان اسباني تنوي تقديم تعويضات مالية للمتضررين من جراء استعمال هذه الاسلحة المحظورة دوليا بناء على توصيات الجمعات و المنظمات المدنية العاملة في المجال كما ستقوم بتمويل المستشفيات المتخصصة في علاج الأورام السرطانية بكل من الحسيمة و الناظور اللتان تعرفان انتشار كبير لمرض السرطان بين سكانها نتيجة الغازات السامة التي استعملتها اسبانيا وتشير دراسات أن 49% من المغاربة المصابين بالسرطان هم من أبناء منطقة الريف.
السلام عليكم
إذا كان 49% من المغاربة المصابين بالسرطان هم من أبناء منطقة الريف. فلماذا لا تقوم الدولة المغربية ببناء مستشفيات خاصة لمعالجة داء السرطان بالريف وتقوم بدل ذلك ببناءها بمدينة وجدة وفاس وغيرها
أخوكم من ولاية الناظور
ثم تشخيس حالة جدي مؤخرا بالسرطان دم
هل تعرفون ماذا قال له الدكتور في مستشفى الحسيمة المختص في السرطان قال صافي ديه يموت ف داروا
كانه و الذي يقرر من يعلاج و من يترك
بالمناسبة جدي مازال حيا الحمد لله اللع وحده يقرر ان اكثر من سنة
بالامناسبة جدي كان مع مجاهدين في جبال الريف من تاونات حتي الحسيمة
و تبا لهم و لتعويض الذي سوف يسرق 100/100
viva i yamach t3li9 amazouaro
بسم الله الرحمن الرحيم حسنا ارجوا من اعماق القلب ان يكون الاعتذار شفويا واخلاقيا والا يكون ماديا فالجميع يعلم علم اليقين ان كان ماديا فان تلك الاموال ستدهب الى الذين لا علاقة لهم يالقضية كما فعلوا بالاعانة التي كان من المفروض ان توزع على المتضررين في زلزال الذي ضرب ضواحي مدينة الحسيمة واصبحت تلك المساعدة تباع في الاسواق
نحن كمتضررين من هذا العدوان الغاشم الذي قامت به السلطات الاسبانية ضد الريف خاصة وضد البشرية نستنكر بشدة هذا العدوان الغاشم الظالم نرحب بكل درهم اودرهمين ياتي الى بلدنا الا ان الثقة ما زالت عير متوفرة لدى اولئك الذين سيقومون بمساعذة العائلات التي تضررت وما زالت تدفع ثمنا باهضا نجد اغلب المصابين بمرض السرطان في شمال المغرب لذي ننبه الجميع اذا كانت اسبانيا حقا ترغب في المساعدة عليها ان تقوم ببناء مستشفيات في المناطق التي اسقطت عليها تلك الغازات السامة وتقوم برعايتها ماديا ومعنويا حتى يتسنى لكل متضرر ان يعالج مجاناعلى حساب الذولة الاسبانية واعتقدهذا هو الحل الوحيد لكي يمكن لنا ان ننسى الماضي وشكرا والسلام
qui nous memorise les evenements de la guerre chimique contre le Rif.voici une superbe chanson de Ali Ajouaou
Durant les années 20, l’Espagne utilisa massivement l’arme chimique afin de combattre la rébellion de Abdelkrim El Khattabi dans le Rif (Nord du Maroc). Jusqu’à aujourd’hui, cette utilisation a des répercussions sur la santé de la population mais le gouvernement du Maroc s’oppose à toute tentative des victimes à discuter publiquement de ce sujet.
https://www.youtube.com/watch?v=ptvRlBvXfTo
السلام عليكم.إن وزيرة الصحة من أهل فاس والمسؤولين المحليين في نوم عميق،فنحن في حاجة إلى تغييرهذه الحكومة الفاسية والخونة المحليين،لقد تذوقنا مرارة الحياة في هذه المنطقة لسنوات…..لكن التغييرآت عاجلا إن شاء الله ،
مبروك
na3lato allah ala alhokoma al maghreb al fasi-fahal etafaktom an yotajero fi damik ya3hl arif? sea&l baset wassalam alikom
hemos sufrido en año 1921 hasta 1927 de una guerra chimica española,estas bombas chimicas importadas de alimaña .el pueblo rifiano ha sufrido y sufrio hoy de un porcentaje major de enfermidades peligrosas :EL CANCER: y otras enfermidades del curazon y enfermidades del sistema nerviosa .hace mucho tiempo que nadie ha hablado de este asasinato contra el pueblo MOUJAHID y su lider mohammed abdel karim al khattabi.esta bien que el goubierno arrogant abjo de la amenaza.puede pedir perdon al puebo rifiano y solo al pueblo rifiano que ha vivido siempre