أريفينو مراسلة عادل الاسروتي
ان غياب الضمير يولد المرض والانهيار ، هذا هو حال بلدية ميضار التي لا تبالي من غياب العمل الصالح للمواطن وتقديم ما هوافضل لديها وتطبيق الوعود المعسولة التي وعدت بها السكان. مجزرتها فريدة ونموذجية لا وجود لها الا في الدول المتخلفة جدا جدا. المجلس البلدي يتناحر فيما بينه اغلبية وموالاة ، كل واحد يريد تكسير العظام للآخر وتحطيمه الى غير رجعة وعرقلة اصلاحاته. نترك للجميع التعبير والتعليق على صور مجزرة ميضار، فقط اريد أن اطرح هذه الاسئلة:
– اين هو ضمير المنتخبين?
– اين هو ضمير المكتب الوطني للسلامة الغذائية?
– اين هو ضمير سلطة الداخلية?
ة