أريفينو : محمد الشركي / 6 يناير 2020.
مركز المصاحبة و إعادة الادماج بسلوان انتهت به الأشغال لما يقرب الثلاث سنوات لكنه ما زال خارج التغطية مما جعل المواطن الناظوري يتساءل عن الأسباب التي جعلت معلمة تربوية تأهيلية مهمة صرفت عليها الملايين من ميزانية الشعب إلا أن أبوابه ما تزال موصدة دون معرفة الأسباب الحقيقية رغم أن سجن سلوان قد فتح أبوابه منذ مدة و لم يستفد من خدمات هذا المركز و كذا جمعيات المجتمع المدني التي يمكنها أن تقدم خدمات اصلاحية للشباب في ظل ما تعرفه المدينة من تنامي الجريمة و الأحداث السلبية التي تعرفها لذا يتمنى الناظوريون و معهم ساكنة سلوان التعجيل بنفض الغبار على أروقة مركز المصاحبة و إعادة الإدماج بسلوان ليفتح أبوابه و يقدم خدماته في أقرب وقت ..