متابعة
عثر منتصف اليوم الجمعة 14 فبراير الجاري، على جثة طفلة مشنوقة داخل منزل عائلتها، قرب حي “باكريم” بمدينة زايو.
وذكرت مصادر مقربة من العائلة، أن الطفلة تبلغ من العمر ست سنوات، كانت بصدد لعب لعبة “الدحروجة”، مما تسبب في شنقها.كما لم تستبعد بعض المصادر أن الفقيدة ربما كانت بصدد تقليد لعبة ما.
وأوضحت ذات المصادر، أن عائلة الطفلة ليس لها أي عداوة مع أي طرف أو الجيران.
وفور علمها بالخبر، انتقلت إلى عين المكان عناصر من الشرطة التابعة لمفوضية الأمن بزايو، ومصالح من الوقاية المدينة، فيما تم نقل جثة الطفلة صوب المستشفى الحسني بالناظور، قصد اخضاعها للتشريح، لمعرفة الأسباب الكاملة وراء وفاتها.
وفي انتظار ما ستسفر عنه نتائج التشريح الطبي، وسنوافيكم بمزيد من التفاصيل حول الموضوع لاحقاً.