القرار الحاسم يؤكد لقجع أنه جاهز وينتظر مسطرة خاصة عبر تشكيل المكتب المديري للجامعة، معتبرا أن المنتخب سيذهب إلى كأس العالم كما أراده المغاربة وسيفتخرون بمنتخبهم.
وأعزى لقجع القرار إلى ضرورة بث روح جديدة في المنتخب والبحث عن تكوين جو عائلي وأخوي بين اللاعبين، وهو مايغيب حاليا مع المدرب البوسني الفرنسي.
واعتبر المسؤول الأول داخل الجامعة، أنه تصادم في كثير من المرات مع المدرب بخصوص الاختيارات التقنية والتشكيل التي تدخل المباريات، مستندا في ذلك على اسم بوفال سفيان، قائلا “كيف يعقل لدينا أفضل لاعب في الكان الماضي وأن لا يدخل في مباراة الكونغو الديمقراطية؟”.
في غضون ذلك، أكد لقجع أنه معجب جدا بشخصية وليد الركراكي وكيفية إدارته للمجموعة الودادية ونجاحه تواصليا مع اللاعبين والإعلام، ودفاعه عن اختياراته التقنية.
