هل ضحك الدولي الريفي الحمداوي على الحسيمة؟

5 سبتمبر 2018آخر تحديث :
هل ضحك الدولي الريفي الحمداوي على الحسيمة؟

متابعة

قضية الدولي السابق ابن الريف منير الحمداوي مع شباب الحسيمة تشبه بـ «سكيتش» هزلي، وسيناريو هذا الشكيتش بدأه الحمداوي عندما جاء للمغرب للعب مع اتحاد طنجة، لكن ما لبث أن تحول إلى مدير تقني لشباب الريف الحسيمي، بعدما فشلت صفقة إنضمامه إلى فارس البوغاز.
بعد مزاولته لعمله الجديد مع الحسيمة، قام بانتداب العديد من اللاعبين المغاربة الذين يمارسون بهولندا، وأغلبهم فشل فشلا ذريعا في إقناع جماهير ومسؤولي الفريق بمستواهم.
وعندما إشتدت أزمة الفريق الحسيمي المالية، برحيل الرئيس الحتاش، هرب الحمداوي إلى هولندا ليوقع في كشوفات نادي إكسيلسيور لاعبا وليس مديرا أو مدربا أو وكيلا للاعبين، ما يؤكد أن ما قام به منير هو سيناريو مضحك، ويسقط عليه المثل الذي يقول «شر البلية ما يضحك».

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق