أريفينو
حكمت المحكمة الابتدائية صباح اليوم الثلاثاء في جلسة علنية على المجرم الوزاني بطل أحداث الاعتداء على امرأة وشابين بحي قدماء المحاربين قبل أيام بسنتين حبسا نافذة. وكان أريفينو قد غطى الحدث بالصور على الموضوع التالي: اعتداء وتشويه وجوه امرأة مسنة وشابين بالسلاح بحي قدماء المحاربين
هذا وكان هناك تضامن من أبناء الحي وأعضاء ودادية مغرب الخير الذين وعدوا بتصعيد الأمور والتدخل إن لم يكن القضاء عادلا وتم الحكم بشهرين أو ثلاثة كما هو الحال في مثل هذه القضايا، وقد استجاب القضاء ولم يمتع المجرم بظروف التخفيف.
وقد تشكلت نهاية الأسبوع الأخير صفحة على الفايسبوك تنادي جميع أبناء المدينة الشرفاء للوقوف وقفة رجل واحد وتشكيل لجان لحماية أرواح وممتلكات المواطنين بعد أن تضاعف معدل الجريمة مرات خلال الأشهر الأخيرة دون أن يحقق رجال الأمن أي نتيجة في التخفيض من هذا المعدل.
وهذا نداء للانضمام إلى الصفحة للتفكير في كيفية الخروج من هذه الحالة والقضاء على الجريمة التي تهدد الجميع دون استثناء.
الف مبروك فهنيئا مريئا مع كامل الراحة فعقبى للبقية المتبقية ان شاء الله ان تلحق بالركب
وها نحن نرى قضاؤنا بدا يخطي خطوة في الاتجاه الصحيح
سنتين غير كافية والمحكمة تساهلت مع المجرم لانه باستعماله السلاح كاد ان يخلف وراءه ضحاية قتلة كما فعل المجرمين السابقين الدي راح ضحيتهم بسبب
الهاتف النقال اقل شي كان على المحكمة ان تقضي حكمها على المجرم بخمس سنوات وصور الحادثة تعبر في الواقعة فقيه المسجد ادا تكلم عن الفساد
راحت المحكمة تحكم عليه ب5 سنة وما فوق والمجرم سنتين والله ان هدا لمنكر
لمضكلة ليست في إلقاء القبض على المجرم لكن في مدة العقوبة فسنتين ليست عقوبة في حق من اعتدى على ثلاثة أشخاص بواضحة النهار فلو لم يلتف السكان والمواطنون الشرفاء حول المجرم لكانت الكارثة ولو كان زمن الجريمة ليلا أو في الخلاء لكان لدينا ثلاث قتلى , سيستأنف المجرم وتنزل العقوبة إلى سنة ويستفيد من العفو وتكون العقوبة في الأخير أربعة أو ستة أشهر فقط ويعود المجرم إلى هوايته وتتكاثر معها فرق الحماية التي أصبح سكان الأحياء يشكلونها يوما بعد يوم أمام إلتزام السلطات للحياد في انتشار الجريمة ويشجع صمتها الطرفين على المواجهة .
سنتين قليلة جدا فهنا بألمانيا يكون الحكم على مرتكب لجريمة مماثلة لهذه بين 7 و10 سنوات مع التعويض المادي و المعنوي للضحايا إذ أن هذه الجروح اللذي تسبب فيها الجاني ربما تستلزم عمليات تجميلية مكلفة خاصة و أنها سوف تتسبب في المستقبل مشاكل إجتماية و نفسية لحامليها كالحصول على عمل أو نظرة المجتمع بعدم ثقة لكونه ربما ينتمي إلى عالم الإجرام إلى غيره و لهذا أنصح الضحايا و المجتمع المدني باستئناف الحكم بطلب تشديد العقوبة على المجرم لكي يكون عبرة لغيره
سنتين ؟؟ههههههههههههههه الآن عرفت لمذا كثر الإجرام في المغرب, لأن المخزن هو من يشجع الإجرام بهذه الأحكام الخفيفة. أقسم بالله العلي العضيم نفس الجريمة وبنفس طريقتها لو حصلت في هولندا لحكم عليه بالأقل ب 5 سنوات وهولندا معروفة بخفة أحكامها.
salam sanatayn kalil yasd tahik 10 sanawat li ya kona 3ibra li al akharin wala ina nador sara yokhawif wa ljaliya hona bi hollanda mota khawifa bi al ahdath alati taka3 karim lahaye
HHHHH ANTOM LW HKIM 3LIKOUM B 3 AYAM F SJN LA KHRJTM MNHOU NSSAA W SIJN HOLLANDA AW ALMANIA LAYS K SIJN FI MAROC AMA BINISBA LI LJNA ALTI TF3LWAN AF3LOU F ALAWAL LJN LMS3DT ALFOU9RA9 WBA3D LJNA LI MOS3DAT ALABRIA W FI ALAKHIR MOMKINA HTIHI LJNAA Y CH3B LIANA ASL ALJRIMA HWA ALFA9R WLYASS HOBB I3TIRAD SBILL ALNASS ….
نريد القصاص..!
نريد تطبيق شرع الله عليه وعلى أمثاله من المجريمين الكبار والصغار..!
عامين في الحبس باش اخرج ويزيد في الجريمة!
ina allaha raeoron rahim walah yahfd jami3a almosslimat wa almosslimin
بسم الله الرحمن الرحيم،قليل في حق هادا المجرم
الكل يعرف مدى تورط القضاء بشكل مباشر أو غير مباشر في خلق فرص جديدة للجريمة والجريمة المنظمة،
أنا لا ألقي اللوم على القضاء لأنه جهاز فاسد،لكن ألقي اللوم على الأشخاص الذين ألقوا القبض عليه،(لماذا ؟).
كان عليهم أن يعدموه بدم بارد أثناء القبض عليه.