توصل موقع أريفينو ببيان من مصادر مقربة للقيادي في العدل و الإحسان المعتقل أمس بقرية أركمان، البيان ينفي التهم الموجهة إليه و يؤكد أنه تعرض لمكيدة أمنية إستخباراتية، أريفينو تنشر البيان كما وصلها
الصورة لمقر سرية الدرك الملكي بقرية أركمان
الاستاد العدلي و(الخيانة الزوجية) وصياغة ملف التهمة
نشرت العديد من المواقع الالكترونية ومن بينها اريفينو خبر اعتقال الاستاد بقرية اركمان بتهمة الفساد والخيانة الزوجية.ومن خلال اطلاعنا على ما نشر وقفنا على مجموعة من المغالطات ومن المعلومات الزائفة التي لاتمت بصلة لما وقع بالضبط…ولرفع الالتباس وتوضيح الحقيقة قررنا كتابة هدا المقال لتنوير الراي العام واعطاء ما لله لله وما للقيصر للقيصر.
الاستاد المعني اعتقل في الشارع ولم تكن هناك مداهمة لمنزل احد واثناء اعتقاله كان وحيدا وتم الحاق المعنية به ولم تكن هناك اي علاقة لااخلاقية..وتم اعتقاله حسب احد الاعترافات بعد تربص دام لفترة طويلة بمعنى انه كانت هناك امورا تدبر في الخفاء لتصفية امور سياسية بسلوك اقل ما يمكن القول عنه بانه سلوك خبيث بعيد كل البعد عن سلوك الدولة الديموقراطية التى تدبر مسالة الاختلاف بسلوك احترام الاختلاف…ان السلطات تعتبر نفسها ان بتخطيطها لهده المكيدة قد انجزت عملا جبارا وهو لايمكن اعتباره الا كما وصفناه آنفا..بالاضافة الى دلك لم يكن هناك اي تبليغ من طرف الجيران بل كانت هناك مراقبة من طرف المخابرات ومن يدور في فلكهم وهدا ما تم التصريح به من طرف احد المسؤولين الدي رفض دكر اسمه… ولمزيد من المعلومات فان الاستاد مازال في حالة اعتقال ولم يتم اطلاق سراحه كما نشر وهو امر يستدعي اكثر من سؤال بحيث اريد به مزيدا من التشهير الخبيث وتشويهه اكثر امام اسرته واقاربه و…الخ
ان ما تعرض له الاستاد هو مخطط محبوك بمهارة وبخبث..وتفيد العديد من الاراء بان المعنية بالامر سخرت من اجل اتمام العملية المدبرة وقتناص الطريدة في احسن الظروف ولكن للاسف فما تم القيام به لايمكن اعتباره الا دسيسة مدبرة لانه لايمكن تقبل امر اعتقال مواطن في الشارع واتهامه بالخيانة الزوجية والفساد وحالة التلبس..في حين ان امورا كهده لها قوانينها و مساطرها…ان فبركة الملفات بهدا السلوك الدنيء يعبر عن ضحالة تروم المزيد من افساد المسار الديموقراطي للبلاد…ولنا عودة للموضوع..
اللعنة للمخابرات المغربية
كم من مضلوم وكم س يضلم
كم من سجين يقضي أيامه وراء القضبان تحت تعديب
دون رحمة ولا شفقة
عادات حليمة إلى عدتها القديمة
المغرب حدة حالو لم ولن يتغير أبداً فالمخابرات هي من تحكم ومن تريد أن تسجنه سوف تفعل
حسبي الله ونعمة الوكيل فيكم يا طغاة
كان وحيدا وتم الحاق المعنية به ولم تكن هناك اي علاقة لااخلاقية..tarrrrrrrrrr
BARAKA MAN LAKDOUB OLBOHTAN ALAMGHARBA WACH MAZAL MABAGHIN TFI9O RAH HADCHI KOLO DARTOdst BACH TANTA9AM MAN NAS DYAL 20 FEVRIER OMANAS DYAL L3ADL .OSTAD INSAN WAJIH WA MOTAMAYIZ FAL MINTA9A KOLHA O RAJOUL MAWA9IF KABIRA FI MASLAHATI LWATAN WAL OMMA OHADI TOHMA BATILA OLAH RAYBAYAN LHA9
la DST 3ay9at ofadhat rasha bhad lmomarasat sibyanaya il est prémordiale ke la dast prend en main les agréssion d quatar et de l’algerie pourqoi tournt-il toujour vers les braves hommes chorafa ?????? POURQUOI LORSQUE IL S4AGIT des vrais fraude commis par des des gent qui on fait bouquou de mal a se paye il ne faitent la DST il est temps q’il part elle n’est bon our rien elle ne cesse de combrioller les braves citoyens a tfoooooooooo rien
Tout cela est politique. Et puis, chacun fait ce qu’il veut: l’homme et la fille sont majeurs. C’est vraiment ridicule de faire appel à la gendarmerie pour ce genre de choses…les gendarmes ont dautres chats à fouetter et puis…combien de cas similaires se passent chaque jour sans que la gendarmerie n’intervienne? Ensuite, je pense que Hiba press fait preuve de bassesse en publiant les noms des gens et elle fait preuve de partialité en s’attaquant à cet homme et surtout elle fait preuve de futilité en s’occupant de choses minables…Je dis encore une fois, chacun fait ce qu’il veut…Dans toute cette histoire une personne peut se sentir lésée: c’est la femme de ce monsieur…Et elle doit régler son problème avec son mari…C’est comme cela que l’on fait dans les pays démocratiques…Et hiba press doit s’occuper de choses plus sérieuses…
ألا لعنة الله على الكاذبين، يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين، إذهبوا و تحسسوا قصور الأثرياء و الوزراء و غيرهم من بني العرب و العجم و ما يفعلونه بالمغربيات، و شنوا عليهم الفضيحة، أم أنكم لا تستطيعون، خوفا وفرقا من غضبهم، تخافون الناس ولا تخافون الله يا أبواق الظلم.
امركم عجيب يا مخزن – اقول رغم اختلافي التام والكامل مع الجماعة ف عدة نقاط بان الشعب عاق وفاق – ان تقولوا انكم تقومون بمهمتكم هدا جمل لكن االاجمل وهو الابتعاد عن اعراض الناس وتلفيق التهم هه ربما تتسترون بشكايات الناس بالله عليكم كم من شكايةتردكم يوميا هن بيوت الدعارة وحلات بيع الخمر وانا واحد من المشتكين هل تحركتم !!! بلل على العكس في غالب الاحيان انتم متواطؤون و تاخدون مقابلكم عن كل عملية جنسية وقنيينة
اضافة اخرى لمادا في جميع الاخبار الفضائحية يتستر عن الاسم سوى فضائح العدل والاحسان – هدا لو سلمنا انها صحيحة – !!!!!!!!!!!
CE SONT DES PROCEDURES DE LACHES SANS SCRUPULES
COMMENT ON PEUT SE PERMETTE DE DEMOLIR LA REPUTATION ET LA FAMILLE D UN HOMME QUI A JUSTE EXPRIME SON OPINION ET CHOISI SON CAMPS
C EST MINABLE ET MESQUIN MESSIEURS LES SOIENT DISONS “ALMUKHABARAT
DES ATTITUDES QUI NE SONT PAS DIGNENT D UNE POLICE QUI SE RESPECTE
CA MONTRE LE NIVEAU MEDIOCRE DE NOTRE MUKHABARAT…….
“
had ila kan m3a wahda kayabghiha nawi yatzwaj biha chadoh 3lach makychado hadok likayhazo zanwiya kayagrisiw anas 3lach machado skayria liakayktat3o l nas
hada lokan mcha la**** hotel maychadohch hit la**** kayaklo mnhom rachwa kaysawbo m3ahom kola lila
مع الأسف السبق الصحفي يعمي البصيرة،مع الأسف حب تفشي الفاحشة يميت الضمير المهني،مع الأسف إرضاء أطراف معينة يحجب قدسية الإعلام.كم من خبر هذا الشهر نشر في مواقعنا الإلكترونية و كم شغلتنا و كم ألهتنا هذه الأخبار،يقولون و بكل برودة لقد تم نفي خبر كذا وكذا.إبتداء من توقيف مدير السجن إلى موت السيدة الحامل في المستشفى….إلى هذا السيد من جماعة العدل و الإحسان.أية صحافة هاته،أين المصداقية في الإعلام،أين النزاهة و الشرف في المهنة،أين الحياد في العمل الصحفي…. لم يبقى شيء من هذا.و نحن نبقى ساعات و ساعات أمام الكمبيوتر نتابع الأحداث و نحلل و نتأسف و نبكي و تبكي معنا نساءنا و أمهاتنا و أطفالنا.حتى أصبح بعضنا يعاني من ضعف البصر و آلام في الظهر حتى أن البعض يأخذ تعبأة 10دراهم للمديم بالسلف لا لشيء إلا ليحز أحاسيسه بأخبار كاذبة.المهم،كنت أعاتب الذين يقضون أوقاتهم في الشات فقط،اليوم أقول لهم،أنتم على حق الهم قضاء الوقت مع الأصدقاء و العائلة خير من الإنشغال بأخبار زائفة،الغرض منها،أهداف مادية …..