أريفينو : الحساني محمد: 30 أبريل 2024.
يعيش سائقو السيارات الذين يستعملون الطريق الرابطة بين سلوان وازغنغان مرورا بعدة مداشر الويلات ويعانون العذاب بسبب القنطرة المتواجدة بين الجماعتين والتي شيدت ليمر من تحتها القطار الذي ينطلق من الناضور الى باقي مدن المغرب. هذه القنطرة التي اصبحت تثير غضب كل من يسير عليها بالسيارة او الأرجل نتيجة كثرة الحفر المتواجدة فوقها والمحدودبات التي وضعت بمعايير سيئة فيها كثير من الضرر لأصحاب السيارات والدراجات النارية ، ناهيك عن اهتراء الطريق واقتلاع جنباته ، وضع مزري جدا ولا يليق بوزارة التجهيز والجماعتين الذين يتفرجون على معاناة الساكنة مع سياراتهم وهم يرونها تتحطم وتتحول كل يوم إلى اطارات مهترئة محطمة. من هذا المنبر نوجه النداء الى السيد العامل والى كل المسؤولين على هذه الوصعية السيئة لهذه الطريق وندعوهم كما نطالهم بالقيام بواجبهم الإنساني والوطني واتخاذ كل التدابير اللازمة من أجل إصلاح ما يجب اصلاحه لأنه من العيب ومن المؤسف أن نرى مثل هذه الطريق في عهد يعرف فيه المغرب ثورة إصلاحية لكل الطرق بالمغرب.
شكراةعل تدخلكم نعم لقد انهكتنا الطريق المؤدية إلى لكماش وانهيت سياراتنا كذلك عدم تخصيص ممر للراجلين القنطرة تعرف عدة تحركات من طرف التلاميذ الشيء اللي يشكل خطر على سلامتهم كذلك انعدم الإنارة بلكماش الجهة اليمنى بعد تجاوز قاعة الألماس وحاويات الازبال صغيرة جدا منما يدفع ببعض الساكنة الى اخذ النفايات ورمي بها بحاويات الازبال بسماعة سلوان. انعدم أبسط ظروف العيش بلكماش