لا حديث داخل الأوساط التعليمية والتلاميذية بمدينة أزغنغان إلا عن السلوكات الغريبة، لمدير إحدى الإعداديات الذي لم يعد له من شغل شاغل وأولوية سوى فرض منطق “أمني” محض يقوم على ترهيب وتهديد التلاميذ في حريتهم والتشويش على مسارهم الدراسي، بالرغم من كونهم قاصرين ويشكلون فئة عمرية قابلة للتعامل وفق بيداغوجية تربوية، هذا ما تشير إليه التطورات المتتالية منذ انطلاق الموسم الدراسي إلى حدود الأسابيع الأخيرة، التي أصر فيها السيد المدير على تلفيق تهم باطلة ومبالغ فيها لتلاميذ قادتهم تصرفات مراهقة إلى رد فعل عنيف، لإدارة مؤسستهم بعد أن قام المسؤول الأول فيها بمعاقبة تلاميذ بطريقة مهينة ومخيفة، أبرز تجلياتها نزع الحذاء لتلميذ وتعنيفه واحتجازه لأكثر من ساعة بمكتب مقتصد الإعدادية واستقدام الشرطة وتسليمهم التلميذ في ظروف رهيبة تركت انعكاسات نفسية على التلاميذ وعلى ذويه، لاسيما بعد أن خضع لاستنطاق داخل مخفر الشرطة لساعات طويلة.
تحت ذريعة ترويج القرقوبي إلى أن تبين العكس، وأن الأمر لا يعدو دواء مخففا للألم أمدته به إحدى عماته بغرض تسليمه لجدته المريضة وهو ما أثبتته استشارة صيدلي متخصص ويثبته فحوى بطاقة الاستعمال الخاصة بالدواء، ناهيك عن أسلوب ترهيبي تعرض له داخل مقر الأمن ترك آثار نفسية خطيرة وهو ما ينضاف إلى حالات أخرى لتلاميذ تعرضوا لسلوكات مماثلة من طرف مدير المؤسسة حين اتهم تلميذا بنشر وتسويق أفكار “داعشية”، وتهديد كل من لا ينضبط بتصويره بالهاتف كما هو الشأن بالنسبة للحالة الأولى التي توعدها المدير بالنشر على شبكة التواصل الإجتماعي ليكون عبرة لأٌقرانه الأمر الذي يعتبر سابقة في تاريخ المدرسة المغربية، ونزوعا نحو ترسيخ العنف والعنف المضاد اتجاه فئة تلمذية خصتها القوانين والمذكرات ومنظومة التربية والتكوين بمجموعة من الآليات الإدارية ذات الصبغة التربوية، من قبيل مجلس التدبير كأعلى سلطة داخل المؤسسة وكذا المجلس التربوي ومجلس القسم الذي يباشر ويبث في القرارات التأديبية، كلها ضوابط استهزأ بها مدير هذه الإعدادية بالمرة، لدرجة متابعة التلميذ المتهم بترويج واستعمال القرقوبي قضائيا، بعد أن لم يتحقق مراده بتوريطه من هذه التهمة، التي دفعته لحياكة سيناريو آخر يحفظ له ماء الوجه ليخرج بتهمة ثانية مفادها تعرضه لإهانة واعتداء من لدن تلميذ معروف بين أقرانه وزملاءه بهدوءه وأخلاقه وتفانيه في ممارسة الرياضة، وحتى وإن تأكدت شساعة خيال المسؤول عن المؤسسة فقد كان بالأحرى تفعيل إختصاصاته التربوية أولا، وتفادي تعريض فلذات أكبادنا لأسلوب ترهيبي بلغت حدته إعتقال تلميذ في حاجة للرعاية والتتبع والمواكبة التربوية ليجد نفسه يحمل صفة مجرم بناءا على مزاجية أضحت تتكرر، وللأسف في العديد من المنشئات التعليمية، وطبعا يحدث هذا في صمت وتهرب تام لنائب وزارة التربية الوطنية الذي فضل سياسة الهروب إلى الأمام، وعدم الخوض في قضية تناقلها الرأي العام بكثير من الاستياء والتذمر، مما يؤكد وبالملموس مكامن أعطاب منظومة التربية والتكوين واتساع رقعة الداء الذي يتهدد مستقبل بلادنا حتى صرنا لا نفرق بين مدرسة أو مخفر للشرطة بسبب إعتقال فتية لم يتجاوزا مرحلة الطفولة بما تعنيه من براءة ورغبة في اكتشاف عوالم تعتريها بين الفينة والأخرى سلوكات عادية جدا تتسم بالتلقائية لكنها قابلة للتقويم بأساليب علمية وتربوية فقط بعيدا عن المنطق البوليسي الذي تعيشه هذه الإعدادية بأزغنغان.
TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA
Mis à jour : Jeudi, 19 Mars 2015.
Antalgique opiacé associé au paracétamol
Ce médicament est un générique de IXPRIM et ZALDIAR.
Dans quel cas le médicament TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA est-il prescrit ?
Ce médicament contient deux antalgiques dont le mode d’action est complémentaire : le tramadol, un opiacé, qui agit directement sur la perception de la douleur par le cerveau, et le paracétamol, qui empêche la transmission de la douleur.
Il est utilisé dans le traitement de la douleur.
Vous pouvez consulter le(s) article(s) suivants :
• Douleur chez l’enfant
• Prise en charge de la douleur
Présentations du médicament TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA
TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA 37,5 mg/325 mg : comprimé (jaune pâle) ; boîte de 20
Sur ordonnance (Liste I) – Remboursable à 65 % – Prix : 2,50 €.
Les prix mentionnés ne tiennent pas compte des « honoraires de dispensation » du pharmacien.
Composition du médicament TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA
p cp
Paracétamol 325 mg
Tramadol chlorhydrate 37,5 mg
Substances actives : Paracétamol, Tramadol chlorhydrate
Excipients : Amidon prégélatinisé, Cellulose microcristalline, Fer jaune oxyde, Hyprolose, Hypromellose, Macrogol, Magnésium stéarate, Opadry jaune, Silice colloïdale anhydre, Sodium carboxyméthylamidon, Talc, Titane dioxyde
Contre-indications du médicament TRAMADOL/PARACÉTAMOL MYLAN PHARMA
Ce médicament ne doit pas être utilisé dans les cas suivants :
antécédent d’intolérance aux opiacés ;
intoxication ou surdosage avec des sédatifs, ivresse aiguë ;
insuffisance hépatique grave ;
épilepsie (sauf si elle est traitée) ;
en association avec les IMAO.
Attention
Ce médicament contient un opiacé : son usage prolongé, à dose élevée, expose à un risque de dépendance. Ne dépassez pas la dose ni la durée de traitement recommandées.
Des précautions sont nécessaires en cas d’insuffisance rénale et respiratoire graves et chez les personnes à tendance suicidaire ou traitées par unantidépresseur, un tranquillisant ou un sédatif puissant.
De nombreux médicaments contiennent du paracétamol : vous devez en tenir compte en cas de prise conjointe car le surdosage en paracétamol peut être toxique pour le foie.
Évitez les boissons alcoolisées : augmentation du risque de somnolence.
Conducteur : ce médicament peut être responsable de vertiges ou d’une baisse de la vigilance.
كل دواء يحمل مادة نشطة :opiacé فهو مخدر وينتمي إلى مركبات opium أو الأفيون منها Morphine هي مسكنات للآلام وكما زادت الكمية أو الجرعة خاصة عند الأطفال لأزيد من 37.5 مغ ولو قرصين فهي خطيرة وتؤدي إلى الإدمان لغير المرضى وبلا جدوى عند المرضى بأمراض مزمنة ولها تأثير على مرضى القصور الكلوي والكبد ومرضى الصرع نويحتاج متناولها إلى تناول كميات هامة من السواءل لإخراج الدواء من الجسم أحسن ويمنع على الأطفال دون 12 سنة وبمراقبة طبية إلى 18 سنة ومن الأدوية المحتوية على نفس المادة النشطة :
• Zaldiar
• Contramal
• Topalgic
• Biodalgic
• Takadol
• Zamudol
• Dolzam
• Ixprim 37,5 mg/325 mg
• Monocrixo LP 100 mg / 150 mg / 200 mg13
• Ultram
• Tramacet 37,5 mg/325 mg
• Ralivia
• Tramium
• Tramacet
• Zumalgic
• Tradonal
• Xamadol
• Tracédol
نعم المفروض أن الإدارة التربوية تتعامل تربويا أولا وأخيرا . أما الشرطة فلا ينبغي إقحامها إلا في الحالات القصوى المستعصية .
تدخل فارغ إلا أنني أشم منه رائحة العنصرية فقط أما حديث الأوساط التعليمية والتلاميذية فهي ليست إلا بينهم الثلاثة من أساتذة التربية الإسلامية ورئيس جمعية الآباء وهو حارس عام للداخلية متدرب إستغل ظروف مديرها ( واللهم إحفظ بنات الداخلية إن ولاها ) وحاولوا الترويج لها عبر المواقع الإلكترونية وحسرة المساوي محمد العامل بثانوية الخطابي الذي أراد أن يترجم الفشل الدراسي لإبنه عبد اللطيف المكرر للثالث إعدادي إلى دور المدير ،فالثلاث الذين كانوا يمارسون التقية بإعدادية محمد الفاسي إنفضحوا عشية ( الأربعاء 20 ماي 2015 بعد انتهاء الإستراحة ) زيارة لجنة نيابية ووفد من نقابة المديرات والمديرين حيث حرضوا التلاميذ وأقحموا تلاميذ منقطعين إلى الساحة للتظاهر ضد اللجنة والنقابة ونطرح السؤال ما الذي يفهمه التلميذ من اللجنة والنقابة إلا ما أفتى به أساتذة التربية الإسلامية الذي كان من الواجب عليهم الإلتحاق بحجراتهم ،ولم يكتفوا بذلك بل إستمروا إلى ما بعد السادسة مساءا ،غير انهم لم يتظاهروا بعد خروج اللجنة والنقابة لأنهم لم يجدوا من يحرضهم ، ولا يفهمون لما تظاهروا ومما يحز في النفوس هو اعتقاد هؤلاء الأربعة أنهم من خيرة ما أنجبت نساء ورجال أزغنغان وماذا نقول عن الأساتذة الجامعيين والأطباء والعلماء وقادة سياسيين في الوطن والعالم حتى في أستراليا ونيوزيلاندا من أبناء ونساء أزغنغان ،هل عقرت نساء أزغنغان إلا أمهاتهم ، وحين يتحدثون يتناقضون بصيغة نحن نسيج جمعوي ، ماذا قدمت للتلاميذ سوى التحريض ؟؟؟؟؟؟ هل قمت بحملات تحسيسية ضد المخدرات بين أوساط التلاميذ ؟ هل قمت بحملة صحية للكشف عن الأمراض عن المعوزين منهم ؟ هل أخذت بيد اليتيم ؟ هل إستمعت للأطفال المتبنين بالإعدادية وما أكثرهم ؟؟؟؟ …….ماذا قدمت وأنت تعلم أنك بالجمعية منذ 2009 ولم نسمع منك سوى ” لا ” إلا توزيع التهم وإثارة النعرات .وأتمنى من السلطات أتن تفتح تحقيقا قضائيا في تشجيع الإنحراف والتطرف ومنع السلطات من القيام بواجبها واتهامها بتلفيق التهم واستعمال أحكام جاهزة ضدها وكما وردت في المقال ( لاسيما بعد أن خضع لاستنطاق داخل مخفر الشرطة لساعات طويلة ) كأنه يجهل الدور الإستباقي للأمن والدوريات والمذكرات الوزارية التي تنص على اليقظة وإخبار السلطات بتقارير والسماح لها للقيام بالدور الذي ينص عليه القانون ومتابعة المتورطين ووضعهم تحت المراقبة ،واتهام نائب وزارة التربية الوطنية واتهامه بالتقصير في عمله .
فشل رئي الجمعية وأستاذان من نفس الإعدادية في إطالة أمد التظاهر سواء بداخل المؤسسة أو عند مدخلها ،وجاء تحرضيهم للتلاميذ على خلفية حضور لجنة نيابية وأعضاء من نقابة مديرات ومديري المغرب فرع الناظور بل أن أستاذين حاولا إخراج التلاميذ للتظاهر في الشارع إلا أن إغلاق باب مدخل المؤسسة حال دون تحيق مبتغاهما