قامت اللجان الإقليمية المختلطة بإقليم وجدة، المكونة من مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية و السلطات المحلية، بحجز وإتلاف أزيد من 3425 لتر من زيوت المائدة المعبأة التي تم إدخالها إلى المغرب عن طريق التهريب.
كما قامت مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، بتعاون مع السلطات المحلية المختصة، خلال شهر أكتوبر الماضي، بحجز 5954 لتر من زيوت المائدة المعبأة بمناطق مختلفة من المغرب،من بينها 960 لتر بالناظور و 1569 لتر بكرسيف.
وتعتبر هذه الزيوت من بين المواد الغذائية شديدة الحساسية والتي يمكن أن تشكل خطرا على صحة المستهلك، بسبب عدم معرفة مصدرها وعدم خضوعها لأية مراقبة من المصالح الرسمية المختصة،تمكن من مطابقتها لمعايير السلامة الصحية قبل تسويقها على المستوى الوطني.
السلام عليكم،
نقصو من الثمن راه الفقير تقهر، ضروري الفقير يتجه للزيت المهربه حيت الزويته ديالنا راها تركب على 10000 والله إلا حشومه.حسوا شويه شينهار نطيبو بليصانص………..حرآآآآآآآآم
Salam.
les autorités ne bougent que sous pression.
ces huiles font de la concurence aux produits marocains, les saisies et destructions doivent porter sur tous les produits de la contrebande qlq en soit la nature. car il va de la santé et de l’economie du Pays.
l’anarchie doit cesser car elle aura des consequences aux issues incertaines. l’État doit bouger dans les cardes légaux et reglementaires.
EST CE QUE CES CONTROLEURS S’INTERESSENT VRAIMENT A LA SANTE DES CITOYENS ??? OU EST CE QU’AVEC 100 DHS OFFERTS A CES DERNIERS ON PEUT VENDRE TOUT ET N’IMPORTE QUOI ??? MERCI DE REPONDRE EN UNE PHRASE
EST CE QUE LES CONTROLES ONT ETE EFFECTUES RIEN QUE POUR INTERDIRE AUX PAUVRES DE CONSOMMER CE PRODUIT ? QU’EN EST-IL ALORS DES PRODUITS LAITIERS ,DES JUS,DES MARGARINES “””LA LISTE EST TRES LONGUE”””QUI SONT EXPOSES DANS LES RUES DE TOUTES LES VILLES MAROCAINES ET A DES TEMPERATURES ALLANT DE “MOINS 10” A “PLUS 45 DEGRES”….C’EST FLOU TOUT CA ET C’EST INQUIETANT
كيف لا يفضل المواطن الفقير إختيار الزيوت المهربة بغض النظر عن محتوياتها وجودتها خاصة بعد الإرتغاع المخيف في زيوت المائدة المحلية (5 لتر = 85 DH)
أين نحن من دعم الدولة للمواد الأساسية
ولعلمكم هذه الأثمنة مرشحة للإرتفاع كما هو معروف
الى صاحب التعليق الأول
تشري اخوايا زيت المغرب الغالية ولا تشري زيت الجزائر الخانزة الرخيصة
واش صحابلك زعما ديك الزيت مزيانه..راه سبقلي وكليت ماكلتها الله يستر بحال كطيب بليصانص
اللهم قطران بلادنا ولا عسل البلدان
أليس من الأجدر أن تقدم هذه الزيوت إلى الجمعيات الخيرية عوضا أن تهرق؟؟؟ عيب و ععار كل المواد المهربة المحتجزة لدى الجمارك يجب أن تقدم للخيريات لأنها صالحة الإستهلاك فقط غير قانونية .
إذا كان الأمر يتعلق بشركات وماركات معروفة فلا بأس حتى وإن كانت مهربة لأنها تتحمل كامل المسؤولية في حالة وقوع أي تسمم مثلا. أما أن تكون الزيت مجهولة الأصل (أنظروا إسم الزيت في الصورة) حتى وإن كانت محلية ومغربية،فهذا فيه مغامرة كبيرة في استهلاكها. وأحيطكم علما أنه في إسبانيا قبل سنين، تم تسويق نوع من الزيوت مجهولة الإسم في بعض الأسواق الأسبوعية،فتمت إصابة العديد من مستهلكي هذا الزيت بالشلل دون أمل في الشفاء.وهذه قد أحدثت ضجة كبيرة أيامها. إحذروا يرحمكم الله من استهلاك مثل هذه الأزبال واشتروا زيوتكم من أماكن يوثق بها حتى وإن كان ذلك من مليلية. هذا هو رأيي في المسألة. وجزاكم الله خيرا