+ فيديو : صالح العبوضي في مداخلته بمجلس الجهة: يرد “الصرف” لمدير عام مارتشيكا و يتحدث عن لغز الملايير 25 و ملعب الناظور الكبير؟؟

5 أبريل 2017آخر تحديث :
+ فيديو : صالح العبوضي في مداخلته بمجلس الجهة: يرد “الصرف” لمدير عام مارتشيكا و يتحدث عن لغز الملايير 25 و ملعب الناظور الكبير؟؟

أريفينو : فؤاد الحساني

كلمة السيد صالح العبوضي العضو بمجلس الجهة ركز فيها على تنبيه السيد رئيس الجهة إلى التصريح الذي أدلى به المدير العام لوكالة مارتشيكا الذي صرح لاحد مواقع التواصل الاجتماعي ( بان بعض اعضاء الجهة يروجون للمغالطات ) لذلك يضيف السيد العبوضي أن كل ما جاء في هذا الكلام الذي أوصله ممثلوا الجهة للساكنة هو ما جاء على لسان نائب الرئيس في الاجتماع السابق الذي بشر المجلس بأن وكالة مارتشيكا تود المساهمة في ملعب الناظور ب 25 مليار سنتيم و أنها تشترط شرطا وحيدا وهو أن يكون فوق النفوذ الترابي لوكالة مارتشيكا و أننا نحن الاعضاء قلنا بصريح العبارة ان السيد رئيس الجهة صرح في الناظور بان الملعب سيكون في العروي و للاستجابة لهذا الطلب طالنا بعقد مجلس استثنائي للمجلس الاداري للبث في هذا الطلب .. ونتيجة لذلك طالبنا في حينه من المجلس بنشر بلاغ للرأي العام لتنويره بما دار في المجلس حول هذه المسالة الشيء الذي فتح الباب لتاويلات أدت إلى المس بنزاهة مؤسسة دستورية تمثل الجهة ككل لان أعضاء الجهة فوق كل شبهة للترويج للمغالطات و إنما ينقلون ما يتفق عليه في المجلس للناخبين الذين أعطوا الثقة لاعضاء المجلس الموقر بهذا يكون السيد العبوضي قد أعاد الكرة لمرمى السيد زارو و لا ندر أين سيضعها الان بعدما تبين الخيط الابيض من الاسود لان تصريحا لجريدة الكترونية لا ينف ما وثق بالقلم و ما راج في مجلس فيه محاضر وو ثائق رسمية بهذا الدفاع الشرس يكون أعضاء الناظور الممثلين في الجهة قد أثبتوا استحقاقهم لهذا التمثيل في الجهة و استطاعوا أن يعبروا بلسان حال الجميع وهكذا يكون العبوضي قد سجل أهدافا و ليس هدفا في مرمى مدير مارشيكا و في ملعب لم يبن بعد ..

أريفينو

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق