أريفينو/ حسن المرابط، محمد سالكة و ياسين الحسناوي و مراد اليوسفي و ميمون بوجعادة
أكدت مصادر مطلعة لموقع أريفينو ان عناصر من الدرك الملكي قد ألقت على الساعة الثامنة و النصف من صباح اليوم السبت القبض على (ع.ب) قيادي في جماعة العدل و الإحسان بالناظور و ذلك بتهمة الفساد و الخيانة الزوجية.
نفس المصادر أكدت ان عناصر الدرك داهمت منزلا في ملكية قريب للمتهم بحي الغازي تعاونية الفتح بأركمان بعد أن قامت بطلب الإذن من النيابة العامة إثر توصلها ببلاغ عبر الهاتف من احد الجيران اذي ارتاب في تردد الشخصين بشكل مستمر على المنزل و هناك وجدت رفقته فتاة (س.ه) و هي إحدى تلميذاته بالقسم الذي يدرس به التاريخ بثانوية فرخانة حيث تم القبض عليهما ( عناصر الدرك وجدوا الفتاة في غرفة النوم و لكن في وضع غير مخل بالآداب) حيث تم اقتيادهما من أجل التحقيق بمقر سرية الدرك الملكي بالمنطقة.
و هناك إعترفت الفتاة انها كانت على علاقة بالمتهم دون علم زوجته، و علمت أريفينو ان الظنينين متابعان في حالة إعتقال لحين عرضهما على العدالة الإثنين المقبل.
هذا و أكدت نفس المصادر أن القيادي (45 سنة،متزوج وأب لثلاث أبناء) أكد في تصريحاته للضابطة القضائية أنه إتفق مع تلميذته على الزواج في الأيام القليلة المقبلة مؤكدا ان من حقه الزواج من اخرى.
كما أكد المتهم أنه لا ينتمي لجماعة العدل و الإحسان و أنه تخلى عن التنظيم منذ مدة ليست بالقصيرة.
هذا و نزل الخبر كالصاعقة على المتابعين للوضع السياسي و الجمعوي بالناظور و إنهالت الاتصالات على أريفينو التي كانت اول منبر إعلامي نشر الخبر صباح اليوم السبت و ذلك بحكم وزن القيادي المعتقل داخل الجماعة حيث كان أشبه بناطق إعلامي لها و يحتفظ بعلاقات جيدة مع الوسط الإعلامي و الجمعوي بالناظور و سيعتبر إعتقاله بهذه الطريقة ضربة موجعة جدا لتنظيم عبد السلام ياسين بالإقليم.
أريفينو حاولت الاتصال بالعضو القيادي المذكور للإستفسار عن الموضوع لكن هاتفه ظل يرن دون إجابة، و نحاول حاليا ربط الاتصال بأي قيادي بالجماعة لإفادتنا برأيها في الموضوع .
أخر الأخبار
العدلي “ع.ب” عمل خلال الإنصات إليه من لدن الدركيين على نفي انتمائه لصفوف جماعة العدل والإحسان، مصرّا ضمن أقواله بأنّه مستبعد عن التنظيم منذ “زمن طويل” على حد تعبيره
الخبر عادي و لاداعي لخلق زوبعة من لاشيء
الإنسان ليس ملائكة لايخطئ عادي جدا أن يقع الرجل أو المرأة في الفساد
شابا أو رجلا أو شيخا فتاة أو امرأة أمية كانت أو مثقفة
الجرائد الوطنية تنقل للمواطنين يوميا أخبار مثل هذه خاصة جريدة الأحداث المغربية .
لماذا ربط هذا الشخص بانتمائه لجماعة العدل و الإحسان و كأن جماعة العدل و الإحسان ملائكة نزلو من السماء هم عادي جدا بشر بهم غرائز و نسمع بين الحين والآخر خبرا مثل هذا الخبر
و لماذا لم يقل الخبر أن الخبر سينزل صاعقة على رجال التعليم عادي جدا الخبر
كما علم جل المتتبعين أن هذا الأستاذ أقيل من الجماعة و لاعلاقة له بها و لايمثلها
فلماذا جل من يتابع سير جماعة العدل و الإحسان يعلم أنه لم يعد عضوا في الجماعة و لاناطقا لها و لاعضوا بالدائرة السياسية بل لاتربطه بها إلا خيرا و لاعلاقة لها به تنظيميا .
الصحافة تعرف الشاذة و الفاذة في الموضوع و * كدير عين ميكة * و تقول القبض على قيادي في العدل و الإحسان بقرية أركمان بتهمة الفساد و الخيانة الزوجية.
من قال لك ياصحافة كوكوت مينوت أنه مازال عضوا في الجماعة ؟
بالأحرى قيادي في الجماعة
يتضح جليا أن يد المخابرات حاضرة و بكثافة و بقوة في زرع الأخبار للنيل من هذه الجماعة
ثم لماذا اتصلت المخابرات بزوجة المعني ؟
من أعطاها هذا الحق ؟
ومن كلفها لتخبر ؟
و ماهي الطرق التي التجأت إليها لتخبر زوجة المعني ؟
كيف سمح للدرك لتنتقل من حدودها و تقتحم حرمة الشرطة و تكسر حاجز الحدود لتخبر الزوجة هل هي مستعدة لتتابع زوجها
الخبر نزلل صاعقة على زوجة و أولاد و عائلة الأستاذ وليس الجماعة لأنها لاتعرف لا من قريب و لا من بعيد تنظيميا الأستاذ
ياصحافة تريثي في نشر الخبر و اسألي المواطنين عن الخبر و الشهود و من له معرفة بالموضوع و لاتلتقطي الأخبار من DST حتى لا تتهمين بشكل من الأشكال
المخابرات همها
كبدانة فيها غير شكامة وتبركيك ولات معروفة على صعيد لوطني
شكرا للدرك الملكي،، المناضل العدلي ارتكب جرما أخلاقيا يستحق العقاب،، واللوم على المذنب،، فلماذا يحرص بعض المدافعين عن الفساد للتهجم على الدرك الذي لم يفعل شيئا سوى ما يدخل في إطار مهمته،، شكرا للدرك، وليخسأ المفسدون في الأرض
أفرج عن المعني بلامر قبل قليل بعد أن إتضح أن الفتاة كانت خادمة أتى بها كي تنظف البيت اثر تسرب مياه الأمطار إليه .
أما فيما يخص المخزن والمخابرات فامرهم مفهوم للعينة ،حيث أنهم يريدون ضرب جماعة العدل والإحسان بكل الطرق ويسخرون الصحافة المملوكة لذلك .
أعجب للبعض الذين يصدقون كذب المخزن وتلفيقه المعارضين شتى التهم وكأنهم لا يذكرون تاريخه .
hadihi masail chakhsya .la naf3a fi monakachatiha ya cha3b tbargig
la police de nador la region de nador joue un role dramatique et inportant pour construit une image male traite aal ihsane
لانعرف ما هي ألحقيقة نحن نتابع هدا ألحدث وشكرا
ويحك ابا لهب ماذا دهاك….
وفي سياق متصل وإيمانا منا بإيصال الحقيقة كاملة دون زيادة أو نقصان، أكد عضو بارز في جماعة العدل والإحسان بالناظور أن خبر اعتقال أحد أعضاء الجماعة متلبسا وهو في خلوة بإحدى الفتيات، ما هي الا خطة محبوكة من طرف رجال الأمن والمخابرات بالإقليم لتشويه صورة الجماعة و”تمريغها في الوحل”.
وأضاف أن رجال الأمن والمخابرات بفعلتهم هاته يحاولون تمويه الرأي العام المحلي من الأهم، و”يصطادون في الماء العكر”، مضيفا أن العضو العدلي (عبد الخالق برزيزوي) والذي حاولت أيادي سماها العضو البارز بـ “العميلة والمتواطئة مع الاستعلامات المغربية” تشويه سمعته، فهو شخص عفيف وأرفع من أن يقوم بهاته الفعلة التي لا تمت بأي صلة بأخلاق وأفعال أعضاء الجماعة (يضيف العضو البارز).
المخزن يريد أن يصطاد في المكان العفن و لن يحصد إ6لا على الذل و المهانة و الخزي و العار
هيهات تشويه العدل و الإحسان
هيهات النيل من الشرفاء
هيهات خداع الشعب
الجميع عرف ألاعيب المخزن برآسة المخابرات
و ما المنشد رشيد غلاب ببعيدة يامخزن يا حقير
ta3awadna 3ala hadihi ljorom el2khla9iya min hadihi ljama3a ali tada3i l2iman wamorabat lfasad w9oloboha mali2aton bidharina. adhahiya 2l2kbar filmawdo3 hiya lfatat wamala afhamoha howa bi2aya 9anon yomsikonaho madama layoz3izani ahad walmanzil laysa mokhasasn lida3ara wala ya3dhona ahadan robama min haythi el2khla9 raygh ma9bola fi mojtama3ina wadinina walakini la ajido aya mada fil9anon to3ti elha9a lichorta bi3ti9alihima
chere les hommes de nador cette situation les pluis partiquee au nor du maroc , ca de fes rabat casa marrakechmeme, si les responsables et cadres fait du sexe maniere pluis haut le journalee la police ce fait rien raciste ;;;;au nieu de plice de nador la plice de nador sont de uojda ou de nord
عندما نسمع مثل هذا الخبر نفهم أن المغرب لا توجد فيه الزنا إطلاقا إلا في حالات نادرة جدا والحقيقة عكس ذلك، المغرب كل شيء فيه غال إلا الجنس فهو رخيص جدا جدا كما قال راغب علامة الذي إحتضنته المملكة المغربية مؤخرا ضاحكا على بنات الشعب المغربي، ما أكثر الخيانة الزوجية في صفوف المسؤولين المغاربة، ما أكثر الفساد في صفوق رجال الدولة الكبار، ولنفترض جدلا أن الرجل هو من العدل والإحسان وقام بهذه “الفضيحة” أليس ببشر ؟؟؟ أم أن ضمير الأمن المغربي إستيقظ فقط لحراسة هذه الفتاة من هذا المعلم المسكين!! لماذا لم يستيقظ ضمير الأمن الوطني وحتى وكيل الملك عندما تساق بنات المغرب في زهرة شبابهن إلى بيوت الدعارة في مكناس والدار البيضاء للخليجيين المكبوتين، ولماذا لم تثر ثائرة الأمن المغربي مع النظام عندما شوهت كرامة الفتاة المغربية في الدول العربية حتى أصبحت الفتاة المغربية لا يسمح لها بالدخول إلى بعض الدول العربية وإن كانت عفيفة، وتعود حليمة”المخزن” لعادتها القديمة