أريفينو : فؤاد الحساني و جيلالي خالدي / 17 فبراير 2020.
أموال طائلة تصرف على مشاريع مارشيكا لكن انعدام تتبع هذه الأشغال و صيانتها يحيلها إلى أطلال و ” خوردوات ” مما يجعل هذه المجهودات يقل تأثيرها الايجابي ليتحول من نعمة إلى نقمة مشروع حديقة الأطفال نموذجا كما يظهر في الصور و الفيديو عبار عن حفر و أرضية بائدة من الزمن الماضي يوحي أنها موجودة في قرية نائية من قرى المغرب مما يدعو للتشكيك في مصداقية هذه المشاريع و طريقة تدبيرها على الشكل الذي نشاهده اليوم و ليس حديقة الأطفال إلا نموجا مصغرا لباقي الاختلالات سنعمل على تقديمها بالصوت و الصورة لاحقا .