ويعتبر هذا المركز الثقافي الاسباني محورا خاصا للمعرفة والتكوين والتأطير لفائدة نساء المغرب والافريقية بالطبع،وكذا مقرا مفتوحا لجميع الفاعلين والوافدين الذين سوف يساهمون لا محال للرفع من قيمة المنارة الحقيقية التي سوف تهتم هي الاخرى بنشر الثقافة على اوسع نطاقها.
ورغم أن هذا المشروع حاليا يشهد إصلاحات وأشغال لتأهيله من جديد لينطلق في بداية الاشهر الاولى من العام المقبل لسنة 2019،الا أن فريق منارة الناظور وعلى رأسهم مريا خوسي راموس روبيرا،إرتأو إلى أن يفتحوا أبواب هذا المركز أمام الجميع لزيارته وفهم أهدافه والتعرف عن قرب للمغزى الاساسي لأنطلاق هذه المنارة في المدينة