هشام اليعقوبي
تستنكر مصادر من ساكنة جماعة أمجاو غياب طبيب المركز الصحي لفترة طويلة ، عانى خلالها المرضى عناء التنقل الى المركز الصحي بجماعة دار الكبداني من أجل العلاج ، رغم قصر اليد وضعف الامكانيات المادية لأغلبهم ان لم نقل لجلهم ، ويعرف هذا المركز مجموعة من التجاوزات من قبل المسؤولين عليه، وكذا غياب بعض الممرضات بدون مبرر ولا سبق انذار معتبرين هذه الوظيفة فرض كفاية لا فرض عين ( الي حضر باركا ) ، وكذا التهرب من فحص أي حالة كيفما كان نوعها تحت ذريعة غياب الطبيب المسؤول وارسالها الى المركز الصحي بدار الكبداني أو الى المستشفى الحسني بالناضور( الطاكسيات أو الحافلات ) وخاصة النساء الحوامل، حيث رغم الامكانيات المتوفرة في هذا المركز فهو لايلبي حاجيات المرضى . وخاصة سيارة الاسعاف فرغم تواجدها بهذا المركز فهي في عطلة مفتوحة بغياب سائق رسمي لها وبالتالي وجودها كعدمه.
أما فيما يخص المستعجلات فحدث ولا حرج ، فالويل كل الويل لمن مرض أيام السبت أو الاحد أو من الساعة الرابعة زوالا حتى الثامنة صباحا……
وبناأ على هذه المعطيات تشيد الساكنة بالمسؤولين على هذا القطاع الحيوي بمايلي :
زيارة آنية لهذا المركز .
الحاق طبيب رسمي بالمركز.
تعيين سائق لسيارة الاسعاف .
فتح باب المستعجلات في الأوقات السالفة الذكر .
الوقوف على خروقات العاملين بهذا المركز .
المركز الصحي بأمجاو بدون صحة و لا طبيب ولا مستعجلات .. الى متى …؟
التعليقات تعليق واحد
لا توجد مقلات اخرى
لا توجد مقلات اخرى
3ALA SAKINA AN TA9UMA BI WA9AFAT AMAMA AL MARKAZ !LI 3IDDAT MARRAT
WA LAKIN SAKINA TATAJAMMA3 ILLA LI RU2YAT REAL MADRID WA BARCELONA
KAFA TAHAWURAN ! WA KHUDU MASSIRAKUM BAYNA DIRAA3AYKUM !
inna llaha la yughayyiru maa bi 9awmin hatta yughayyiru maa bi anfussihim