أريفينو/ هشام اليعقوبي
عرفت قبيلة آيت سعيذ، يوم السبت : 14 يوليوز 2012، حدثا لم يسبق له نظير.
الحدث تمثل في احتضان الملعب الجماعي لكرة القدم بدار الكبداني لفعاليات الملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيذ.
هذا الملتقى الذي كان مجردا من أية بصمة سياسية أو جمعوية أو جهاز مهما كان نوعه، لكن بالمقابل كان ملقى غنيا بنفحات بنات وأبناء آيت سعيذ البررة.
ملتقى جمع أطيافا متنوعة من بنات وأبناء آيث قبيلة سعيذ الشامخة، جمع شيوخا وكهولا وشبابا، فرقت بينهم الأجيال والسنون، لكن بالمقابل وحد بينهم الإخلاص والوفاء والطموح.
ملتقى ضم رجالا ونساء، منهم المقيمون الدائمون في قبيلة آيث سعيذ، ومنهم من أرغم على مغادرة القبيلة أملا في الارتقاء الدراسي أو المعرفي أو الاجتماعي، إما نحو منطقة معينة داخل أرجاء المغرب، أو إلى منطقة من المناطق المتعددة بالخارج، لكن الحنين ظل يشدهم إلى جذورهم بقبيلة آيت سعيذ.
الفعاليات الرسمية للملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيذ، انطلقت على الساعة الخامسة مساء، وذلك بعملية استقبال المشاركين، والتي استغرقت ساعتين كاملتين، وذلك اعتبارا لأهمية الشخصيات الوافدة على الملتقى من كل حدب وصوب، والتي بلغ عددها 120 شخصية وازنة.
على الساعة السابعة مساء، آوى جميع المشاركين إلى خيمة الملتقى نصبت في وسط ميدان الملعب الجماعي، ولبست حلة أنيقة لا تقل عن أناقة قبيلة آيث سعيذ المجيدة، خيمة خصصت لعرض فقرات متعددة أشرف على الربط بينها، بطريقة جد متميزة كل من الصحفي المقتدر محمد زاهد، والفنانة النشيطة دنيا لحميدي (نوميديا)
نيابة عن أعضاء اللجنة التحضيرية للملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيذ، المتكونة من السادة : محمد نضراني، محمد بوزكو، محمد زاهد، أحمد زاهد، مراد مجلد، ونجاة مرادي، أعطيت الكلمة لهذه الأخيرة، فرحبت بالحاضرين أولا، وشكرت المشاركين ثانيا، ودعت الجميع ـ ثالثا ـ إلى التفكير في الآليات الكفيلة بإعادة الاعتبار والتصالح مع أمنا “آيت سعيذ”
فقرة الشهادات، كانت جد مؤثرة، وقدمها تباعا، ثلة من شرفاء آيت سعيذ الخالدين : يمينة أزماني، محمد زاهد، ميمون بنجدي، محمد السعيدي، امحمد الظافر
لوحة أخرى لقيت استحسان الجميع، بل إصرار رجال آيث سعيذ الحاضرين، على تكريم كل النساء الحاضرات لأشغال هذا الملتقى، تقديرا لهن على جرأة المشاركة وقوة الإبداع وصفة التميز، وذلك من قبيل إبداع الفنانة الجريئة دنيا لحميدي (نوميديا) والرسامة العصامية يمينة أزماني، والشاعرة المقتدرة نجاة مرادي… والطفلة المتميزة إكرام الزيزاوي، التي كسبت تصفيقات كل الحاضرين أثناء إلقاء القصيدة الشعرية : آيت سعيذ
كان بإمكان المشاركين في الملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيذ الاكتفاء بالحضور والتزام الصمت، وكان بإمكانهم أيضا أن يتدخلوا جميعا لإلقاء الكلمة، لكن في كلا الحالتين، كان الهدف جليا، وكان المراد واضحا… وبالتالي فإن الجميع كان متفهما ومتوافقا على الاكتفاء بمداخلات عينات فقط من بنات وأبناء آيث سعيذ، فتدخل، تباعا، السادة :
ـ محمد الأندلسي (بنحمو) : رئيس شعبة مسلك الفلسفة بجامعة مولاي إسماعيل بمكناس.
ـ سعيد الحمديـــوي : أستاذ جامعي بهولندا.
ـ محمد لمجلــــــد : أستاذ متقاعد بمكناس.
ـ بوزيان بولشـــيوخ : نائب رئيس المجلس القروي لجماعة دار الكبداني.
ـ فوزية المــــرادي : أستاذة مقيمة بالديار الفرنسية.
ـ سعيد السنوســــي : فنان مقيم بهولندا.
ـ عبده الفاتحـــــي : مدير مؤسسة بفرنسا.
ـ امحمد الزيــــواوي : مدير إعدادية متقاعد.
ـ سفيان أشــــــن : فاعل جمعوي.
ـ فتيحة السعيــــدي : عضو مجلس الشيوخ ببلجيكا/ من أصل منطقة أمجاو.
كل هذه المداخلات كانت تروم حول ثلاث محاور أساسية، لخصها المقرر/الدكتور عبد المطلب الزيزاوي كما يلي :
1 ـ ضرورة الإكثار من اللقاءات التواصلية.
2 ـ ضرورة الانفتاح على جميع الفعاليات المستقرة والمنحدرة من منطقة آيث سعيذ.
3 ـ التفكير في الآليات التي يمكن اعتمادها للنهوض بمنطقة آيت سعيذ.
وحوالي الساعة العاشرة مساء، التأم الحاضرون حول موائد العشاء، المقدمة لجميع الحاضرين، والذي تزامن مع تتبع شريط تضمن المؤهلات الطبيعية التي تزخر بها منطقة آيث سعيذ.
وابتداء من الساعة الحادية عشر والنصف مساء، استمتع الحضور الكريم بفقرات فنية بمشاركة :
ـ الفنانون : مصطفى أفرين، كريم المرسي وعلال شيلاح.
ـ الشاعر : سعيد ختور.
ـ الفكاهي : ميمون زينون.
إثر ذلك، أعطيت الكلمة ل “أمغار” هذا الملتقى، السيد محمد نضراني، الذي شكر الجميع على الحضور، وطالب الجميع بالعمل من أجل النهوض بآيت سعيذ الذاكرة، آيت سعيذ الآفاق، آيت سعيذ القبيلة.
ومع مرور منتصف الليل بقليل وفي لحظة حماسية، وقف الجميع مرددا شعار الملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيذ، وهو : « Fus Dag Fus AnemsawadAnmun »
ثم افترق الجميع على أمل التحضير من الآن لفعاليات الملتقى الثاني لبنات وأبناء آيث سعيذ
نحن ايت سعيد الاحرار نتبرا منكم هدا الملتقي الدي نظم في جماعة دار الكبداني كان مشبوها هن جميع الجوانب اين سكان جماعة تازغين وجماعة ايت مايت وامجاو ادن مواطنين جماعة الدار الكبداني ومرتزقة الامازيغية الدين يطالبون بالاستقلال عن المملكة المغربيةفحداري من هؤلاء البراغماتيين والانتهازيين
لقاء طفى عليه انتقائية واضحة واقصي منه اطر و فعاليات محلية وعوضت بأخرى لا يربطها بالقبيلة الا العطلة الصيفية و التلذذ “بالهندية”، و الفضيحة الكبرى تمثلت في ان بعض هذه الفعاليات وجهت لها دعوات للحضور لتفاجأ بعد ذلك بأنها عناصر غير مرغوب فيها، كما ان أعضاء مكتب جمعية ايت سعيد الذين احيوا الكائن بعدما اقبروه العائدون -الجدد القداما- الذين جالو و صالو و “شبعو” و ها قد عادو ليستغلوا اسم الجمعية لتمرير هكذا لقاء بكل ما يخفيه من اهداف و غالبا ما تكون انتخابية او انتمائية، وانا شخصيا لن اتفاجأ اذا ما تقدم احد اعضاء اللجنة المنظمة للترشح في الإنتخابات القادمة. وهنا اطرح سؤال ثلاثي الأضلع : لماذا هذا اللقاء؟ لماذا هذا التوقيت؟ ولماذا هؤلاء الأشخص الذين لم نعرفهم نحن سكان القبيلة ولم نشاهدم ولا مرة يجوبون شوارع و احياء القبيلة، تراهم الأن يتوددون لأعيان القبيلة و ويتقربون لذوي البطون المنفوخة, وما خفي كان اعضم.
و أسفاه عن إنهزاميون مثلكم, تعلقون عن ملتقى تاريخي حقق في القبيلة لأول مرة، حققه و نظمه أبناء القبيلة الذين تقولون عنهم عائدون. نعم عائدون و لكنهم حققوا ما لم تحققوه أنتم الذين تقولون عن أنفسكم أبناء آيت سعيد و تجوبون شوارع و أحياء القبيلة (لا أدري عن أي شوارع و أحياء تتكلمون).
ابتعدوا عن الحقد و الانتقاد و قوموا بتنظيم ما هو أحسن إن استطعتم، و ابتعدوا عن مقاهي أباتشي و أرو ندا..
و أتمنى أن لا يكون المنتقدون ينتقدون لأنهم لم يستدعوا فقط، فالإمكانيات التي توفر عليها أعضاء اللجنة كما لاحظنا عن قرب إمكانيات ذاتية جعلتها تعطي اهتماما لأبناء آيت سعيد الغائبين (كما تقولون ) كفرصة للم الشمل، و كان على أبناء القبيلة أن يرحبوا بالفكرة و ليس العكس…
الغريب في الامر تم انتقاء اشخاص دون غيرها نحن ابناء ايت سعيد لا نتجزا لدا كان من الواجب ان تكون الدعوة عامة لكل من يهمه الامر دون اقصاء اي طرف ونتجنب الحزازية والمخلفات الجانبية
هل تظنون انكم ستدهبون بعيدا في تنمية المنطقة بهاته الطريقة التي نظمتم بها هدا اللقاء باقصاء ابناء المنطقة ;التنمية في اي مجال لابد من ان يكون انخراط لجميع القوى دون استثناء ودون اقصاء
na3am holai layso bi abna ayt said bal abna 3olala li ispany wa faranca waholanda wabiljika awna fo3aha al9abila ayna masoli aljama3a yato likay yajtami3on lrara d sayyasi walasa lrarad walimat 3acha hachakom hachakom ya 3omala yamotazi9a
احي السيد الأدريسي على رده المدقع بالحماسة للثلة التي نظمت هذه الوليمة التي كان الأجدر ان تقام في احدى حانات عين الذياب او اكدال او احدى الأماكن التي اعتاد عليها هؤلاء الذين يعتبرون انفسهم نخبة و حصروها بين ظهرانيهم. اذا كان صحيح ما تقوله ان اللقاء يصبو للم الشمل فلماذا هذه الإنتقائية البداية و لماذا هذه الإزدواجية في الخطاب. انا كنت من اشد معجبي الفكرة في البداية وحييت في اكثر من مناسبة مثل هذه البادرات، لكن سياسة الإحاطة و الركوب على الأحداث التي يمارسها هؤلاء في كل مرة دفعتني للتحفظ و بشدة التاء على نوايا القاء و حيثياته و اهدافه.
motamazighone la yomathilona ila anfosahome lakad wadaoo baynahom wa bayna abnaa ait said baban hadidia mandaron mostafizon chakhson yamsiko warakaton yorakibo atmaa dakhilina ila al khayma bi tamaooni kabir inaha thakafato al botone
على خطوة من مكان تجمع هؤلاء الذين يدعون انهم ابناء و بنات ايث اسعيذ و لم اشاهد ما قيل في هذا الموضوع.
لقد نفخوا في الخبر من اجل الظهور فقط و التباهي بصفتهم يقطنون بلاد المهجر، و الخبر اصلا لا يحوي الاستفادة التي ستنضاف لدار الكبداني ، اما تلك الصور فهي فارغة المدلول و الدليل هم الاشخاص التي التقطت لهم تلك الصور.
اظن انهم اجتمعوا في المقاهي هم كالعادة يتسلون بلعب (البارتشي) و (الدومينو) ففكروا في تهيئ وجبة علنية في الملعب لان المادة هي محركتهم الاصلية.
اغلب هؤلاء لهم افكار انفصالية ، اما الابطال الذين يشتغلون في صمت و يقدمون الخدمات المتوالية فهم الاشخاص الذين يمثلون الجمعيات بالخارج . و سكان ايث اسعيذ يفتخرون بهم و هم يرون مساعداتم في عدة مناسبات و ما شاحنتا جمع القمامة و سيارتا الاسعاف و (الاتوبيس) الا احسن دليل.
اذا كنت ابناء و بنات ايث اسعيذ بحق نريد ان نلمس ما ستقدمونه للقبيلة اما ولائمكم المقامة للافتخار لا نريدها.
فكرة جميلة وأتمنى أن تتبعها القبائل الريفية الأخرى
ayoha alawrad ji2tom litofsido toraba ait said faramadan 3ala al2aboiab wa antom tatasaka3on fi almal3ab ya man ta9olon 3anhom otor oi asatida la9ad fadahakom allah .fa9abilt bani said allati anjabat rijalan tach had lahom sahat aloira tofaja2 bifi2ran oifossa9 ja2o litadnisse torabaha .fa ait asaid yal3anokom jami3an fi hada achahre alkarim farhalo 3anha ya fossa9
صراحة مللت مقصك يا اريفنو ، هل تريدين ان اطبل لاناس يجتمون من اجل الاجتماع كأنهم في حملة انتخابية، نحن نريد الملموس الذي يعطي اضافات واضحة لقبيلتنا كما تفعل الجمعيات في صمت جزاها الله خيرا…..
لن ازيد اكثر لانني متيقن انكم تنشرون الا ما يروق لكم و البعيد كل البعد عن القبيلة التي تريدون سرقة اضواء ممن يخدمونها بصدق….
ذات يوم صيفي حار كان الثعلب يتنزه في بستان حتى وصل إلى عنقود عنب قد نضج للتو على دالية فوق جذع مرتفع. قال الثعلب و هو يتراجع بضع خطوات للوراء “انه تماماً ما سيروي عطشي”، ثم ركض و قفز لكنه لم يصل إلى الغصن. التفت مرة ثانية وواحد اثنان ثلاثة قفز للأعلى، ولم يفلح هذه المرة أيضاً. كرر المحاولة للوصول إلى عنقود العنب المغري لكنه استسلم أخيراً، ثم مشى بعيدا وانفه للأعلى قائلاً: “أنا متأكد بأنه عنب حامض.”
و أصبح من وقتها مثلاً لكل من لا يستطيع الوصول الى شيئ فيقوم بالتقليل من قدره و اهميته..
الــى الأمام ابناء وبنات آيت سعيد -العائدون- ومرحبا بهكذا عودة ..
لم يتم انتقائي مع العلم لدي معدل يفوق 15 وتم انتقاء اشخاص اخرين دون معدلي ما هدا الظلم اين تكافؤ الفرص وماهي المعايير المعتمدة لانتقاء الحضور ;ولمادا لم يتم استدعاء الاستاد القدير الغاديري ابن امجاو و الاطار الصحي السيد الرخاوي وكدلك لخشين محمد ولخشين الدي يدرس في الناضور والدكتور الشاب لعشاش حسام
تصوروا معي أن لا أحد نظم لقاء، وأن لا أحد اجتمع وأن لاشيء وقع، هل سيتكلم أحدا، هل سنتمكن من اكتشاف أننا مثل باقي القوم فينا نفوسا مريضة، نفوسا تكره العمل، تكره الاجتهاد تكره المثابرة من أجل اِعادة الاعتبار لقبيلة ماتت !!! مهما يكن، ومهما كان عدد الحاضرين ومن هم وكيف تم استدعاؤهم، مهما كان الأمر كان لابد لكل سوي أن يثمن العمل أولا والمجهود ثانيا والفكرة ثالثا على أمل أن يتم اغناء الفكرة لاحقا وإثراءها وكذا تطعيمها بمن لم يحضر، لأنه في الأخير ومهما كان من نظم ذلك فلن يستطيع جمع أبناء آيث سعيذ للوهلة الأولى وبالتالي فهذه مبادرة انطلقت من فكرة وخرجت للوجود وهي قابلة لأن تتطور وتكبر وتتسع لجميع أيث سعيذ وهذا مؤكد اِلاّ من يكره الخير لهذه القطعة الجغرافية العزيزة على قلوبنا. فرجاء لا مجال للمزايدات المجانية على شيء لا يقبل المزايدة. فليفكر الجميع بايجابية ولنتسلح بحسن النية ونشر المحبة والثقة لأن آيث سعيذ ليست ملكا لأحد ولأنها كذلك فهي تحتاج للجميع. لا أحد ينكر قيمة ما تم القيام ب هالا من في قلبه حجود كما لا يمكن تجاهل مجهود الذين سهروا عليه هم فقط اخرجوا فكرة كانت في قلوب الكثيرين للوجود وستستمر بمشيئة الابناء البررة والغيورين ممن يحملون في قلبهم دما ينضب بالحب والتآزر والمسؤولية. كما أن هناك عدة اِخوة لم يستطيعوا الحضور نتيجة التزامات شخصية ومنهم من أرسل اعتذارا في الموضوع.
الحب والثقة والتسامح والأخوة والتضامن هي العملات الصعبة التي تتطلبه منا قبيلتنا كي تتغلب على اقصائها وتهميشها، ما عدا ذلك فلن يكون سوى صرخات في واد مهجور كواد “أغبار” ! تحية صادقة
في يوم صيفي عاكر بالغباراجتمع فلول من الإنتهازيين ذوي السوابق التي يندى لها الجبين، اجتمعو حول موائد مستديرة فإفترسو و غنو و رقسو، فمنهم من جاء لينمي تجارته و منهم من جاء ليعرف برسمه و منهم من جاء ليفتخر بمنصبه و منهم… ومنهم للأسف من رضي ان يمططى ضهره. لكي لا نستبق الأحداث، و لكي لا نحكم على النوايا، و انا لست بذلك فاغلا، اسئل: ماذا قدموا هؤلاء للقبيلة مذ ان تقلدو المناصب او نمت تجارتتهم او “دارو لاباس”. اقول : لا شيء بل اصبحو يتواروا عن الأنظار و ازدادو جشعا و يحاولون الان الترويج لرؤياهم الحداثية الملغومة التي خدعت حتى انشط العناصر ثقافيا في القبيلة. و انا احذر من مغبت الإنخراط في هذا المسلسل التضليلي و اكاد اجزم ان سكان ايت سعيد اذكى و ازكى من ان يفعلو. و ما سياسة الإقصاء التي مارسوها تعسفيا وبيد مخزنية الا دليلا على ذلك مخافة انفضاح الأمر و انكشاف المستور من قبل الأطر النزيهة المقصات التي طرحت الإنتماءات السياسية و القبلية و العرقية عرض الحائط و التي مافتئت تقيم الأمور بمصداقية و موضوعية.
في البداية اود هن احييى الاخوة الدين سهروا على انجاح هدا الملتقى الفريد من نوعه على مستوى الريف اما بالنسبة للانهزاميين والناقدين من اجل النقد وفقط اقول لهم الى مزبلة التاريخ يا حثالة
wallah mantay9okom wama hadihi almobadara illa mn ajli al2intikhab mafdoha mafdoha
في الحقيقة أنا من الذين حضروا اللقاء، رغم أني لم أزر قبيلتي منذ 6 سنوات، وكان في المستوى من حيث التنظيم ومن حيث هو مبادرة جيدة جدا وبدون مجاملات ومن حيث الحضور الهام والنوعي في هذا اللقاء وأشكر كل الرجال والنساء الذين ساهموا في انجاحه. المهم أن اللقاء كان حميميا وحمل هم رد الاعتبار لهذا المجال المهمش وأتمنى ان تتكرر هذه المبادرات في كل قبائل الريف.
أما الذين ينتقدون من فراغ او في انفسهم مرض فأقول لهم القافلة تسير ةالكلاب تنبح.
شكرا أيت سعيد على الاحتضان وشكرا لأهلها وأبناءها وبناتها في انتظار الموعد المقبل، لا تهتموا لكلام المقاهي فذلك كلام في كلام رغم أن حق الانتقاد مكفول
أتقدوم اطاس
ليس الفتى من قال كان أبي بل الفتى من قال هاأنذا ٠ تعمدت أن أبدأ رأي المتواضع هذا بهذه الجملة البسيطة و المعبرة والتي أعتبرها الرد الشافي والوافي على كل من يزمر و يطبل في إنتقاد (ليس نقد)هذه الفكرة التي أعتبرها إجابية رغم ما شابها من أخطاء و نواقص ٠ أحي كل من ساهم من بعيد أو قريب لإخراج هذه الفكرة للوجود وأ شد على أيديهم بحرارة و أذكرهم أنها البداية و أمامكم الكثير من المصاعب و العراقيل و لن نصفق لكم حتى نرى النتائج تتبلورعلى أرض الواقع،واصلوا إعملوا تقبلوا كل من إنتقدكم صححوا أخطاءكم فليس العيب أن تخطئوا بل العيب أن نتمادى في الخطأ٠ صفقت لمن نظم و أنجح الفكرة و أعود و أصفق لكل من أدلى بدلوه في هذا السجال الإجابي بالنقد البناء، و هنا أحي بعض الإخوة المنسحبين من الحفل الذين عبروا عن موقفهم بشكل حظاري عكس ما نراه ونسمعه من نقد هدام حيث الضرب في أعراض الناس والنبش في حياتهم الشخصية٠ قبل أن أرغم قلمي بالوقوف عن الكتابة أطلب من منتقدي الفكرة أن ياتونا بخير منها هاتوا شجاعتكم في الكلام نافسوا نصبوا خيمتكم كذلك إستدعوا من غاب و ردوا لهم الإعتبار إفعلوا خيرا منهم وأستدعوا من أقصاكم لتضربوا ضربة مْعَلِمْ٠ ماسيين يحيكم ويشد على أيدي أبناء قبيلة بني سعيد
salam ta yban li ma bka lina hna ghir had smya ila had bnat ou wlad ayt said fihom ghir had aljama3a ssaghira walla hado lotor noukhba tbark llah 3likoum
يكفينا أن كل القبائل و المدن سمعت بآيت سعيد.
يكفينا أن ذاكرة آيت سعيد أحييت من جديد.
يكفينا أن من غاب عن آيت سعيد و هو منها حظر من جديد.
يكفينا أن نعلم بأن من الحضور أساتذة جامعيون جاءوا من مختلف البقاع محيين الفكرة و مشجيين، لا منتقدين و لا منهزمين.
يكفينا أن اللقاء جعل كل النائمين يعلقون ولو بسوء، فمجرد أن يوفروا وقتا للتعليق عن الملتقى فهو إنجاز عظيم.
يكفينا أن اللقاء نجح بحضوره و نعلم بأن حضور الجميع في ملتقى أول مستحيل.
نتمنى أن تتضافر الجهود و أن يكون هناك ملتقى ثاني قادر على إحضار الجميع.
نحن أبناء آيت سعيد حضرنا أم كنا غائبين.
دعونا من التعاليق و الانتقاد ولنبقى متحدين.
فكرة رائعة جدا ….. أرجوا أن أتعرف على من كان وراءها لنقوم بنفس الشيء في قبيلتنا….
اسمحوا لي بكلمة صغيرة بخصوص بعض الانتقادات بينكم : أنتم تعاتبون لجنة بتمويل ذاتي و لا تعاتبون منظمة أو جهة لها من الإمكانيات ما تساعدها على استدعاء الجميع.
أنا أرى أن أفضل شيء هو الاهتمام بالنخبة النشيطة التي قد تعطي أشياء إيجابية خاصة التي تنشط خارج القبيلة ولها علاقات و تجارب، في أمل أن تجدوا إطارا يمكنكم من استدعاء كل النخبة في الملتقى الثاني ولما لا دعوة مفتوحة للجميع في ملتقى ثالث…
الكل يبدأ صغيرا فيكبر و ليس العكس…. تحية احترام لأبناء آيت سعيد
من ابن آيت وزين
لا يشرفني الحضور في هذا المكان لاني رايت من يريد قضاء حاجته يختفي هناك
ssalamo alaykom frahna bazaf b had llika lakin ma fhamna walo hal howa siyasi ijtima3i am ta3arofi fakat li anna jol lhadirin ghir ma3rofin fi lkabila daba raj3o marahba bikom f bladkom lakin lmolahad hona ach man mikyas li tam 3lih likhtiyar wach li ghab bazaf walla li fchal aktar samho liya.
zombi ya zombi ….. wach ytakass bor7ar zg mandi
imandi d’ayt said……wakha hajan a zombi
imandi azoun kh izwran �.. Chak tkabrad achakem a zombi
imandi ghmyan, yman, mjan�..chak dawragh wadayk tkkari thfoucht a zombi
zombie ya zombie 3dar ikhfanach a zombi�.bach atawssed chwayt dg mandi
ان مثل هذه اللقاءات كان حري بها ان تجرى في جو منفتح و كان الأجدر ان تكون الدعوة عامة على اعتبار ان كل سكان ايت سعيد معنيون و مؤهلون لإبداء ارائهم وشرح وضعيتهم، اما المغتربون كان الأنسب لهم ان يسمعو و يقتربو و ينصتو لأبناء و بنات القبيلة. ولكن ما شهدناه كان العكس تماما فجل من اعطي الكلمة لا يربطه بالقبيلة الا الشيئ القليل و ليست لهم دراية كافية بالوضعية و الإحتياجات الملحة للقبيلة، هذا دون ان نغفل و نتجاهل الطريقة الخبيثة التي اعتمدة في انتقاء الحضور فأقصي في اخر لحظة أطر و فعاليات جمعوية و سياسيين و رياضيين … لماذا هذا الحيف و بماذا تبررون هكذا فعل؟
و ماذا كانت النتيجة:
-انسحابات بالجملة من اللقاء تعبيرا عن عدم اعجابهم.
– لقاع لم يرتقي لمستوى التطلعات التي كانت معقودة عليه ليتحول الى سهرة كباقي السهرات الصيفية.
– لقاء بدأ بدغدغة مشاعر الحنين للوطن للأطر و الفعاليات المغتربة ليتفاجأ الجميع بتحويله الى نشاط لخدمة القضية الأمازيغية منتاسين ان الهوية الأمازيغية مضمونة دستوريا.
– لقاء عمق من الحزازاة التي لا تعدو ان تكون ضيقة و شخصية بدل ان يكون لقاء للم الشمل و تضافر الجهود.
و في الأخير اتمنى بكل صدق من اللجنة المنضمة ان تتخلص من براغيث الإنتماءات و عدم قبول الأخر و ان تتحلى بالجرأة بفتح الباب لكل من يريد المساهمة في تنمية المنطقة لتكون الإستفادة اعم و تكون القبيلة و الأجيال الصاعدة هي المستفيد الأول.
أظن بأن الأخ سامي غيرا نوعا ما اللغة، رغم أنها لازالت تحمل بعض الضغينة. إذا كنت من النخبة المقصية فعرب بنفسك بجرأة كما فعل آخرون من الذين فتحوا باب النقاش من اللجنة المنظمة وكانا نقاشا صحيا للطرفين. أما و أن تختفي وراء الستار و تمرر تعاليق بأسماء مستعارة فهذا ليس من شيم آيت سعيد.
أنا شخصيا لأم أتوصل بالدعوة و لم أحضر، اتصلت اليوم بأحد أعضاء اللجنة مستفسرا ، و بعد النقاش الطويل تفهمت الوضع و طولب مني أن أساهم في إنجاح لقاءات ثانية…
أنت كذلك أخي إن كنت تحب قبيلتك أعمل نفس الشيء و تعاون مع المبادرين أحسن…
كلمة للجنة التنظيمية للملتقى الاول لبنات واولاد ايت سعيد
يسما أيثما، أزول، السلام عليكم،
أرحب بكم باسم لجنة تنظيم هذا الملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيد…
وقبل أي حديث، أود التأكيد أولا على أن فكرة الملتقى في حد ذاتها ليست ملكا لأحد، وليست حكرا على أحد، دون آخر، بل إنها قبل كل شيء فكرة كانت ساكنة في دواخل كل واحد وواحدة منا، من بنات وأبناء آيث سعيد الغيورين على انتمائهم للقبيلة وللوطن.
بالفعل كل فكرة بحاجة إلى تفكير ومجهود من أجل أن تتحول إلى مبادرة لتصبح بذلك حدثا على أرض الواقع… و ما انعقاد ملتقانا هذا، اليوم الرابع عشر من شهر يوليوز ألفين و اثنى عشر إلا تتويج لتضافر جهود كل أعضاء اللجنة المبادرة التي تتكون من كل من الأصدقاء الإخوة محمد النضراني، محمد بوزكو، أحمد زاهد ، الزبير مرادي، مراد مجلد، توفيق أسكور، محمد زاهد وأختكم نجاة مرادي ، التي أسند لها شرف تحمل عبء مسؤولية إلقاء هذه الكلمة المتواضعة على مسامع حضراتكم.
فإخواني الذين ذكرت أسماءهم منذ قليل تحملوا بكل حزم عبء مسؤولية أخذ المبادرة والعمل من أجل إخراجها من فكرة تروج في أعماق كل واحد منا الى إنجاز تاريخي يفتخر بحدوثه اليوم كل واحدة وكل واحد من الحضور الكريم…
ولا يفوتني بالمناسبة أن أعتذر باسم كل هؤلاء إن كنا نسينا بعض الأسماء من القبيلة أو أخطأنا عند كتابة بعض الأسماء في الدعوات، لكن في المقابل أؤكد للحضور الكريم أننا لم نذخر جهدا ولا أخفي أن أمر الاتصال بالفعاليات في الداخل والخارج، لم يكن هينا، ولم يكن تحديد تاريخ يوم الملتقى، 14 يوليوز، أمرا سهلا… وأنتم تعلمون أنه لا يمكن إرضاء الجميع… وهذا في حد ذاته عبء كبير تحمله أعضاء لجنة المبادرة أو التنظيم…
لكن العبء يصبح سعادة وافتخارا حينما يتعلق الأمر بتنظيم أول ملتقى يحضره خيرة أبناء القبيلة من مفكرين و فنانين وأساتذة وأطر وضمائر حية، فما وجدناه من حماسة و ترحيب بالدعوة وقبول للمبادرة هو شعور حقيقي بقوة الانتماء وبقوة ومتانة جدور هذه الأرض التي لم ترب في نفوس أبنائها الأحرار إلا العزة والكرامة…
إن حضوركم ومشاركتكم في هذا الملتقى هو خير دليل على انتسابكم وتملككم ليس للفكرة فحسب بل لما أصبح يصطلح عليه الآن الملتقى الأول لبنات وأبناء آيث سعيد…
فهذا الملتقى أصبح اليوم ملتقاكم و ملكا لكم. جميعا ساهمنا في صنع الحدث، جميعا سنعمل على رعايته وتطويره إلى آلية تضمن استمراريته ونموه…
ليس لدينا أي شك في أننا جميعا بنات و أبناء آيث سعيد سنضرب موعدا سنويا نلتقي فيه من أجل أن نتوحد على هدف واحد و هو رد الاعتبار لمنطقة ايث سعيد و العمل على تنميتها و رفع التهميش الذي طالها منذ زمن بعيد.
نـاظور 24 تنفرد … كلمة للجنة التنظيمية للملتقى الاول لبنات واولاد ايت سعيد
فإذا كان الريف قد عانى من الإقصاء الممنهج، فإن قبيلة آيث سعيد على الخصوص قد عانت من مرارة تهميش الهامش و لا أظن أن هناك في هذا الملتقى اثنان سيختلفان على هذا الواقع الذي يترك الحسرة والأسى في قلوبنا التي لا تتمنى إلا كل الخير و النماء للمنطقة و لساكنتها المتضررة من الإهمال و العزلة إن لم نقل قمة التهميش والإقصاء، وما حالة الطريق 610، لا أدري بما أسميها أثانوية أو ثالثة، التي تربط الكبداني بالناظور إلا شاهدة على ذلك… و أكبر شاهد على هذا الواقع أن كل من أراد تحقيق ذاته وجب عليه مغادرة المنطقة، بدء من التحصيل المعرفي وصولا إلى ولوج ميدان الشغل، مما تسبب في قطيعة بين نخبة القبيلة و المجال الترابي للقبيلة. فالمنطقة أنجبت كفاءات في مختلف المجالات دون أن تستفيد من أي منها.
فهذه النخبة التي أريد لها قسرا أن تبتعد عن جذورها هاهي اليوم تعود و بقوة لتلتحم وبحماسة بوسطها الطبيعي.
إن شعار فوس ذك فوس أنمصواد أنمون كاف ليفهم منه أن هدفنا الوحيد هو الالتقاء أولا ثم الاتحاد من أجل تحقيق كل ما يخدم مصالح المنطقة. و لقد سعدنا بتواجدكم اليوم فكل منكم ضحى بوقته و تحمل عناء التنقل ليكون بين الحاضرين و هذا ما يثلج الصدر و يفتح باب الأمل على مصراعيه على آفاق مستقبل مشرق.
لا تتوقع من نبتة الصبار ان تثمر لك التفاح، حاول ان تعرف اصل الأشياء و ماضيها، كي لا تصدم في المستقبل. فأ نا لا يشرفني ان استوضح لما تم إقصاء بعض الإخوة النزهاء في اخر لحظة بعد ان وجهت لهم دعوات في البداية، و انا مبدئي و موقفي واضح من هؤلاءالحثالة مند امد بعيد الذين لا يقدرون مشاعر الناس و يحاولون بهذه الأنشطة بيع القبيلة بثمن بخس بعدما باعو القضية بكاملها و هرولوا وراء المال و الإمتيازات و ونتاسوا فصاحة لسانهم و بريق خطابهم و اجعلو من المناضلين البسطاء المؤمنين بالقضية سلما يعلون به المناصب و الدرجات.
و هم يعلمون ما اقصد وعن من اتحدث و لا داعي لأن اوضح اكثر، لإن الأوقات الصعبة هي الكاشف عن معدن البشر. فإحذروا اخواني ايت سعيد ان تسلموا زمانكم لغيركم فيصبح من كان ورائكم امامكم، دمتم شرفاء وذوي همة الأبطال الذين لا يخشون بقولهم الحق لومة لائم.
وهنا اقتبس قولا للإمام الغزالي رحمه الله قال ” أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً في فضل نفسه، وأثبت الناس عقلا أشدهم اتهاماً لنفسه”
أحسنت في إظهار حقدق يا أخي سامي أو S رغم أن تعاليقك لا تعجب أحد. أعضاء اللجنة لها تاريخ يا حتالة الكبداني كما يسمونك كل أبناء آيت سعيد و أنا أعرف من أنت أعضاء اللجنة منهم من أعتقل 13 سنة و أنت لم تولد بعد و رفض مبلغا كبيرا كتعويض من الإنصاف و المصالحة، مبلغ يكفي نصفه لجعلة تبيع عضويتك في مجلس الجماعة، علما أن هروبك في الإنتخابات الماضية كان فعلا أظهر للناس قيمتك التي تباع بدرهم، الكل يعلم كيف اضطررت لأعطاء عضويت أختك ليكون رئيس الجماعة هو الرئيس الحالي.
اذا كان حقدك مستمرا فلك برابطة عنقك التي لا صديق لك سواها و لا احد يقترب اليك او يكلمك سواها… ودعك من غيرك أيها المنتهز الكبـــــير
hhhhh
أخي عبد الوافي رغم صغر سنك حققت في آيت سعيذ ما لم يحققه غيرك،أنت إنسان ليس بمغمور بل معروف بغيرته عن قبيلته وفقك الله ولاتجعل المتشائمين يؤثرون عليك تحية لك
:L’ideé première de la rencontre renvoie à trois mots:
. solidarité et partage / rassemblement
Solidarité: On a jamais eu autant besoin de sauvegarder le minimum de notre héritage cultuel et traditionnel qui fonde notre passé. Pour se faire ,on a besoin préserver les liens sociaux qui nous sont indispensables.
le partage: il n y a pas de solidarité sans partage et inversement.Et pour partager, on doit de temps à autre être ensemble, et être ensemble , c’est de se retrouver à un point précis. Ce qui explique le rassemblement de Dar Kebdani du 14 juilet.
,Jusque là, il y a pas sujet à mon sens à polémiquer car l’idée est noble en soi.
Ensuite la porte est ouverte comme à chaque fois aux critiques constructives qui pourront contribuer à la résolution des freins au développement et des handicaps qui frappent durement de notre tribu. pour ne pas dire notre village
A ma connaissance , la rencontre de dar kébdani n’a pas pour but de créer une secte, ou Zaoichte, elle a réuni de diverses personnes, de différentes sensibilités pour qui le principal souci est de réfléchir sur les mécanismes et les outils à mettre en place pouvant
.contribuer au développement socio économique de cette belle région
Et enfin, Ne pensez -vous pas que – TAZOUBACHTE – NARBA3AGE, à elle seule,sans parler d’autres problèmes, mériterait une vraie réflexion sur le comment la faire disparaître. J’en suis certain que cela changerait l’accueil fait aux habitant et aux visiteurs de
DAR, EL KEBDANI