يسعى الاتحادان المغربي والجزائري لكرة القدم إلى الظفر بموهبة كروية جديدة، هي أيمن أورير، لاعب باير ليفركوزن الألماني.
ويُجسّد أورير، البالغ من العمر 19 عامًا، أحد المواهب الصاعدة في سماء الكرة الألمانية، حيث أثبت قدراته ومهاراته الكروية العالية، مما جعله ينضم إلى الفريق الأول لباير ليفركوزن، ويساهم في فوزهم بلقب “البوندسليغا”.
وتُدرك الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قيمة هذه الموهبة، وتحرص على متابعة ملفه عن كثب، سعيًا منها لضمه إلى صفوف المنتخب المغربي الأول في المستقبل.
إقرأ ايضاً
وتبرز أهمية ضم أورير للمنتخب المغربي بشكلٍ أكبر، خاصةً في ظل رغبة الاتحاد الجزائري لكرة القدم في ضمه أيضًا لمنتخبهم، مستفيدين من أصوله الجزائرية من جهة والدته.
أمه الجزاءرية هي من حملته في بطنها تسعة أشهر وسهرت على تربيته وتعليمه ونموه الى أن صار لاعبا كرويا يشار إليه بالبنان ولاأحد ينكر أن أبيه بذل مجهودا ايضا لأجله كذلك قد تكون القرعة هي الحل ولو في الأحلام .
أمه الجزاءرية هي من حملته في بطنها تسعة أشهر وسهرت على تربيته وتعليمه ونموه الى أن صار لاعبا كرويا يشار إليه بالبنان ولاأحد ينكر أن أبيه بذل مجهودا ايضا لأجله كذلك قد تكون القرعة هي الحل او بالإتفاق الأخوي .
الجزائر مثل دولية الكيان النسبة للأم ههههه
غير ديوه وهنيونا من الصداع راه جوبكم السيد فوزي القجع بالكم حنا عندنا تقريبا 400 لاعب مغربي في اروبا يريدون الاعب للمنتخب المغربي. حنا عندنا لاعبين كبار على هد الاعب غير خوذوه بالصحة والراحة وخليونا بعاد عليكم. غير خطونا عليكم.
أي معركة هذه سبحان الله.
حتى العنوان ليس في محله (معركة جديدة بين المغرب و الجزائر لهذا السبب؟).
هل هي معركة على العدو ام ماذا سبحان الله.
هده كرة منفوخة بالهواء ونشعل بها الفتنة بين الإخوة اتركوا السياسة للسياسيين والرياضة للرياضيين و و و…..
الصحفي هذا يريد اشعال النار والله اعلم. وسيحاسب عليه يوم الآخرة.
انظروا فقط لأعدائنا هم كالجسد الواحد امريكا واسرائيل والدول الغربية كلها متحدة ضد الاسلام والمسلمين ونحن نأكل بعضنا البعض كالكلاب المسعورة الله يلطف الله يلطف بعباده.
تحية لك. إلى كان سياسي مهبول هليوم الشعب في التيقار
ظهر الحق و زهق الباطل باش تعرف المغاربة والجزائريين دم واحد ليس أورير هذا اللاعب وحده مغربي جزائري منه الآلاف مغاربة جزائريين وجزاءريين مغاربة
أدعوهم لآبائهم ،فهو مغربي ابن مغربي ،وسيلعب لبلده وليس للجيران ،مع احترامي للشعب الجزائري