يقترب عيد الأضحى رويدا رويدا، و معه يعود النقاش حول أسعار الأضاحي للواجهة، خاصة بعد الأحداث التي شهدتها مناسبة العيد السنتين الماضيتين و ما رافقهما من ارتفاع صاروخي في أسعار بيع الأكباش بمختلف الأسواق.
النقاش عاد هذا العام، رغم تطمينات الحكومة و المهنيين بوفرة الأضاحي التي أكدوا أنها تفوق الطلب المتوقع، و بالأخص في ظل دعم عملية استيراد الماشية من أسواق أوروبية.
الموقع تواصل مع عديد الكسابة و المهنيين من مربي الماشية، فأجمعوا جميعهم على أن القطيع متوفر بشكل كاف هذا العام لكن الأسعار مع ذلك ستكون مرتفعة بسبب مجموعة من العوامل.
و في هذا الصدد، قال أحد الكسابة: “ايلا بغيتي تعيد هاد العام خاصك مائة ألف”، في إشارة واضحة منه لكون أسعار الأضاحي هذا العام ستكون ملتهبة.
و عن السبب في ذلك رغم وفرة القطيع وفق ما يروج، أوضح ذات المتحدث بأن موجة الجفاف ساهمت في غلاء تكاليف الإنتاج من ناحية الأعلاف، بالإضافة لتكاليف النقل التي ساهم فيها ارتفاع سعر المحروقات.
و أضاف ذات المتحدث: “الحولي لي كان العام الفايت بثمانين ألف هاد العام يعولو المغاربة يشريوه بمئة ألف، يعني غتكون زايدة تقريبا عشرين ألف ريال في الحولي”.
و زاد المتحدث ذاته قائلا: “الله يحسن عوان الدرويش و لي المدخول ديالو على قد الحال، لكن حتى الكسابة خاصنا نراعيو ليهم و نعدروهم، راه هادشي لي عطا الله مع الجفاف”.
هذا و أثير النقاش حول جدوى ملايير الدعم التي ستصرف للمستوردين هذا العام بعدما تقرر تخصيص دعم قيمته 500 درهم عن كل رأس من الغنم مستوردة من الخارج لسد الخصاص على مستوى القطيع الموجه للذبح.
و كانت الحكومة قد فرضت شروطا صارمة على الراغبين في استيراد الماشية للحصول على الدعم، من قبيل وضع ضمانات مالية مسبقة، حيث أن ما يفوق مائة مستورد استجابوا للشروط المطلوبة و شرعوا في عملية الاستيراد منذ فترة
السبب وراء الارتفاع هو احتكار مجموعة صغيرة لعملية الاستيراد يجب تيسير عملية الاستيراد طول السنة لتلبية الطلب المتزايد.
الحل هو من لا طاقة له ، لا يكلف نفسه شراء الأضحية التي هي سنة مؤكدة فقط.
أغلب الناس يفكرون هذه السنة أكثر مما يفكرون في الصلاة التي هي ركن من اركان الاسلام
علاش حنا ما نترجلو ولو مرة ما تشريش هاد العام العيد او شوفو راه حتى اللحم غدي ترخاص .باش تشري حولي ب 5000درهم وانت حازق راه تتقول للحكومة راك لاباس عليك. حيت انتوما الحازقين عزيز عليكم البوز
كلام منطقي لكن المغاربة لايتفقون في الامور التي تخصهم نسٱل الله السلامة
عند الحق كلام معقول. إلا معيدناش اش غادي يوقع. اغير من سعد الشناق
خويا العيد راه عبادة مافيها باس تعيد مع احد الاقارب ديالك وتشاركو الطعام
كلامك صحيح ومعقول وخاص المغاربة كاملين يتحدون ولا يشرو العيد ولا اللحم
بغينا 100عام الجفاف باش نشريو الكبش 20مليون
من الوطنية وحب الخير للغير كان واجبا على المسؤولين إلغاء شعيرة أضحية العيد هذا العام بل كان حتى العام الماضي لقلة الماشية والارتفاع الصاروخي لللحوم ، ما ينعكس حتى على الدواجن واللحوم البيض وإذا لم يلغوا الذبيحة فإن اللحوم بعد العيد ستفوق 150 درهم لل كيلو ، وسيعرف هذا القطاع انتشار الغش وزيادة الذبيحة السرية .
هادو راهم هميزات بالنسبة للبعض.
و شكون هاد البعض، راه غير بيناتهم.
واش اللي خايد ترخيص باستيراد 20.000 رأس غادي يكون مواطن عادي.
500 درهم كدعم عن كل رأس هي مليار غير من الدعم فقط (ما هاز، ما حاط، ما سارح، ما معلّف، ما مخلي راسو و ولادو بالجوع باش يشري للبهايم العلف)،و هاد المليار غير يلا باعها بنفس ثمن التكلفة، أما يلا باعها بالرباح، هذاك حساب آخر، و هاد الشي اللي كا يدير الجميع.
الله يعفو علينا.
الأضحية سنة مؤكدة و ليست واجبة.
كما أن من شرعها هو الله عز وجل و ليست الدولة و ليس للدولة الحق في منه الناس من العبادات التي شرعها لهم ربهم.
الدولة مسؤوليتها هي محاربة الإحتكار و الغش .
و لو أن الناس التزموا شرع الله لما وصلت الأثمنة إلى ما وصلت إليه.
لأن الفقير ليس ملزما بالأضحية بل ينبغي أن يصدق عليه الغني ، كما هو السنة في الأضحية ثلث يأكله المرء مع أهله و ثلث يهديه و ثلث ينصدق به.
خاصنا نتافقو وما نعيدوش وخليهم يسرحوهم. الكبش يُستورد ب 800 درهم وكايبيعوه ب 5000 درهم زائد الدعم ديال 500 درهم. اللهم إن هذا لمنكر.
غير هنيو روسكم هاد العام التعنقو حوالكم او تبكيو بعدا انا الى فات 2500 درهم منعيدش نشري شدجيجات نبرد فيهم غدايد او اراك الخصارا الي اضربكم ياك غير سنة مشي فرض
استيراد الماشية ليس هو الحل إنما الحل الوحيد هو إتاحة بيع الاعلاف في الأسواق بكل حرية دون أن تقوم الإدارة او وزارة الفلاحة بتوزيعها حسب زعمها لمربي الماشية لان اغلب من يستولي على تلك الاعلاف هم التجار الذين لا علاقة لهم لا بالفلاحة ولا بالماشية ويبيعونها با ضعاف ثمنها نظرا لكثرة الرشوة السائدة
هذه الاخبار يروجها الشناقة وهي في مصالحهم لماذا تتحدثون عن خروف اربعين الف درهم او اكثر وهذا يهم الميسورين فقط لكن هناك اثمان تهم خراف متوسطة بين الفين وثلاثة الاف درهم والحقيقة في السوق كل واحد يبحث عن جهده والذي يشعل الاثمنة هم الشناقة فلو تمت محاربتهم سيستفيد المواطن والفلاح….
اذا تعذر على المواطن شراء الاضحية فلن تزيد الكساب الا مصاريف و سيضطر إلى خفض الاثمنة و اللهم نصف خسارة و لا خسارة
إذا كانت الدولة تدعم رأسا واحدا من الغنم بخمسمائة درهم، فعلى المستوردين أن يبيعوا الأغنام مباشرة للمستهلك بثمن كلفته الحقيقية دون زيادة أخرى.
فإذا استورد شخص ألف رأس مثلاً، فتلك 500.000,00 درهم كربح من الدعم يعني 50 مليون في ضربة واحدة (الله يجعل البركة)، مع العلم أن هناك من أعطي له ترخيص باستيراد 20 ألف رأس يعني مليار ديال الربح من الدعم.
الناس باغيا تحصد الأخضر و اليابس، تربح مع المواطن و في نفس الوقت تستفيد من الدعم.
أنت عندك بولة فبيت مع الجيران ما تستافدش من الدعم، و واحد آخر ملياردير يستافد من ديك 500 درهم ديالك و عن كل رأس.
أسيدي ديك 500 درهم اعطيوها للمواطن مباشرة.
أو اعطيوها للفلاح مباشرة.
اللهم إن هذا منكر.
حسب تجربة السنة الماضية الحولي كان غالي رغم دعم استيراد الخروف لذا من الاحسن للمواطن تدعم الدولة الطبقة الفقيرة عوض تدعيم مستوردي الاغنام بخمس مائة درهم و الكسابة والفلاحة . تدعيم مستوردي الاغنام و الكسابة و الفلاحة لن يفيد المواطن في شيء.
ما فائدة دعم إستراد الأضاحي اذا لم ينعكس إجابا على المواطن
السبب هو وزير الفلاحة السابق الذي لم يهتم بالشعب الضعيف و كذلك الفلاحة الصغار و الكسابة و عاود لهم التربية كلهم
الله اياخذ الحق في الظالمين
انا مع الغاء العيد .لانه لا يعقل ان المواطنين يبحثون عن الدعم فكيف سيتمكن من شراء خروف العيد .اضافة إلى أن اسطوانة استيراد الخروف من الخارج هذه عملية سخيفة يستفيد منها السماسرة و اصحاب الفيرمات . اطلب من جلالة الملك ان يعطي تعليماته بالغاء العيد. لان الان لحم الخروف قثمنه 120 درهم و لحم البقر بين 80 و 90 درهم . اتمنى ان شاء الله الغاء العيد ولو هذه السنة
الغاء العيد اصبحت ضرورة ملحة . اللحم الان ثمنه 120 الخروف. و 80 او 90. درهم البقر اذن كيف يمكن للمواطن شراء العيد . الثمن سيصل الى5000 درهم الخروف المتوسط . الخروف المستورد في صالح المضاربة والسمسرة اضافة إلى الدعم من طرف الدولة . اذا الغي العيد سيستفيذ المواطن و الدولة في ان واحد .
الحمد لله ربي أعطانا رخصة وأن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قد قدم أضحية العيد عنا يعني ليس فرض واجب علينا اذن لن أشتري العيد هاد العام ان شاء الله الا اذا كان الثمن في المتناول اكثر من 2000dh لا أستطيع ان أدفعها
البيع والشراء في المواطن الذي يدفع ضريبة كل موسم يأتي ، دون مراعاة لمدخوله المحدود .
اما هذه الحكومة فقد فهي لاتراعي وضعية المواطن ، يسير وزراؤها شؤونهم الشخصية واللي بغا يموت يموت……….
خصهم احاربوا الشناقة هما اللي كيطلعوا السوق
نطالب بإلغاء وإلغاء العيد لأن هده المناسبة الهدف منها الأول ليس إحياء ذكرى العيد وإنما هو فرصة لأصحاب المال لتكديس المزيد من الأرباح .فالعيد هو سنة فقط.ويمكن تعويض ذلك بالصلاة والنوافل.ماذا سيقع إن لم نشتري أضحية العيد إلا المزيد من الضغط على القدرة الشرائية للشخص المغربي .الذي هو أصلا لاحول له ولاقوة.
لمادا لا يتم إلغاء العيد حفاظا على كاثر القطيع و كدلك لتجنب غلاء الاضاحي.
خاص الدولة تدعم الطبقة الفقيرة والمتوسطة وتترك المنافسة بين الكساب والمستورد الشيء الدي سينعكس ايجابا على المستهلك.
الحل الأمثل لا نحر يوم العيد ومقاطعة اللحوم بشكل عام كيلو الكفة 100درهم وفي بلجيكا أشتريه 65 درهم
(مامعيدينش )إذا فاق الثمن القدرة الشرائية للمواطن البسيط ضربت السماسرة و التجار الكبار المغتنون من الأزمات و المناسبات
هاد السيد اللي كيهضر على الأثمنة نسا بأن السبب الحقيقي بارتفاع الأثمنة هنا الشناقة نعلهم الله و أغلبية المغاربة صعيب عليهم ثمن خمسة آلاف الله ياخد الحق
5000 درهم ومع دلك تصر الحكومة الأضرار بالقدرة الشرائية للمواطنين الدين سيظطرون للاقتراض او بيع اثاثهم او درجاتهم النارية او الرهن هل في هده الحكومة من يفكر في الفقراء والمساكين تقول انها ستخفف الأثمان استيراد 600 ألف راس هل هدا سيحل المشكل هل استيراد السنة الماضية حل المشكل خفض الأثمان أنه زيادة الشحمة في ظهر المعلوف تبدير أموال الشعب فقط دون نتيجة 6 مليون عاىلة واعداد القطيع لا تغطي الطلب رغم الاستيراد لمادا لا تلغى دبح الأضاحي هده السنة او ان اقتضى الحال سنتين او ثلاث مع تعاقب سنوات الجفاف كان اولى رفقا بالمداويخ لكن لا حياة لمن تنادي
لما لا نستغني عنه عام أو عامين حثى ينخفظ السوق وتكثر الأضاحي يجب العمل على هذا وقد فعلها الحسن الثاني رحمه الله
اريد كريدي
كل سنة نفس الحكاية الأضحية سنة لمن استطاع لها كفاكم ترهيبا للناس
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها المشكل الكبير هو احنا الفقراء كنتعلقوا فين نتفلقوا كن نتافقوا غي عام غي الفقراء غيرخاص العيد وزيت زيتون وزيد وزيد احنا هما المستهلكين الكبار فالمغرب واحنا هما الأغلبية
والله المستعان
الى غي المغرب لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم شكون كيفكر فخوه المسلم و اصلان درويش مباقلكومش كين ربي الحمد الله
ما فائدة الدعم اذا لم يستفد المواطن احسن شيء هو تحديد سعر الاضحية ثمن الكيلوا يكون في متناول الجميع وكل واحد يشري على قدر جهده مع المراقبة وان كانت الاكثرية تفضل الشراء بدون ميزان او ربما يقال عنه غير جائز ولكن يبقى هذا هو الحل في هذه الازمة وضد الشناقة
كيشوفو اللحم واصل 140 درهم المعزي الغنمي 130 درهم البقر 100 درهم او زايدين بالاضحية من الاحسن الغوها منها تتكاثر الاغنام منها ترخاص اللحوم منها ايتهنى الدرويش
عيد الاضحى ،
سنة مؤكدة.
الحل هو العودة إلى الاهتمام بالفلاح الصغير
فرائض الإسلام خمسة….الشهادتين الصلات الزكاة الصوم والحج من استطاع اليه سبيل..
فالاضحية سنة وليست فرض فمن عمل بها وله قدرة عليها له أجرها…أما من ليست له قدرة فلا إثم عليه
الرجوع لله يا مسلمين …..فكثير من الناس لا يصلون ويريدون التضحية !!؟؟ فالدين يؤخذ كله….ووليس بعضه !!؟؟
لايعقل في دولة اسلامية ومتوفر فيها جميع الشروط للعيش برخاء وباسعار بخصة مقارنة مع دول اخرى .ومع ذلك نعاني في غلاء الاسعار في كل شيء .حتى بخروف العيد .ليس بمعقول ولا بمقبول
انا بالنسبة لي نشري ديال لبلاد بمليون الى قدرت عليه والى مقدرتش منعيدش ومنشرير المستورد بالف درهم، هذه سياسة بني صهيون باش يستافدو هما من الدعم ويمصو ميزانية الدولة ،وحنا كشعب خاصنا نحاربوهم،ونشجع لكسابة ديال لبلاد
لم نعد نثق في الحكومة واكثرهم اخنوش …يجب على الملك ان يحاسبه كثيرا هو من اهلك ثروة المغرب سواء من الفرشة الماىية واهلك الشعب من كثرة الغلاء …والله تم والله يجب على الملك ان يصدر في حقه ان تصدر جميع ممتلكاته لانه اغتنى بانتهازيته وكل من اغتنى من الوزراء والبرلمانيين تصدر في حقهم ان تشمل جميع ممتلكاتهم الى الدولة.
باركة ما تنشروا الكذوب السنة السابقة كل واحد عيد على جهده
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بإسم الله الرحمن الرحيم
يجب على المغاربة أن يقاطعوا شراء الأضحية، والله لن يحاسبهم على ذلك لأنه نهي عن المنكر. فهؤلاء التجار الذين دخلوا في هذه التجارة هدفهم الربح “الحرام” باستغلالهم حب المغاربة لهذه الشريعة التي لم يفرضها الله وجوبا، وهذا يعتبر منكرا. لذلك، أطلب من كافة المغاربة الاتحاد ومقاطعة شراء الأكباش، وليذهبوا بها إلى “batoire” وبيعها للجزارين.
عيد الأضحى فقد قيمته الدينية و صار عادة و مناسبه لاكل اللحم، الاضحيه يتجاوز تمنها السميك، الميسورون يغتنمون ايام العيد للسفر، اما الفقراء و دوو الدخل المحدود فيتكبدون المشاق لشراء الاضحيه، مفارقة غريبه، في بلد المتناقضات !!!!!!!!!
قال الكساب (الله يحسن العون اللي ما عندوش)
وانا ساقول الاحمق من يقتني أضحية العيد بهذه الأثمان التي حتى من الجانب الديني فقد تدخل في خانة المبدرين والمبدرين كانو اخوان الشياطين
الله يعلم ما في القلوب ربي يسر لكل واحد
الطبقة الشعبية 70% مضرورة من الغلاء و الفساد لي حنا عشنا فيه و باقيين عايشين فيه
هد العام سنة بيضاء اتممى من الله عز وجل ان يعوضنا في الاخرة اما الدنيا
نحن ضحايا فساد المفسدين الله ياخد فيهم الحق لم و لن اسامحم انا حتى الى يوم الدين ضرونا بزاف الله وكيل فيهم
الكلام كثيرفي هذاالموضوع وكل مايمكنني قوله هو:حسبناالله ونعم الوكيل في كل من يساهم في اكتواء جيوب الضعفاء…وعند ربنا نختصم أن شاء الله…
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله ياخذ الحق في كل واحد زاد على اخوه المسلم ما يدور العام حتى تخرج ليه في صحته و الفلوس و العيد كلشي فايت اي غادي يبقى هو شنو المجهود لي بدلتيه
الكراء 1200درهم الماء، الكهرباء 120درهم مصاريف المعيشة 1000درهم=2200درهم
الدخل الشهري 1900درهم م
هل العيد لهذه الفيءة حرام ام حلال
حتى تكون الأغلبية على ما يرام يجب علينا وعلى الحكومة ان تلغي عيد الاضحى هذه السنة كما سبق لنا مع المرحوم الحسن الثاني رحمه الله
وما فائدة الدعم الذي خصصته الحكومة إلا نزيف آخر في الميزانية ؟؟؟؟. .
أمام ما يعانيه الشعب المغربي لا استطيع سوى الدعاء بأن يرحمنا رب العالمين و لا يآخذنا بذنوبنا
اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا
يارب المستضعفين
أموال العيد نعمل بها مشاريع(التعليم،الثقافة، الصحة، الشغل، البنى التحتية).
خليوا الفلاحة اشريو الاكباش من الخارج ويربوهم اعطيوا الدعم لكل من يريد داك مشي غير شي وحدين اشجعوا الفلاح على الكسيبة ارخصوا له العلف باش الناس تشجع تشري اتربي الغنم انتما غليتو عليه كلشي اذن حتى واحد مغديش اقرب لهاد المجال
هذا لتيقول زائدة 20ألف ريال وساير يكذب على العباد ،من جهتي والله العظيم ميعيدش بنادم وشوف ليا دوك الجماعة والحاشعين وكل من له يد في غلاء الأسعار كيفاش غادي يولي ،والله حتا يتكمش والله حتا يأخد لا ينساه ما حيا
هذا لتيقول زائدة 20ألف ريال وساير يكذب على العباد ،من جهتي والله العظيم ميعيدش بنادم وشوف ليا دوك الطماعة والحاشعين وكل من له يد في غلاء الأسعار كيفاش غادي يولي ،والله حتا يتكمش والله حتا يأخد لا ينساه ما حيا
الله اجازيكم بالخير بغيت نسولكم على هاد المسألة ديال العيد اقسم لكم بالله الى كاين ناس لاباس عليهم والله مكيعيدو والمزلوط في ما كانت شي مناسبة تلقاه حاط سبعه ويشرب لحوايج العيد ههههه ادن عنده لفلوس صافي سره خليو العيد اكون وبغيته انا يعيد الواحد بتمن ما فوق 5000 درهم للكبش سالينا كل هدا سببه المزلوط والسيد عام مدخل لحم على ولاده وفالعيد تلقاه يتزاحم ماش حشومة
. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
فين هو المشكل الى مغاديش انعيد
اقسم بالله الى كان الحولي اكثر من 3000درهم غير بدرهم واحد والله منشريه
لا يمكن نقج راسي بالسلف او بطريقة أخرى باش نرضي الكساب….ولكن هذاك السيد اللي كايشري الحولي ب 4000 درهم او 5000درهم او اكثر هو اللي حولي او ولد الحرام جايب هادوك الفلوس من الحرام …