أكدت وزارة الثقافة والاتصال (قطاع الثقافة) على ضرورة احترام المقتضيات المتعلقة بأعمال الحفر والاستكشاف، مجددة تأكيدها على أهمية التراث المادي المعماري والأثري كمكون من مكونات الهوية الوطنية والذاكرة المجالية، وأحد محددات الوجود الحضاري يتعين تثمينه وصونه وتحقيق استدامته.
كما أكدت الوزارة، في بلاغ لها، أنه “تحقيقا لهذا الغرض، وتطبيقا للمقتضيات القانونية المتعلقة بالمحافظة على المباني التاريخية والمناظر والكتابات المنقوشة والتحف الفنية والعاديات، لاسيما الفصل 45 منها، فإن الوزارة تؤكد على أنه “لا يجوز لأي كان القيام، دون رخصة، بأعمال الحفر والبحث في الأرض والبحر قصد استكشاف مبان أو منقولات تكون فيها، بالنسبة للبلد، فائدة تاريخية أو أثرية أو أنتروبولوجية أو تهم العلوم التي تعنى بالماضي والعلوم الإنسانية بوجه عام”.
وذكرت الوزارة، في بلاغها، أنها “سعيا منها إلى تثمين وصون التراث المادي المعماري والأثري الوطني، الذي يكتسي قيمة ثقافية وفنية وجمالية إنسانية وكونية، ووعيا منها بأهميته كأحد أسس تحقيق التنمية الشاملة، وكذا أحد أهم مقومات اقتصاد التراث، فإنها تحرص على جعله في صلب برنامجها العملي الرامي إلى تحقيق استثمار مستدام يشمل التراث بمختلف عناصره وتجلياته”.
انا من البحثين عن الكنوز كنكلهم لهدا الوزارة ذيلدال الكذوب والنفاق سيرو تعطيو ماشي إسالم والمقبيل والله ليلقا شي حاجة ذيالو رزق جبو الله وليمش إسالم شيحاج لقها شرولو كوردة ذيال 3 ذرهم