على إثر مقال لأريفينو حول احتلال الملك العمومي ..الشرطة الادارية بالناظور تتحرك و تتخذ هذا القرار..

17 نوفمبر 2020آخر تحديث :
على إثر مقال لأريفينو حول احتلال الملك العمومي ..الشرطة الادارية بالناظور تتحرك و تتخذ هذا القرار..

أريفينو : 17 نوفمبر 2020.

على إثر مقال لأريفينو حول احتلال الملك العمومي بحي باصو “+ صور : مظاهر فاضحة لاحتلال الملك العمومي و الشرطة الإدارية تجوب الشارع ليل نهار و كأن الأمر لا يعنيها.” لمحل لبيع الزليج تحركت جماعة الناظور ممثلة في الشرطة الادارية لتتوقف على مجموعة من الحقائق و تنجز محضر معاينة لتخلص لما يلي :

احترام منطوق الرخصة المسلمة لك في بيع مواد البناء لا غير ..

اخلاء الرصيفين المقابلين لنحلك و القطعة الأرضية العارية من جميع السلع.

و في حال عدم الاستجابة فإن هذه الادارة ستتخذ في حقك جميع الاجراءات القانونية الجاري بها العمل .

 وبهذا التصرف تكون جماعة الناظور ممثلة في الشرطة الادارية قد أدت واجبها و بقي منها متابعة القرار الصادر عليها خدمة للصالح العام و للساكنة عموما و نحن بدورنا لسنا متحاملين على صاحب المحل و ليست لنا أية علاقة به و إنما نرنو لتنوير الرأي المحلي  و أداء واجبنا في المراقبة لا غير .

+ صور : مظاهر فاضحة لاحتلال الملك العمومي و الشرطة الإدارية تجوب الشارع ليل نهار و كأن الأمر لا يعنيها.

 

الموضوع السابق الذي على إثره تدخلت الشرطة الادارية بالناظور 

+ صور : مظاهر فاضحة لاحتلال الملك العمومي و الشرطة الإدارية تجوب الشارع ليل نهار و كأن الأمر لا يعنيها.

أريفينو : خاص / 14 نوفمبر 2020.

 عدسة أريفينو تلتقط صورا فاضحة لاحتلال الملك العمومي وسط الناظور في الطريق الرئيسي الذي يخترق حي” باصو ” شوارع بأكملها على امتداد العشرات من الأمطار لا يجد فيها المارة موطئ قدم و كلها محتلة بأطنان من الزليج مما يخلق اختناقا مروريا نتيجة نزول المارة للسير وسط طريق العربات ..الأمر يبدو غريبا رغم كثافة الأطنان من الزليج أضف لها الباعة الذين احتلوا الأرصفة و الاختناق المروري نتيجة الكثافة السكانية التي تتنقل في الشارع المذكور .. السؤال موجه للشرطة الادارية التي تدعي الصرامة و تطبيق القانون و سلطات المقاطعة الثانية الذين يتحركون في الشارع المذكور عشرات المرات في اليوم لمحاصرة العربات البئيسة و ترك هذه المناظر لبارونات مواد البناء الذين تغمض في حقهم العيون .. لذا فالسيد عامل الاقليم مطالب بالتنقل للشارع المذكور للوقوف على الأمر المحضور الذي دائما ما يشدد على تحرير الملك العام و لنا عودة للموضوع في القادم .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق